شهد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء أمسية فنية بقلعة قايتباي بالإسكندرية ضمن فعاليات يوم المدن العالمي.

وجاء ذلك بحضور الدكتورة منال عوض، وزيرة التنمية المحلية والفريق أحمد خالد سعيد، محافظ الإسكندرية وآنا كلوديا روسباخ وكيل الأمين العام للأمم المتحدة والمدير التنفيذى لبرنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية.

وخلال الأمسية شاهد الدكتور مصطفى مدبولي عرض الصوت والضوء في قلعة قايتباي، والذي يقدم تجربة تصطحب الزوار في رحلة مشوقة عبر التاريخ الغني والمثير لمدينة الإسكندرية العريقة، حيث يجمع العرض بين تكنولوجيا الإضاءة المتقدمة والإسقاطات البصرية المذهلة والسرد التاريخي ليضفي حياة جديدة على ماضي المدينة العريق.

وكما حضر رئيس الوزراء خلال الأمسية حفلًا أوبراليًا بقلعة قايتباي شدت خلاله فرح الديباني المغنية الأوبرالية المصرية ذات الشهرة العالمية ومجموعة من الأغنيات المتميزة.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الأمين الأمين العام الأمين العام للأمم المتحدة الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية الامي الب الأمم الأمم المتحد الأمم المتحدة البشر البشرية البصر البصرية التنفيذ إله التاريخ التاريخي التنف الاضاءة الأم الأمس التنفيذي

إقرأ أيضاً:

الدكتور صفوت الديب يكشف لـ «حقائق وأسرار» كواليس حصرية عن ثورة 23 يوليو

كشف الدكتور صفوت الديب، مدير الأكاديمية العسكرية للدراسات العليا والاستراتيجية الأسبق، تفاصيل غير مسبوقة حول خطة بريطانية سرّية عُرفت باسم روديو، كانت تهدف للتدخل العسكري في مصر عقب اندلاع ثورة 23 يوليو 1952، عبر تحرك القوات البريطانية من قاعدتها صوب القاهرة والإسكندرية والدلتا لقمع أي تحرك ضد النظام الملكي، إلا أن هذه الخطة أُجهضت بسبب مفاجأة البريطانيين بالتأييد الشعبي الجارف للثورة.

وأضاف صفوت الديب خلال لقائه مع الإعلامي مصطفى بكري ببرنامج حقائق وأسرار المذاع على قناة «صدى البلد»، أن الخطة روديو كانت جاهزة للتنفيذ فور اندلاع أي اضطرابات، لكن صُدم البريطانيون عندما فوجئوا بأن جموع الشعب خرجت تؤيد الضباط الأحرار، ما دفعهم لإرسال مذكرة إلى رئيس الوزراء البريطاني آنذاك ونستون تشرشل، الذي كان يقضي عطلته في منزله الريفي.

وقال «الديب»: ما حدث فاجأنا تمامًا، وأن الضباط الذين قادوا التحرك شباب متهورون ولا يمكن التنبؤ بتصرفاتهم، إلى جانب تأييد شعبي كاسح ووجود ألغام على الطرق المؤدية للقاهرة لتعطيل أي تحرك بريطاني.

وفي ملف آخر، أكد الدكتور صفوت الديب أن الاتفاق الخاص بالسودان كان أصعب من اتفاقية جلاء القوات البريطانية عن مصر، موضحًا أن الحاكم الفعلي للسودان آنذاك لم يكن الملك فاروق الذي لُقّب بـملك مصر والسودان، بل كان الحاكم العام البريطاني، بينما كانت الحامية العسكرية المصرية تخضع لقيادة بريطانية بالكامل.

وقال إن ثورة يوليو ورثت واقعًا معقدًا، حيث لم تكن مصر تملك القوة العسكرية لطرد البريطانيين من السودان، إلا أن القيادة السياسية بقيادة الرئيس جمال عبد الناصر أوفدت صلاح سالم في مهمة تاريخية إلى السودان، شملت بناء تحالف سياسي داخلي بين الأحزاب السودانية الداعية للاستقلال، ومن بينها حزب الأمة الذي كان مناهضًا للوحدة.

اقرأ أيضاً«لم نقصر في دعم القضية الفلسطينية».. مصطفى بكري: مصر لا تعقد صفقات من خلف الستار ولا تتعامل بوجه آخر

من وراء حملة التشويه ضد مصر؟.. مصطفى بكري: هناك أجهزة توحّد خيوطها لتثير القلاقل في الداخل المصري

مصطفى بكري: لماذا تتجاهل وزارة الثقافة احتفالات مرور 73 عاما على ثورة يوليو؟

مقالات مشابهة

  • مدبولي: لا ننكر مشكلات الطرق.. وسنعالجها بتحسين الصيانة وجودة التشغيل
  • أحمد جمال ونسمة عبد العزيز يستعدان لإحياء أمسية فنية ضمن مهرجان الأوبرا الصيفي بالإسكندرية
  • وزير الأوقاف ينعى العالم الجليل الدكتور مصطفى فياض
  • تخفيضات حتى 50%.. مدبولي يفتتح معرض الهيئة العربية للتصنيع بالعلمين
  • «مدبولي» يتفقد المشروعات التنموية والخدمية بـ العلمين الجديدة ورأس الحكمة والضبعة
  • رئيس الوزراء يتفقد عددا من المشروعات بالساحل الشمالى
  • مدبولي يتفقد المشروعات التنموية والخدمية بالعلمين الجديدة ورأس الحكمة والضبعة
  • بعد إعلان ماكرون.. ضغوط تحاصر رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر للاعتراف بالدولة الفلسطينية
  • رئيس الوزراء البريطاني: الدولة حقّ غير قابل للتصرف للشعب الفلسطيني
  • الدكتور صفوت الديب يكشف لـ «حقائق وأسرار» كواليس حصرية عن ثورة 23 يوليو