مقالات مشابهة “الموارد البشرية” توضح رابط الاستعلام عن اهلية الضمان المطور عبر نفاذ 1446

‏15 دقيقة مضت

عاجل/ الاستعلام عن نتيجة إعلان وظائف البريد المصري عبر بوابة الوظائف الحكومية

‏20 دقيقة مضت

أرامكو السعودية تدشن أول محطة وقود في باكستان تحمل علامتها التجارية

‏ساعة واحدة مضت

وزارة العدل السعودية تصدر اللائحة التنفيذية الجديدة لنظام المحاماة لتعزير كفاءة المهنة

‏ساعة واحدة مضت

اخر أخبار حساب المواطن.

. موعد نزول الدفعة 84 شهر نوفمبر 2024

‏ساعة واحدة مضت

عبر منصة أبشر.. استعلام عن نتائج القبول الموحد وزارة الداخليه 1446

‏ساعة واحدة مضت

شهد إنتاج الغاز الأميركي زيادة كبيرة على مدى العقد الماضي، وخاصة من أحواض النفط الصخري الرئيسة، برميان وباكن وإيغل فورد.

وارتفعت حصة إنتاج الغاز الطبيعي في أميركا إلى 40% عام 2024، بزيادة عن 29% في عام 2014، حسب بيانات حديثة، اطّلعت عليها وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن).

وبدءًا من عام 2024، أصبح حوض برميان أكبر منتج للغاز، يليه إيغل فورد وباكن، وهذا يتناقض مع الاتجاهات السابقة للأحواض، التي اعتادت التركيز على إنتاج النفط الخام.

ويرجع الارتفاع السريع في إنتاج الغاز الأميركي إلى تقدُّم تقنيات الاستخراج، مثل التكسير المائي والحفر الأفقي، وسمح ذلك للمنتجين بالوصول إلى احتياطيات ضخمة واستخراجها؛ ما أدى في نهاية المطاف إلى زيادة غير مسبوقة في إنتاج النفط والغاز.

إنتاج الغاز الأميركي يتجاوز النفط

كشفت بيانات صادرة عن إدارة معلومات الطاقة الأميركية، الخميس 31 أكتوبر/تشرين الأول 2024، تجاوز إنتاج الغاز الطبيعي المصاحب من أحواض برميان وباكن وإيغل فورد إنتاج النفط.

وزاد إنتاج النفط من هذه الأحواض الرئيسة بأكثر من الضعف، مضيفًا 4 ملايين برميل يوميًا، في حين تضاعف إنتاج الغاز الأميركي 3 مرات منذ عام 2014، حيث ارتفع بمقدار 22 مليار قدم مكعبة يوميًا.

وأظهر حوض برميان، الواقع غرب تكساس وجنوب شرق نيو مكسيكو، وهو أكبر حقول إنتاج النفط الصخري في الولايات المتحدة، نموًا ملحوظًا، في إنتاج الغاز الأميركي على مدى العقد الماضي.

فعلى الرغم من استقرار حصة الغاز الطبيعي مقارنة بالنفط الخام، زادت نسبة الغاز إلى النفط تدريجيًا، من 3.1 مليون قدم مكعبة لكل برميل نفط منتج في عام 2014، إلى 4 ملايين قدم مكعبة للبرميل عام 2024، لتشكّل 40% من إجمالي الإنتاج.

وبذلك يكون إنتاج الغاز الطبيعي من حوض برميان قد ارتفع 8 أضعاف، في حين زاد إنتاج النفط 6 أضعاف منذ عام 2024، وفق بيانات اطّلعت عليها وحدة أبحاث الطاقة.

منصة حفر – الصورة من موقع إن إي إسالإنتاج في حوضي باكن وإيغل فورد

كانت حصة إنتاج الغاز في حوض باكن، الذي يمتد عبر داكوتا الشمالية ومونتانا، أقلّ مقارنة بالنفط الخام، وفق بيانات إدارة معلومات الطاقة الأميركية.

وفي عام 2014، بلغ متوسط حصة الغاز في باكن 1.2 مليون قدم مكعبة فقط، وهو ما يمثّل 16% من إجمالي الإنتاج.

وبحلول عام 2024، ارتفعت حصة إنتاج الغاز الطبيعي إلى 2.9 مليون قدم مكعبة، ويشكّل ذلك 33% من إجمالي الإنتاج.

ويعكس هذا التحول ارتفاعًا هائلًا في إنتاج الغاز الأميركي، الذي نما بنسبة 186% منذ عام 2014، في حين شهد إنتاج النفط الخام زيادة متواضعة بنسبة 14% فقط، وفق ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة.

وفي حوض إيغل فورد، الواقع جنوب غرب تكساس، كانت حصة الغاز الطبيعي المنتج مقارنة بالنفط هي الأعلى بين هذه المناطق الـ3.

فقد زاد إنتاج الغاز من 3.5 مليون قدم مكعبة للبرميل، وهو ما يمثّل 37% من إجمالي الإنتاج عام 2014، إلى 5.6 مليون قدم مكعبة للبرميل، ويشكّل ذلك 48% من إجمالي الإنتاج.

وارتفع إنتاج الغاز بنسبة 14% من عام 2014 إلى عام 2024، في حين انخفض متوسط إنتاج النفط بنسبة 28% خلال المدة نفسها.

موضوعات متعلقة..

اقرأ أيضًا..

إشترك في النشرة البريدية ليصلك أهم أخبار الطاقة.
Source link ذات صلة

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: إنتاج الغاز الطبیعی من إجمالی الإنتاج ملیون قدم مکعبة ساعة واحدة مضت إنتاج النفط النفط الخام قدم مکعبة ل فی إنتاج فی حین عام 2014 عام 2024

إقرأ أيضاً:

قفزة عالمية في اكتشافات النفط.. السعودية تقود المشهد بـ 14 حقلاً جديداً

سجلت اكتشافات النفط والغاز على مستوى العالم ارتفاعًا ملحوظًا خلال أبريل الماضي، ووصلت لأعلى مستوياتها خلال ثلاثة أشهر، بدعم كبير من نشاط التنقيب في الشرق الأوسط، وخاصة في المملكة العربية السعودية.

وأظهرت بيانات تقرير منشور على منصة “الطاقة” المتخصصة أن الكميات المكتشفة بلغت نحو 355 مليون برميل نفط مكافئ، بزيادة شهرية قدرها 13%، وزيادة سنوية بلغت 55% مقارنة بمستويات أبريل 2024 التي لم تتجاوز 230 مليون برميل.

وأعلنت السعودية وحدها عن 14 اكتشافًا جديدًا للنفط والغاز، شكلت حوالي 45% من الكميات العالمية المكتشفة في ذلك الشهر، في حين مثلت الدول الأفريقية مجتمعة 32%، وأمريكا الشمالية 21%، أما أمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي فشكّلت 2% فقط، فيما غابت منطقة آسيا والمحيط الهادئ عن خارطة الاكتشافات في أبريل.

وفي خطوة بارزة، أعلنت السعودية والكويت الشهر الماضي عن اكتشاف حقل نفطي في المنطقة المقسومة، التي تضم حقولاً نفطية مشتركة بين البلدين.

وذكر بيان مشترك لوكالة الأنباء السعودية الرسمية أن هذا الكشف يعد الأول منذ استئناف عمليات الإنتاج في المنطقة المقسومة والمنطقة المغمورة المحاذية لها في منتصف عام 2020.

وعلى الصعيد المحلي، أعلن وزير الطاقة السعودي الأمير عبد العزيز بن سلمان في التاسع من أبريل عن اكتشاف 14 حقلاً جديدًا ومكمنًا للنفط العربي والغاز الطبيعي في منطقتي الشرقية والربع الخالي، وتوزعت هذه الاكتشافات على 6 حقول ومكمنين للنفط العربي، وحقلين و4 مكامن للغاز الطبيعي، على النحو التالي:

حقل الزيت “الجبو” في الشرقية، حيث تدفق الزيت العربي الخفيف جداً من البئر “الجبو-1” بمعدل 800 برميل يوميًا. حقل الزيت “صياهد” بتدفق 630 برميلًا يوميًا من البئر “صياهد-2”. حقل الزيت “عيفان” بمعدل تدفق 2840 برميل نفط يوميًا، مصحوبًا بنحو 0.44 مليون قدم مكعبة قياسية من الغاز الطبيعي يوميًا. مكمن الزيت “الجبيلة” في حقل “البري”، حيث تدفق الزيت العربي الخفيف من بئر “البري-907” بمعدل 520 برميلًا يوميًا، مع 0.2 مليون قدم مكعبة من الغاز. مكمن “عنيزة -أ” في حقل “مزاليج”، مع تدفق 1011 برميل نفط يوميًا و0.92 مليون قدم مكعبة من الغاز. حقل الزيت “نوير” بمعدل 1800 برميل يوميًا من النفط العربي المتوسط، و0.55 مليون قدم مكعبة من الغاز. حقل الزيت “الضمداء” حيث تدفق النفط العربي المتوسط والخفيف من بئر “الضمداء-1” بمعدل 315 برميلًا يوميًا. حقل الزيت “قرقاص” بمعدل تدفق 210 براميل يوميًا. حقل “الغزلان” في الشرقية، حيث تدفق الغاز الطبيعي من بئر “الغزلان-1” بمعدل 32 مليون قدم مكعبة قياسية يوميًا، مصحوبًا بنحو 2525 برميلًا من المكثفات. حقل “آرام”، مع تدفق 24 مليون قدم مكعبة من الغاز يوميًا، و3000 برميل من المكثفات. مكمن “القصيباء” في حقل “المحواز” مع تدفق 3.5 ملايين قدم مكعبة من الغاز غير التقليدي يوميًا، و485 برميل مكثفات. مكمن “العرب-ج” في حقل “مرزوق” بمعدل 9.5 ملايين قدم مكعبة من الغاز يوميًا. مكمن “العرب-د” في نفس الحقل مع تدفق 10 ملايين قدم مكعبة يوميًا. مكمن “الجبيلة العلوي” بمعدل 1.5 مليون قدم مكعبة من الغاز يوميًا.

يُذكر أن معظم كميات الغاز المكتشفة تعود إلى الغاز المصاحب من الحقول النفطية.

وخلال الأشهر الأربعة الأولى من عام 2025، بلغت الاكتشافات العالمية نحو 1.43 مليار برميل نفط مكافئ، حيث شكل الغاز الطبيعي 51% بما يعادل 125 مليار متر مكعب، والنفط 49%.

يأتي هذا النشاط المتزايد رغم التراجع السنوي في إجمالي الاكتشافات مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، وهو يعكس تحسنًا نسبيًا في عمليات الاستكشاف خاصة في المناطق الغنية مثل السعودية والشرق الأوسط عمومًا.

هذه الاكتشافات الضخمة تمثل دفعة قوية للسعودية التي تؤكد من خلالها دورها الحيوي في أسواق الطاقة العالمية، مع تأثير مباشر على استقرار الاقتصاد العالمي وأسعار النفط والغاز.

آخر تحديث: 25 يونيو 2025 - 20:42

مقالات مشابهة

  • قفزة عالمية في اكتشافات النفط.. السعودية تقود المشهد بـ 14 حقلاً جديداً
  • ترامب يحث الصين على شراء النفط الأميركي
  • الروبية الهندية ترتفع مع تراجع أسعار النفط
  • الذهب يلتقط أنفاسه.. أسعار النفط ترتفع بعد هبوط تاريخي وتحرّكات مفاجئة من ترامب!
  • إنتاج قياسي لشركة نفط تركية.. وتحقيق أرباح ضخمة
  • لماذا لم ترتفع أسعار النفط؟
  • وزير الخارجية الأميركي يدعو الصين لثني إيران عن إغلاق مضيق هرمز
  • دونالد ترامب يدعو إلى زيادة فورية في إنتاج النفط الأمريكي
  • إنتاج الغاز يتجاوز 22.7 مليار متر مكعب والنفط عند 149.1 مليون برميل حتى نهاية مايو
  • مؤسسة النفط:استهلاك 7.8 مليار قدم مكعب غاز و135 ألف برميل نفط خلال أسبوع