الأعنف منذ أشهر.. الاحتلال يقصف عدة مواقع في سوريا
تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT
تصدت الدفاعات الجوية التابعة للجيش السوري لقصف جوي إسرائيلي في محيط العاصمة السورية دمشق.
وقال سكان يعيشون غرب العاصمة دمشق إن "القصف الإسرائيلي على محيط العاصمة دمشق بعد منتصف ليل الجمعة/ السبت كان هو الأعنف خلال الأشهر الماضية حيث سمع دوي أكثر من 10 انفجارات، إضافة إلى أصوات المضادات الأرضية التي أسقطت عددا من الصواريخ الإسرائيلية".
#عاجل | بدء الهجمات الجوية الإسرائيلية على #إيران#اليوم #طهرانhttps://t.co/tzCNn26cS7 pic.twitter.com/noCHx5Dh6a— صحيفة اليوم (@alyaum) October 25, 2024قصف مواقع في سورياوصرح سكان لوكالة الأنباء الألمانية (د ب أ) بأنهم "شاهدوا اندلاع النيران في أحد المواقع العسكرية غرب العاصمة دمشق".
أخبار متعلقة لبنان.. مقتل 12 شخصا وإصابة 60 في هجوم الاحتلال على 55 مستشفىاستشهاد 27 فلسطينيا في قصف للاحتلال على خان يونسوقالت مصادر مقربة من الجيش السوري إن القوات الحكومية تصدت لهجوم إسرائيلي على مواقع غرب مدينة حمص، كما تصدت لعدد من الصواريخ الإسرائيلية في محافظة طرطوس على الساحل السوري وموقع للجيش السوري في ريف السويداء جنوب سوريا".
وفي محافظة درعا، قال سكان في المحافظة لـ(د ب أ) إنهم سمعوا أصوات طائرات حربية تحلق في مناطق جنوب سوريا دون تنفيذ أي عمليات قصف في المحافظة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 دمشق سوريا الاحتلال دمشق قصف مواقع في سوريا
إقرأ أيضاً:
مداهمات الاحتلال الإسرائيلي في قرى القنيطرة ودرعا مستمرة
أكد خليل هملو، مراسل القاهرة الإخبارية من دمشق، أن الطيران الحربي الإسرائيلي والمروحيات والطائرات المسيرة وطائرات الاستطلاع تحلق بشكل متكرر في أجواء الجنوب السوري، لاسيما في محافظات القنيطرة ودرعا، مع تصاعد ملحوظ خلال الأيام القليلة الماضية.
وأضاف في مداخلة مع الإعلامية حبيبة عمر عبر قناة القاهرة الإخبارية، أن هذا التحليق جاء بعد الأحداث الأخيرة في بلدة بيت جن بريف دمشق الجنوبي الغربي قبل نحو أسبوعين.
وأشار هملو إلى أن التحليق ترافق مع عمليات ميدانية على الأرض من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي، تضمنت مداهمات ودهس وتفتيش في عدة قرى منها أم باطنة وقرية معربة معرية، إضافة إلى دخول الاحتلال إلى ثكنة الجزيرة الواقعة على أطراف بلدة إعسيل بريف درعا الشمالي الغربي.
التوغلات والعمليات الاستفزازيةوأوضح خليل هملو أن هذه التوغلات والعمليات الاستفزازية شبه اليومية تهدف، منذ سقوط نظام بشار الأسد، إلى دفع السكان للخروج من قراهم وتهجيرهم، إلا أن أبناء تلك القرى يظلون متمسكين ببلداتهم وأملاكهم، رافضين الخضوع لهذه الممارسات.