يوسف القعيد: العالم بات ينظر لما يحدث داخل الأراضي الفلسطينية بلا مبالاة
تاريخ النشر: 29th, October 2024 GMT
أبدى الكاتب الروائي يوسف القعيد، إعجابه لما يقوم به الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، من عقد لقاءات مع المفكرين السياسيين الكبار، مؤكدًا أنه حريص على متابعة المشروعات القومية في المحافظات.
وأضاف الكاتب الروائي يوسف القعيد، خلال لقائه مع الإعلامية فاتن عبد المعبود ببرنامج «صالة التحرير» المذاع على قناة صدى البلد، «اعتبر لقاءات الدكتور مدبولي مع المفكرين السياسيين والاقتصاديين؛ بمثابة شيء عظيم».
وتابع الكاتب الروائي يوسف القعيد، : «أرصد الأسماء الجديدة التي يقوم بمقابلتها رئيس الوزراء، والتي من بينها الدكتور زياد بهاء الدين، نائب رئيس الوزراء الأسبق والمفكر الاقتصادي والسياسي الكبير».
وحول موقفه في الأوضاع بغزة، قال الروائي يوسف القعيد، إن تأشيرة العدو الإسرائيلي حرمته من زيارة فلسطين بعد حرب 1948، معقبًا: «فلسطين جرح في قلبي، وأحلم بقيام دولة فلسطينية مستقلة».
وأردف الكاتب الروائي يوسف القعيد، : «أتابع ما يقوم به الثوار الفلسطينيين كل يوم، على الرغم من استمرار رئيس الوزراء الإسرائيلي في طغيانه، كما أن العالم بات ينظر لما يحدث داخل الأراضي الفلسطينية بلا مبالاة».
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القعيد رئيس الوزراء مجلس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولى مدبولى يوسف القعيد الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء دولة فلسطينية
إقرأ أيضاً:
المطبخ العالمي: لا عذر لصمت العالم على ما يحدث بغزة
غزة - صفا
قال مؤسس المطبخ المركزي العالمي، خوسيه أندريس، إنه "لا عذر لصمت العالم وهو يشاهد مليوني إنسان بقطاع غزة يعانون على شفا مجاعة شاملة".
وأضاف أندريس، في تصريحات صحفية اليوم الأحد، أنه "على أصحاب الضمير الحي أن يوقفوا المجاعة في قطاع غزة الآن".
وأشار إلى أن الإسرائيليين يتحملون كمحتلين، مسؤولية توفير الحد الأدنى لسبل عيش المدنيين في غزة.
وتابع: "قوافلنا لم تشهد إلا القليل جداً من النهب قبل حصار إسرائيل للمساعدات في مارس/آذار الماضي".
وطالب أندريس، بضرورة فتح ممرات إنسانية لجميع منظمات الإغاثة العاملة في غزة.
ويستمر تدهور الوضع الإنساني بالقطاع، وسط إغلاق كامل للمعابر منذ أكثر من 140 يوما، رغم وجود اتفاق سابق لوقف إطلاق النار وتبادل الأسرى لم تنفذه "إسرائيل".
وتشن "إسرائيل" بدعم أميركي، حرب إبادة جماعية بحق سكان قطاع غزة، عبر القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، في تحدٍ صارخ لكل النداءات الدولية وقرارات محكمة العدل الدولية المطالبة بوقف الحرب.