مقالات مشابهة رسميًا: تعليق الدراسة اليوم في مدارس وجامعات عدة مناطق بالسعودية.. تعرف عليها!

‏32 دقيقة مضت

اسعار الذهب اليوم الجزائر الخميس 31 أكتوبر تفاصيل سعر المعدن الأصفر بالكامل

‏36 دقيقة مضت

عاجل| المركز الوطني للأرصاد يُصدر إنذار أحمر جديد وتحذيرات بأمطار رعدية.. وتعليق الدراسة

‏39 دقيقة مضت

“استمرار في الصعود” سعر الذهب اليوم الأربعاء 30 أكتوبر 2024 في مصر عيار 21 يسجل ارتفاع جديد في نهاية التعاملات بالصاغة

‏45 دقيقة مضت

هل نزل الضمان المطور للمستفيدين في بنك الراجحي والأهلي؟

‏48 دقيقة مضت

من هنا.

. حقيقة تعليق الدراسة في مكة غداً نتيجة هطول أمطار غزيرة

‏52 دقيقة مضت

تواجه البنية التحتية لخطوط أنابيب الهيدروجين العديد من التحديات الحرجة، ما يلقي بظلاله على الخطط الطموحة للاعتماد على الوقود النظيف.

ووفق تقرير حديث اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة، وجّه الرئيس التنفيذي السابق لمشغّل شبكة الغاز الهولندية غازوني (Gasunie)، جورج فيربيرغ، تحذيرًا شديد اللهجة بشأن الهيدروجين.

ويرى فيربيرغ، الذي كان يشغل -أيضًا- منصب الرئيس السابق لكل من رابطة الغاز الأوروبية والاتحاد الدولي للغاز، أنه “في ظل الاندفاع نحو تبنّي الهيدروجين بوصفه حلًا للطاقة النظيفة، قد ننفّذ المطلوب، ولكن بالترتيب الخاطئ”.

ومع أكثر من 8 عقود من الخبرة في قطاع الطاقة، فإن وجهة نظر فيربيرغ بشأن الدفع الحالي للبنية التحتية للهيدروجين صادمة ومستنيرة في آنٍ واحد.

تحديات خطوط أنابيب الهيدروجين

رغم أنه من المرجّح أن يؤدي الهيدروجين دورًا في مستقبل الطاقة، فإن هناك حاجة إلى المزيد من الشفافية بشأن التحديات والتكاليف المترتبة على ذلك.

إذ يواجه الجدول الزمني الطموح للاتحاد الأوروبي لعام 2030 للبنية التحتية لخطوط أنابيب الهيدروجين العديد من التحديات الحرجة التي لا يناقشها الكثيرون علنًا.

ووفقًا لفيربيرغ، فإن تقديرات التكلفة الحالية، التي تبلغ نحو 5-6 مليار يورو (بين 5.4 و6.5 مليار دولار)، لتحديث شبكة الغاز الهولندية فقط، قد تكون أقل من الواقع بشكل كبير.

ويرجع ذلك إلى 3 عوامل رئيسة:

انخفاض كثافة الطاقة في الهيدروجين: يحتوي الهيدروجين على ثلث محتوى الطاقة في الميثان فقط.
وهذا يعني أن هناك حاجة إلى نقل 3 أضعاف الحجم لتوصيل كمية الطاقة نفسها؛ الأمر الذي يتطلب أنظمة ضغط أقوى وأكثر تكلفة.مخاوف تتعلق بالسلامة: يأتي أكبر خطر على السلامة من الشقوق الطولية في خطوط الأنابيب، وخاصة عند التعامل مع أنظمة الضغط المتقلبة.
ويصبح هذا الأمر بالغ الأهمية خصوصًا عندما يُستعمل الهيدروجين بوصفه حلًا احتياطيًا لمصادر الطاقة المتجددة المتقطعة، مثل الرياح والطاقة الشمسية.متطلبات البنية الأساسية: إلى جانب خطوط الأنابيب فقط، هناك حاجة إلى ضواغط متخصصة ومرافق تخزين وكميات كبيرة من “الغاز العامل” للحفاظ على تشغيل النظام، ولا يُضمَّن العديد من هذه التكاليف في التقديرات الحالية.نهج أكثر عملية

وفق التصريحات التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة، يظل فيربيرغ متفائلًا بشأن إمكانات الهيدروجين على المدى الطويل، لكنه يدعو إلى نهج إقليمي أكثر تحفظًا، بدلًا من التسرع في بناء شبكات خطوط الأنابيب عبر البلاد.

وأوضح قائلًا: “البدء بالتجمعات الإقليمية حيث يكون لديك الطلب والعرض أمر أكثر منطقية، إنه منطقي ببساطة.. لماذا ننقل فقاعات بأجزاء صغيرة من الطاقة لمسافات طويلة؟”.

هذا النهج الإقليمي من شأنه أن يسمح بالتنمية المركزة في المناطق الصناعية، والتوافق الأفضل بين العرض والطلب، وإدارة التكاليف بشكل أكثر واقعية، وإتاحة الوقت لنضج التقنية، بحسب ما نقلته منصة “إنرجي نيوز” (Energy News).

وأشار فيربيرغ إلى أن “الإبداع البشري من المرجّح أن يحلّ قضايا التكلفة، لكن هذا لن يحدث في غضون 3 إلى 5 سنوات، نحن نتطلع إلى عقد أو أكثر”.

وشملت توصياته للنهوض بسوق الهيدروجين التركيز على المناطق الصناعية حيث يتوافق العرض والطلب بشكل طبيعي، وتوفير الدعم المستهدف للمشروعات الرائدة، وتجنّب الاستثمار المبكر في البنية التحتية الضخمة، وإبقاء الخيارات متاحة مع تقدّم تقنية البطاريات.

نقل الهيدروجين في خطوط الغاز

كان خبير الصناعات الغازية لدى منظمة الأقطار العربية المصدّرة للبترول أوابك، المهندس وائل حامد عبدالمعطي، قد سلّط الضوء على استعمال شبكات نقل الغاز الطبيعي الحالية في نقل الهيدروجين، لتوفير التكلفة الرأسمالية الكبيرة المطلوبة لبناء شبكات جديدة للهيدروجين.

وأشار عبدالمعطي -في مقال نشرته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)- إلى أن صناعة الغاز الطبيعي تمتلك شبكات نقل وتوزيع واسعة النطاق تنتشر في العديد من دول العالم، يصل مجموع أطوالها إلى قرابة 3 ملايين كيلومتر.

وشدد على أن استعمال خطوط الغاز الطبيعي لنقل الهيدروجين ليس بالأمر الجديد، بل كان الغاز الطبيعي الغني بالهيدروجين يُستعمل مطلع القرن الـ20 غازًا للمدينة في عدّة دول، من بينها بريطانيا والولايات المتحدة.

وكانت نسبة الهيدروجين تصل في خليط الغاز إلى نحو 50%، لكن في الوقت نفسه كانت الأجهزة المستعملة آنذاك (الطهي والتدفئة) مصممة للعمل مع الغاز الغني بالهيدروجين، بحسب خبير أوابك.

يقول عبدالمعطي: “بناءً على هذا الإرث القديم، بدأت بعض الدول دراسة الحدود القصوى المسموح بها لخلط الهيدروجين مع الغاز في شبكات نقل الغاز القائمة، دون أن يتسبب ذلك بضرر على المستعمِلين النهائيين، أو يتطلب تحويلات جوهرية في شبكات الغاز التي ستنقل الخليط الجديد (خليط الهيدروجين والغاز الطبيعي)”.

عالميًا، تختص الشركات المشغّلة لشبكات نقل الغاز الطبيعي وتوزيعه بوضع الحدود المسموح بها لنسبة الهيدروجين في الغاز الطبيعي، تلبيةً للمواصفات المطلوبة لبعض القطاعات.

وتختلف الدول فيما بينها حسب نسبة الهيدروجين المسموح بها محليًا في خليط الغاز، إذ تتراوح النسبة بين 2 و6%، وتصل إلى 10% في ألمانيا، ولكن في حالات محددة، منها المناطق التي لا توجد فيها محطات للغاز الطبيعي المضغوط متصلة بالشبكة.

موضوعات متعلقة..

اقرأ أيضًا..

إشترك في النشرة البريدية ليصلك أهم أخبار الطاقة.
Source link ذات صلة

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: الغاز الطبیعی ی الهیدروجین العدید من دقیقة مضت شبکات نقل

إقرأ أيضاً:

مؤتمر بجامعة خليفة يستعرض تحديات انتقال الطاقة

أبوظبي: فاطمة المنصوري
ناقش المؤتمر السنوي لبحوث الهندسة الكهربائية الذي نظمته جامعة خليفة في أبوظبي، أهم التحديات التي تواجه الانتقال العالمي في مجال الطاقة والعروض التقديمية حول المجالات الرئيسية للابتكارات الهندسية والحلول البحثية المتميزة. وتم استعراض 20 عرضاً بحثياً مطبوعاً من طلبة الدكتوراه والماجستير، كما أُعلِن ضمن فعالياته عن 3 جوائز في فئات أفضل ملخصٍ وأفضل عرض بحثي شفهي وأفضل عرض بحثي مطبوع.
مُنِحت جائزة أفضل ملخص لطالب الدكتوراه وهاب الله (تحت إشراف الدكتور خليفة الحوسني)، لمشروعه حول استراتيجية التحكم المتقدم والمباشر في الطاقة الكهربائية للعمليات عالية الكفاءة لغشاء تبادل البروتونات، وطالب الدكتوراه يوسف بدران (تحت إشراف الدكتور محمد المرسي)، لمشروعه تحت عنوان «نهج تقييم الاستقرار الذي يعتمد على البيانات لترابط الشبكات الصغيرة المتعددة». كما مُنِحت جائزة أفضل عرض بحثي شفوي لطالب الدكتوراه بلال حبيب، (تحت إشراف الدكتور عمر الزعابي)، لمشروعه المتعلق بانخفاض المجال الكهربائي لمادة موصّلة عند التقاطع الذي تلتقي عنده ثلاث صفائح تكتونية، وفاز بجائزة أفضل عرض بحثي مطبوع، طالب الدكتوراه ناصر جمال سعيد السيف (تحت إشراف الدكتور جمال الصوالحي)، لمشروعه الذي يحمل عنوان «النظام اللاسلكي ثلاثي الملفات لنقل الطاقة».
10 عروض
ركزت 10 عروضٍ بحثية من أصل عشرين بحثاً على مواضيع التعديل الرقمي والنقل اللاسلكي للطاقة واستقرار الشبكات الصغيرة، مع التركيز على الحلول المبتكرة للتحديات التي تواجه قطاع الطاقة وتكامل مصادر الطاقة المتجددة، فيما تناولت عشرة أخرى مواضيع شملت إدارة الطاقة في الشبكات الصغيرة الهجينة والأطر المدركة للمخاطر لنقل الهيدروجين.
كما تناولت سبعة عروض تقديمية قادها الطلبة موضوعات مثل عمليات غشاء تبادل البروتونات وأجهزة حبس الشحنات واستعادة الإمداد الكهربائي في الشبكات الصغيرة، وركزت سبعة عروضٍ شفهيةٍ أخرى على الترابط بين الشبكات الصغيرة والطباعة الحجرية الناعمة واستخدام تعلّم الآلة في الكشف عن الأخطاء، وغطّت خمس مناقشات أخرى مجالاتٍ كالكشف عن الهجمات الإلكترونية في التنبؤ بالطاقة الشمسية وأطر الإمداد الاقتصادي للشبكات الصغيرة.
وحدات الرادار
قدمت طالبات البكالوريوس شيماء محمد الطنيجي ومريم أحمد الحمودي وإنجي عماد فاروق وهند إبراهيم البستكي، عرضاً بحثياً مطبوعاً بعنوان «تحديد موقع المركبة وقياس سرعتها باستخدام وحدات الرادار والكاميرا»، فيما ألقى الدكتور هاني فرج، أستاذ بحوث زائر، الكلمة الرئيسية بعنوان: «تمكين انتقال الطاقة: لِمَ يُعد البحث والتطوير أمراً بالغ الأهمية للحد من الانبعاثات الكربونية في أنظمة الطاقة والنقل».
من جهته قال البروفيسور عمار نايفة، أستاذ مشارك في الهندسة الكهربائية، ورئيس لجنة بحوث قسم الهندسة الكهربائية، إن المؤتمر أتاح الفرصة للطلبة لاستعراض أعمالهم البحثية والتنافس مع أقرانهم في مجالات الابتكار، كما أنّنا نخطط لتعزيز جانب التواصل في النسخة القادمة.

مقالات مشابهة

  • حقل بارس الجنوبي أكبر حقل للغاز الطبيعي في إيران
  • توفير الغاز الطبيعي.. وزير البترول الأسبق: مصر كان لها نظرة استباقية للأحداث
  • الحكومة تنفي تأخر ربط سفن التغويز بالشبكة القومية للغاز الطبيعي
  • الحكومة: التعاقد على 3 سفن لتلبية احتياجات مصر من الغاز الطبيعي
  • العدو الصهيوني يعترف بتضرر أنابيب وخطوط نقل نفط في حيفا ويوقف ضخ الغاز من حقلين
  • تضرر خطوط أنابيب بمصافي النفط الإسرائيلية في حيفا
  • مؤتمر بجامعة خليفة يستعرض تحديات انتقال الطاقة
  • خبير عسكري يكشف حقيقة ظهور أجسام مضيئة في سماء مصر
  • كسر في أحد خطوط الغاز الطبيعي المغذية لمنطقة حي البساتين
  • مصر تكشف حقيقة العودة إلى تخفيف أحمال الكهرباء