244 مروحة ضباب مائي لتبريد ساحات المسجد الحرام
تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT
وفرت الهيئة العامة للعناية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي 244 مروحة ضباب مائي بالمسجد الحرام.
وتعمل المراوح على تلطيف أجواء ساحات البيت العتيق باستخدام تكنولوجيا (تبريد الهواء بالضباب)، من خلال امتصاص الطاقة الحرارية من الهواء الخارجي.
أخبار متعلقة "الزراعة": تقليل ظاهرة وجه القط في الطماطم إلى 5% بهذه الطريقةمركز الملك سلمان للإغاثة يبحث مع "اليونيسيف" سبل دعم الأطفالكما تخفض درجة حرارته بالرطوبة لدرجة تقارب 6 درجات مئوية من أجل خدمة ضيوف الرحمن، وحتى ينعم قاصدي المسجد الحرام بأداء مناسكهم بكل راحة ويسر.
لتلطيف الأجواء على ضيوف الرحمن؛ 244 مروحة ضباب مائي في ساحات #المسجد_الحرام. pic.twitter.com/zbUdwInmmK— الهيئة العامة للعناية بشؤون الحرمين (@AlharamainSA) October 24, 2024المراوح الضبابيةوبينت الهيئة أن المراوح الضبابية تضخ الماء تحت ضغط مرتفع بواسطة مضخة عالية الضغط لا يقل عن 40 بارًا.
وتحوي كل مروحة فوهات متناهية الصغر بحجم 4 ميكرون يخرج منها الماء على شكل ضباب بارد.
ولفتت إلى أن ارتفاعها عن الأرض يبلغ قرابة (4) أمتار بقُطر يصل إلى (38) بوصة، وسرعة تدفق هوائها تصل إلى (1100 CFM) وامتداد 10 أمتار تقريبًا بنظام يُعد الأفضل والأنسب: و"حمل تبريد مروحة الضباب المائي يصل إلى (52) كيلو واط لنقل الماء من وإلى مراوح الضباب، مع كفاءة تبريدية تتجاوز (%50)".
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 واس مكة المكرمة المسجد الحرام ساحات المسجد الحرام
إقرأ أيضاً:
3 أمور يجب معرفتها عن ضباب الدماغ بعد الولادة.. ما هي؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- أثبت العلم أنّ الدماغ ليس عضواً ثابتاً أو جامداً، بل جهاز ديناميكي يتغير ويتكيّف باستمرار طوال حياتنا، استجابةً لما نمرّ به من تجارب وأحداث. تُعرف هذه القدرة المذهلة باسم "اللدونة أو المرونة العصبية".
كشف الباحثون أخيرًا، أنّ هذه الخاصيّة تبدو أوضح في أدمغة الإناث، لأنها تخضع لتغييرات جذرية خلال ثلاث مراحل محورية في حياة المرأة، تُعرف بـ"المراحل الثلاث":
البلوغ الحمل ما قبل انقطاع الطمث (perimenopause)بينما يمرّ الذكور أيضًا بتغيرات عصبية ملحوظة خلال فترة البلوغ، فإن الدماغ الأنثوي يتميز بمرونة استثنائية تظهر بوضوح خلال هذه المراحل الثلاث، إذ يُعاد تشكيله وتكييفه بطرق معقدة تؤثر على التفكير، والسلوك، والمزاج، وحتى على الهوية الذاتية.