أهالي يفرن يحذرون المنفي والدبيبة من بقاء أي عناصر مُسلحة بالمدينة
تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT
حذر أهالي بلدية يفرن والبلديات المجاورة، المجلس الرئاسي برئاسة محمد المنفي، وحكومة الوحدة الوطنية -المنتهية ولايتها- عبدالحميد الدبيبة، من تداعيات بقاء أي عناصر مُسلحة تابعة لأسامة جويلي في المدينة.
وأشار الأهالي في بيان إلى أن الوضع في يفرن غير آمن ما أثر على البلديات المجاورة، مضيفين: “ندين ونستنكر الأحداث الأخيرة التي مست بمؤسسات الدولة، ما أثر سلباً على الوضع الأمني في البلدية والبلديات المجاورة”.
وحذر الأهالي حكومة الدبيبة والرئاسي وكافة الجهات المسؤولة من وزارة الداخلية ورئاسة الأركان من تداعيات هذا الأمر، مطالبين بتفعيل الأجهزة الأمنية والشرطية التابعة لمديرية أمن وسط الجبل في نطاق البلديات.
وطالب الأهالي بتدخل المؤسسة العسكرية إذا لزم الأمر وإخراج الكتائب والسرايا غير التابعة للمنطقة العسكرية، مشددين على عدم قبولهم وجود أي تشكيل مسلح غير تابع للمنطقة العسكرية الغربية ومديرية أمن وسط الجبل.
الوسومالجماعات المسلحة بلدية يفرنالمصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: الجماعات المسلحة بلدية يفرن
إقرأ أيضاً:
150 ريالا أعلى سعر في المزايدة على شجر الأمباء بالعوابي
العوابي- خالد بن سالم السيابي
شهدت قرية العلياء بوادي بني خروص بولاية العوابي بمحافظة جنوب الباطنة، المزايدة (طناء) على أشجار الأمباء (المانجو) بحضور أهالي القرية والقرى المجاورة لها، إذ تعد هذه التظاهرة من العادات الاجتماعية والإقتصادية وأيضا من الموروث الشعبي.
وبلغت أعلى قيمة للشجرة الواحدة 150 ريالا عمانيا، إذ تشتهر قرية العلياء بزراعة أشجار (الأمباء) المانجو بحكم الموقع الجغرافي المميز للقرية وجوها المعتدل والقريبة من الجبل الأخضر، مما جعل منها بيئة خصبة ساعدت على زيادة شجرة الأمباء، كما تمتاز برائحة ثمارها الفريدة، مثل الخيلي والزعفرانية والحلو والتي تختلف عن بعضها في المذاق والشكل، ويتم تسويق ثمار شجرة الأمباء في أسواق الولاية والولايات المجاورة.