تختبر جوجل تصميمًا جديدًا لوحة مفاتيح Gboard على نظام أندرويد، حيث تجري تعديلاً طفيفًا لكنه ملحوظ على سمات الألوان الديناميكية. 

بحسب  “ phonearena” ، تعتمد جوجل الآن لونًا واحدًا فقط مستخرجًا من لوحة الألوان الديناميكية للمفاتيح مثل “Shift، ?123، علامات الترقيم، زر الإدخال، الحذف، وزر القائمة”.

جوجل تفاجئ مبدعي يوتيوب بميزة طال انتظارها مدعومة بالذكاء الاصطناعي.

. ميزة جديدة من جوجل تسهل البحث عن الأغاني الهدف من التغيير

يبدو أن الهدف الأساسي من هذا التغيير هو تحقيق مظهر أكثر تناسقًا للوحة المفاتيح وتقليل التشويش البصري، مما يمنح المستخدمين تجربة أكثر سلاسة وترتيبًا أثناء الكتابة. 

يعتبر التغيير متاح حاليًا في الإصدار التجريبي الأحدث من Gboard (الإصدار 14.7.10.x)، لكنه لم يظهر على نطاق واسع حتى الآن، حيث ظهر فقط على أحد أجهزة Pixel المختبرة، ما يشير إلى أن جوجل ما زالت في المراحل الأولية من التجربة، وقد يستغرق الأمر بعض الوقت قبل تعميم التحديث على جميع المستخدمين.

تحديثات إضافية للوحة المفاتيح

يقتصر هذا التغيير على السمات الديناميكية، إذ تبقى السمات الافتراضية بدون تغيير، مما يمنح المستخدمين خيار الاحتفاظ بالتصميم القديم إذا فضلوه.

 يأتي هذا التحديث ضمن سلسلة من التحسينات الأخيرة التي تضيفها جوجل إلى Gboard، حيث تعمل الشركة على تعزيز الأداء، وإضافة ميزات جديدة، وتوسيع دعم اللغات.

آراء حول التصميم الجديد

يبدو هذا التعديل بسيطًا، لكن جهود جوجل لتحسين واجهة المستخدم قد تجعل التجربة أقل إرباكًا بصريًا وأكثر راحة. من المثير أن نرى الشركات الكبيرة مثل جوجل تختبر أفكارًا تصميمية جديدة لتحسين تجربة المستخدم، ونتطلع لمعرفة ما إذا كانت هذه الخطوة ستضيف فارقًا ملحوظًا في الاستخدام اليومي للوحة المفاتيح.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: جوجل أجهزة Pixel نظام الأندرويد

إقرأ أيضاً:

مقترح إسرائيلي لتوحيد المعارضة في 3 كتل لمواجهة الائتلاف الحاكم وإزاحة حكومة نتنياهو

يواجه الاحتلال أزمة داخلية متفاقمة تعصف بالائتلاف الحكومي المتطرفة، تزامنا مع بحث الإسرائيليين عن بدائل لقيادة الحكومة، رغم عدم ظهور المعارضة بصورة قوية.

وذكر الرئيس السابق لجمعية المراسلين الأجانب في تل أبيب٬ دان بيري٬ أن "تل أبيب تعيش واحدة من أخطر الفترات في تاريخها، ورغم ذلك فإن المعارضة تشهد ذات الروتين، وتستمر الكتلة الممتدة من اليسار إلى اليمين المعتدل، وتمثل أغلبية واضحة من الجمهور، في الانقسام، ونشر الفوضى، حيث يتنافس ستة مرشحين لمنصب رئيس الوزراء على جذب الانتباه، وهم: يائير لابيد، بيني غانتس، غادي آيزنكوت، يائير غولان، أفيغدور ليبرمان، وربما نفتالي بينيت".

وأضاف في مقال نشرته صحيفة معاريف، وترجمته "عربي21" أن "لكل من هؤلاء جمهوره الخاص، لكن بهذه الطريقة، من المستحيل خلق الزخم والوضوح الذي يسمح بتحقيق النصر على الائتلاف اليميني لإنهاء الكارثة التي تسمى حكم نتنياهو، لأنه إذا لم تتجمع كتلة التغيير حول هيكل واضح مع مرشح متفق عليه، فقد تكرر كارثة عام 2022، عندما هبطت بعض القوى السياسية لما دون نسبة الحسم، وأهدرت نحو 250 ألف صوت، وعاد نتنياهو للسلطة على طبق من ذهب، وبدأ العمل على تدمير الدولة".

وأشار أن "الأزمة الحالية التي تعصف بالدولة أزمة أخلاقية، واستراتيجية، ووجودية، والانتخابات المقبلة ستحدد ما إذا كانت قادرة على إنقاذ نفسها من زعيم سيفعل أي شيء للبقاء في السلطة، لأنه في مواجهة الاتهامات والعزلة الدولية، أحبط اتفاقات وقف إطلاق النار والإفراج عن الرهائن من أجل الحفاظ على التحالف الذي يريد حرباً بين "يأجوج ومأجوج"، وأخّر اتفاقيات السلام، ومنع الدولة من الخروج من الجحيم السياسي والأمني، ويعمل باستمرار على تعزيز الانقلاب القانوني الذي من شأنه تحويلها إلى نظام شمولي".

وأكد أن "المعارضة لا تعمل بما فيه الكفاية لمنع الحكومة الحالية من سن قوانين من شأنها أن تمنح المتشددين الأرثوذكس مزيدا من الامتيازات، وتخلق دولة ثنائية القومية، وزيادة الفجوة مع يهود العالم، والفساد مستشري، مما يؤكد أننا لسنا أمام رجل يميني، بل زعيم يريد تمزيق الدولة، ولذلك يبحث الجمهور عن بديل، دون أن يعثر عليه".

وأضاف أن "الرد على هذه الحكومة لا يجب أن يكون بالضرورة في قائمة موحدة، لأن محاولة ربط حزب ميرتس السابق، مع ليبرمان، أو بينيت، لن تؤدي لتنفير الناخبين فحسب، بل ستؤدي لفقدان الثقة على نطاق واسع، وبدلاً من ذلك، ينبغي لكتلة التغيير أن تعتمد نموذجاً أكثر واقعية وتطوراً يتمثل بثلاث قوائم، كل منها تستهدف جمهورها المميز، بالتنسيق الكامل، مع وجود مرشح رئيسي متفق عليه".


وشرح قائلا إن "القائمة الأولى تتمثل بالكتلة اليسارية بقيادة يائير غولان، التي تستهدف التقدميين والشباب وأنصار حقوق الإنسان، والثانية هي الكتلة المركزية برئاسة لابيد وغانتس وإيزنكوت، الذين يتحدثون للناخبين الوسطيين، وأصحاب الدولة، وكل من سئم من فوضى حكومة نتنياهو، أما الثالثة فهي كتلة الوسط اليمينية بقيادة بينيت وليبرمان، التي تستطيع استقطاب الأصوات من اليمين العلماني والليبرالي والطائفي الذي سئم من بن غفير وسموتريتش".

وأشار أن "هذا التقسيم عبر ثلاث قوائم، وليس سبعة، ليس ضعفاً، بل قوة، لأنه يسمح لكتلة التغيير بتعظيم الأصوات وفقًا لجمهور مستهدف مختلف، دون فقدان الشعور بالهدف المشترك، إنه تقسيم استراتيجي، وليس تكتيكي، وكي ينجح هذا الأمر، يتعين علينا أن نحدد مسبقاً من هو المرشح لمنصب رئيس الوزراء، لأن الجمهور يريد أن يعرف من يصوتون له".

وختم بالقول إن "ذلك يتطلب عقد اجتماع لمدة يومين في مكان مغلق، يأتي كل زعيم فصيل مع مساعد واحد، يقدم كل مرشح لمدة ساعتين سبب وجوب قيادته، ونختار آلية استطلاع رأي موحدة، ونتحقق من الأكثر ملاءمة للقيادة، ونتفق مسبقًا على المرشح الذي يحظى بأعلى مستوى من الدعم".

مقالات مشابهة

  • أكثر من ثلاثين عملاً فنياً في معرض الهواة بحمص
  • Microsoft تختبر واجهة Copilot Discover الجديدة في نظام Windows 11
  • مقترح إسرائيلي لتوحيد المعارضة في 3 كتل لمواجهة الائتلاف الحاكم وإزاحة حكومة نتنياهو
  • Xiaomi 16 Ultra سيُحدث ثورة في التصوير بهواتف الأندرويد بفضل ميزة التكبير البصري المتواصل
  • 7 إطلالات أنيقة للجلوس على البحر... مثالية للتصوير الصيفي
  • سعر فلكي للوحة مركبة رئيس الوزراء
  • أخبار التكنولوجيا | تسريبات تكشف تصميم سامسونج الرائد المقبل Galaxy S26 Ultra.. سوار ميتا الثوري للكتابة والنقر دون لمس أي شيء بيدك
  • 6 منتجات جديدة من جوجل.. كل ما تحتاج معرفته عن حدث Made by Google 2025؟
  • سوريا تحدد موعد أول انتخابات برلمانية بعد التغيير.. الشرع يُقصي داعمي التقسيم
  • جوجل تطلق خاصية جديدة لتنظيم نتائج البحث باستخدام الذكاء الاصطناعي