تتويج "عصابات" بالجائزة الكبرى للمهرجان الوطني للفيلم بطنجة
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
فاز فيلم "عصابات" للمخرج المغربي كمال الأزرق بالجائزة الكبرى للدورة 24 للمهرجان الوطني للفيلم بطنجة في المغرب والتي أسدل الستار عليها، مساء أمس السبت.
وشارك في حفل الختام عدد من الفنانين المغاربة في السينما والتلفزيون بالإضافة إلى مثقفين ومسؤولين سياسيين.
وذهبت جائزة التنويه، وهي جائزة محدثة، لشروق حسناوي عن فيلمها "سيري تيكس كونترول أو سيري تسيطر"، فيما حصل فيلم "أرض الله" لعماد بنعمر على جائزة لجنة التحكيم، وشارك الفيلمان في فئة أفلام المدارس ومعاهد السينما.
وفي فئة الأفلام الوثائقية، فاز فيلم "كذب أبيض" لأسماء المدير بالجائزة الكبرى، وحصل الفيلم الوثائقي الطويل "حراس القصر" للمخرجة عيدة بوي على جائزة الإبداع. وذهبت جائزة لجنة التحكيم لفيلم "مورا يوشكاد" للمخرج خالد الزعيري.
وفي فئة الأفلام الروائية القصيرة، فاز فيلم "إخوة في الرضاعة" للمخرجة كنزة التازي بجائزة السيناريو، وفيلم "حمل خروف وغربان" لأيمن حمو بجائزة لجنة التحكيم.
وفاز فيلم "مروكية حارة" بجائزة الموسيقى الأصلية وفيلم "فندق السلام" لكوثر تاغزوت بجائزة التركيب.
كما فازت مريم البوعزاوي بجائزة أحسن ممثلة عن فيلم "صمت الكمنجات" والمخليل أوبقا بجائزة أحسن ممثل عن فيلم "على الهامش".
وتنافس في المهرجان على مدى أسبوع 15 فيلماً روائياً طويلاً و15 فيلماً قصيراً و15 فيلماً وثائقياً، إلى جانب 12 فيلماً من أفلام المدارس ومعاهد السينما.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله السنوار الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية المغرب
إقرأ أيضاً:
جائزة الأمير طلال الدولية تخصص مليون دولار لدعم مشاريع “الحياة تحت الماء” في دورتها لعام 2024
المناطق_واس
عقدت لجنة جائزة الأمير طلال الدولية للتنمية البشرية اجتماعها السادس والعشرين اليوم في الرياض بمقر “أجفند”، برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن طلال بن عبدالعزيز، رئيس مجلس إدارة برنامج الخليج العربي للتنمية “أجفند”، ورئيس لجنة الجائزة.
وأعلنت اللجنة خلال الاجتماع، فوز أربعة مشاريع بجائزة الأمير طلال الدولية للتنمية البشرية للعام 2024، في مجال “الحياة تحت الماء” – الهدف الرابع عشر من أهداف التنمية المستدامة-، من بين (62) مشروعًا رُشِّحَت للجائزة في فروعها الأربعة، تأهل منها للتحكيم (29) مشروعًا مستوفيًا للشروط.
وتبلغ قيمة جائزة الأمير طلال الدولية للتنمية البشرية مليون دولار أمريكي، يمنحها سنويًّا برنامج الخليج العربي للتنمية “أجفند” للمشاريع الرائدة التي حققت الأثر الإيجابي في المجتمعات المحلية والدولية والإقليمية.
وحصد مشروع “Tide Turner Plastic Challenge تحفيز الشباب على الحد من التلوث البلاستيكي من خلال تغيير السلوك” المنفذ من قبل برنامج الأمم المتحدة للبيئة (UNEP) في بنجلاديش، والهند، وكينيا، ومدغشقر، بجائزة الفرع الأول مخصص لمشاريع المنظمات الأممية والدولية والإقليمية، والبالغ قيمتها (400) ألف دولار.
وفاز مشروع “NETCYCLE AFRICA إغلاق حلقة شبكات الصيد المهملة في أفريقيا”، المنفذ من قبل أكاديمية Chaint Afrique في غانا بجائزة الفرع الثاني المخصص لمشاريع الجمعيات الأهليـة الوطنية، البالغ قيمتها (300) ألف دولار.
أما الفرع الثالث المخصص لمشاريع الجهات الحكومية والوزارات، والمؤسسات العامة، ومؤسسات الأعمال الاجتماعية، ومؤسسات القطاع الخاص الموجهة لدعم القطاع الاجتماعي، البالغ قيمتها (200) ألف دولار، فقد حصل مشروع “محيطات خالية من البلاستيك (ZEPO)”، المنفذ من قبل eTrash2Cash في نيجيريا.
وفاز مشروع “ألغريف (ALG UNO): تحويل الطحالب البحرية إلى محفزات حيوية وأسمدة بيولوجية مستدامة”، المنفذ من قبل عبدالإله حمادة في المغرب، بجائزة الفرع الرابع المخصص للمشاريع التي مولها أو نفذها أفراد، البالغ قيمتها (100) ألف دولار.
وأعلنت لجنة الجائزة اختيار الهدف السابع من أهداف التنمية المستدامة 2030 “طاقة نظيفة وبأسعار معقولة” موضوعًا للجائزة للعام 2025، الذي يدعو إلى ضمان الوصول إلى الطاقة النظيفة وبأسعار معقولة.
ويرأس لجنة الجائزة صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن طلال بن عبدالعزيز، وتضم اللجنة في عضويتها كلًا من الملكة صوفيا الرئيس التنفيذي لمؤسسة الملكة صوفيا الخيرية، الرئيس الشرفي للمجلس الملكي للتعليم ورعاية الأشخاص ذوي الإعاقة، والرئيس الشرفي لمنظمة الجميع من أجل الأرغواي، السيدة الأولى سابقًا لجمهورية الأرغواي مرسيدس مينافرا، والحائز على جائزة نوبل للسلام، مؤسس بنك غرامين البروفيسور محمد يونس، ورئيس مجموعة البنك الإسلامي سابقًا الدكتور أحمد محمد علي، والمدير العام لصندوق أوبك للتنمية الدولية سابقًا الدكتور يوسف سيد عبدالله.