تقدمت النائبة حنان عبده عمار، عضو مجلس النواب، ببيان عاجل إلى المستشار الدكتور حنفي جبالي، رئيس المجلس، موجهًا إلى الحكومة، حول غياب الإنارة على طريق شبرا بنها الحر.

وأوضحت عضو مجلس النواب، أن طريق شبرا بنها الحر يعد من الطرق الحيوية التي تساهم في تقليص المسافات للمسافرين، حيث يتميز بجودة سطحه وتعدد حاراته، مما يسهل عملية التنقل ويختصر الوقت والجهد على السائقين، وهو ما يتماشى مع جهود الدولة لتوفير طرق آمنة وسريعة تربط بين المراكز والمحافظات.

وأشارت إلى أن المشكلة الرئيسية التي يعاني منها هذا الطريق هي ضعف الرؤية ليلاً بسبب عدم وجود أعمدة إنارة، والاكتفاء بالإشارات التحذيرية على جانبي الطريق، والتي تعتمد بالأساس على إضاءة السيارات، وهذا قد يُعرض السائقين للخطر، خاصة من يمتلكون سيارات بإضاءة ضعيفة أو لديهم مشكلات بصرية، مما قد يؤدي إلى وقوع حوادث.

وطالبت الدكتورة حنان عبده عمار، بضرورة تركيب أعمدة إنارة على الطريق لتحسين الرؤية الليلية وتفادي الحوادث المحتملة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: حنان عبده عمار مجلس النواب الحكومة النواب طريق شبرا بنها الحر

إقرأ أيضاً:

نقابة العلاج الطبيعي: لا علاقة للتربية الرياضية بالتشخيص أو العلاج

ثمنت النقابة العامة للعلاج الطبيعي الجهود المخلصة والتحرك السريع من الدكتورة جاكلين عازر، محافظ البحيرة، ومديرية الشؤون الصحية بالمحافظة، في ضبط واقعة انتحال صفة جديدة تؤكد صحة ما تحذر منه النقابة دائمًا.

وأضافت النقابة، : أن ضبط شخص حاصل على بكالوريوس تربية رياضية يدير مركزا طبيا ويزعم أنه أخصائي جلدية ويمارس الحجامة، هو دليل قاطع يوضح مدى الجرأة التي وصل إليها الدخلاء على المهن الطبية.

وتود النقابة التأكيد على النقاط التالية:

1- التربية الرياضية ليست مهنة طبية:

تؤكد النقابة مرارا وتكرارا أن خريجي كليات التربية الرياضية هم كوادر في مجالهم (التدريب الرياضي، التدريس، التأهيل البدني للرياضيين الأصحاء)، ولكنهم ليسوا أطباء ولا معالجين.

كما أن محاولة البعض منهم ارتداء البالطو الأبيض والتعامل مع أجساد المرضى سواء تحت مسمى (تأهيل حركي، إصابات ملاعب، حجامة، أو حتى جلدية كما في هذه الواقعة) هو جريمة مكتملة الأركان تعرض حياة المواطنين للخطر.

2- الحجامة والطب الشعبي بوابة خلفية للنصب:

تستغل هذه المراكز غير المرخصة شغف الناس بالطب النبوي أو التكميلي (مثل الحجامة) كستار لممارسة الطب بدون ترخيص، ووجود مشارط جراحية مع شخص غير مؤهل يعني احتمالية نقل عدوى فيروسية C وB وكوارث صحية لا تحمد عقباها.

3- استمرار الحرب على الدخلاء:

لقد نجحت النقابة بالتعاون مع مباحث التموين والعلاج الحر والعديد من الجهات المعنية في إغلاق وتشميع مئات المراكز (أكثر من 200 مركز خلال عامين) يديرها خريجو تربية رياضية، ومدربون، وأشخاص لا علاقة لهم بالقطاع الطبي، يخدعون المرضى بشهادات وهمية ودورات «بير السلم».

ووجهت النقابة العامة للعلاج الطبيعى، نصيحة للمواطنين قائلة: لا تنخدعوا بالمظاهر.. واسألوا عن ترخيص المكان، أطلب كارنية النقابة المهنية وفقا لتخصص مقدم الخدمة الطبية، وأكدت النقابة أنها لن تتهاون في ملاحقة كل من تسول له نفسه العبث بصحة المصريين، وستظل داعما قويا لأجهزة الدولة وإدارة العلاج الحر لتطهير السوق الطبي من هؤلاء المنتحلين.

مقالات مشابهة

  • الصين تنتقد اتصالات إسرائيل مع تايوان
  • الأشغال تطرح عطاء لإعادة إنارة ممر عمّان التنموي بالطاقة الشمسية
  • لقاء نادر لمذنب أخضر يعبر أمام “أعمدة الخلق” في صورة مذهلة
  • نقابة العلاج الطبيعى: لا علاقة للتربية الرياضية بالتشخيص أو العلاج
  • نقابة العلاج الطبيعي: لا علاقة للتربية الرياضية بالتشخيص أو العلاج
  • حنان يوسف تنضم إلى مسلسل أب ولكن .. رمضان 2026
  • ضباب كثيف في رأس النقب وتحذير السائقين
  • برلمانية: تراجع التضخم ينعش القطاعات الإنتاجية ويفتح الطريق لخفض تكاليف الصناعة
  • صيانة شاملة لإنارة سفاجا.. جهود مستمرة لرفع كفاءة الخدمات وتحسين مستوى الإضاءة
  • لميس الحديدي تنتقد المنظومة الكروية: تُقاد حالياً من 4 متخاصمين