تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أعلن رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، اليوم الأحد، إنهم مصرون على استمرار القتال لتحقيق أهدافهم.

وأفادت هيئة البثّ الإسرائيلية، بأنّ المجلس الوزاري المصغر سيجتمع مساء اليوم الأحد بوزارة الدفاع؛ لبحث ردّ إيران المحتمل على هجوم إسرائيل الأخير.

وفي السياق، نقلت صحيفة "وول ستريت جورنال" عن مسؤولين إسرائيليين قولهم: "إن إسرائيل تأمل أنْ يُنهي الهجوم الذي شنّته فجر أمس السبت تبادل الضربات مع إيران، لكي تركز على حرب غزة ولبنان".

وفجر أمس، أعلنت إيران أنّ ضرباتٍ إسرائيلية استهدفت قواعد عسكرية في محافظات إيلام وخوزستان وطهران، وتسببت في "أضرار محدودة".

وأعلن الدفاع الجوي الإيراني، تصدّيه لهجمات إسرائيلية على نقاط في محافظات طهران وخوزستان وإيلام، مشيرًا إلى وقوع "أضرار محدودة" في بعض المواقع، يجري التحقيق بشأنها، حسبما أوردت وكالة "مُهْر".

كان جيش الاحتلال الإسرائيلي أعلن انتهاء هجوم دقيق نفذه ضد مواقع عسكرية إيرانية في عدة مناطق، ردًّا على سلسلة من الهجمات التي شنتها إيران ضد إسرائيل، خلال الأشهر الأخيرة، مؤكدًا أن جميع الطائرات المشاركة عادت إلى قواعدها.

وقال بيان للاحتلال: إنّ الغارات الجوية، التي تم تنفيذها بناء على توجيه استخباري، شملت مواقع إنتاج صواريخ إيرانية أُطلقت نحو إسرائيل خلال العام الماضي.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: بنيامين نتنياهو المجلس الوزاري المصغر رد إيران المحتمل هجوم إسرائيل

إقرأ أيضاً:

مراحل عربات جدعون التي أقرها نتنياهو لتهجير سكان غزة

مع بلوغ الحرب الإسرائيلية يومها الـ600، صادقت حكومة بنيامين نتنياهو -المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية- رسميا على عملية "عربات جدعون"، الرامية لاحتلال قطاع غزة بشكل كامل وتهجير سكانه.

وقد أشار تقرير أعده صهيب العصا للجزيرة، إلى أن العصابات الصهيونية أطلقت سنة 1948 عملية حملت الاسم نفسه (عربات جدعون) في الأطراف الشمالية للضفة الغربية -المحاذية للأردن- لتهجير الفلسطينيين منها واحتلالها.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2شهيد في قلقيلية وإصابات واعتقالات في طولكرمlist 2 of 2في غزة الورد يحترق والمدرسة مقبرةend of list

وسيتم تنفيذ العملية الجديدة في غزة على 3 مراحل تستهدف احتلال القطاع وإخضاع حركة المقاومة الإسلامية (حماس) واستعادة الأسرى وذلك وفقا لمخطط قوات الاحتلال.

وستبدأ العملية بتهجير سكان شمال القطاع إلى مدينة رفح في الجنوب حيث تقول إسرائيل إنها ستقيم "منطقة آمنة"، تمهيدا لتوزيع المساعدات بالتعاون مع شركات مدنية ستفرضها تل أبيب التي تواصل استخدام التجويع سلاحا في هذه الحرب.

تهجير السكان

وفي المرحلة الأخيرة من العملية، ستتوغل قوات الاحتلال تدريجيا في قلب القطاع لتهيئة الأرض لبقاء طويل الأمد وإنهاء المقاومة وتدمير الأنفاق بشكل كامل.

يأتي ذلك، فيما تتصاعد الانتقادات الدولية لهذه العملية التي تستهدف تهجير الفلسطينيين من القطاع من خلال تجويعهم، وهو ما أكده نتنياهو بنفسه في خطابه الأخير، بينما لم تتخذ الدول العربية موقفا من هذه التطورات.

إعلان

في المقابل، تواصل المقاومة تنفيذ عمليات ضد قوات الاحتلال الموجودة في القطاع بين الفينة والأخرى، حيث تم استهداف العديد من الآليات والدبابات والجنود خلال الشهرين الماضيين.

وتقول إنها مستعدة للتفاوض على اتفاق ينهي الحرب ويضمن انسحاب الاحتلال من القطاع وتبادل الأسرى، من دون التفريط في سلاحها، وهو ما ترفضه إسرائيل.

مقالات مشابهة

  • إسرائيل تشن غارات جوية مستهدفة مواقع عسكرية في سوريا
  • نقاش سري في إسرائيل حول ضربة إيرانية محتملة ورد استباقي
  • نتنياهو يسلم السلطات لنائبه مؤقتا
  • مسؤولون إسرائيليون يعتقدون أن ضرب مواقع نووية إيرانية أمر ضروري
  • ‏يديعوت أحرونوت: نتنياهو أمر سلاح الجو الإسرائيلي بالاستعداد لشن هجمات في إيران رغم تحذيرات ترامب
  • إيران تخترق حكومة إسرائيل ومقربين من نتنياهو عبر واتساب .. تفاصيل
  • مراحل عربات جدعون التي أقرها نتنياهو لتهجير سكان غزة
  • عاجل | ترامب: حذرت نتنياهو من أي إجراء ضد إيران
  • إيران تعلن استعدادها السماح بدخول مفتشين أميركيين من الوكالة الدولية للطاقة الذرية إذا تم التوصل إلى اتفاق مع واشنطن
  • وسائل إعلام إيرانية: إيران تعدم رجلا متهما بالتجسس لصالح إسرائيل