الانتخابات الأمريكية 2024| انقسام الجالية العربية في ميشيجان بين ترامب وهاريس
تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال ياسر نور الدين، مراسل قناة القاهرة الإخبارية في ولاية ميشيجان الأمريكية، إن ميشيجان من الولايات المتأرجحة الهامة للغاية، وهناك استقطاب كبير ما بين المرشح الجمهوري للانتخابات الرئاسية الأمريكية دونالد ترامب، والمرشحة الديمقراطية كامالا هاريس، لأصوات العرب والمسلمين، فالكثافة العددية قد ترجح كفة عن أخرى.
أضاف «نور الدين»، خلال رسالة على الهواء، أنه متواجد الآن في مدينة ديربون، وتعد كبيرة، وبها أعداد غفيرة من الجالية العربية والمسلمة، وعقد منذ أيام قليلة لقاء بين «ترامب» وأبناء الجالية العربية والإسلامية، وأعلن بعضهم تأييده على الملأ ووضعوا له 5 نقاط ليحققها، من أبرزها وقف الحرب على غزة وأوكرانيا ومراعاة الأطفال المسلمين في المدارس والتعامل بشكل أفضل معهم، وخرج ترامب وصرح بأن هؤلاء لا يريدون شيئا إلا السلام.
ولفت إلى أنه عندما توجه لمدينة ديربون، التقى بعض الأفراد، وشاهد انقسام كبير في الجالية هناك، فمنهم من يذهب لترامب وآخرين يدعمون هاريس، لكن الأبرز أن هناك فئة بعينها لن تذهب لكليهما، بل أعلنوا دعمهم لمرشحة حزب الخضر جيل ستاين.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: ولاية ميشيجان الأمريكية الانتخابات الامريكية الجالية العربية انتخابات أمريكا ياسر نور الدين دونالد ترامب ترامب المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس
إقرأ أيضاً:
الجالية المصرية في اليونان تنظم وقفة دعم أمام السفارة المصرية بأثينا تضامنًا مع غزة
نظمت الجالية المصرية في اليونان ومحبو مصر وقفة وطنية أمام مقر السفارة المصرية في أثينا، تعبيرًا عن فرحتهم ودعمهم لقرارات القيادة السياسية المصرية الحكيمة، وتأكيدًا على تضامنهم الكامل مع الشعب الفلسطيني في غزة وصموده البطولي.
وأكد المشاركون، ومن بينهم شباب الجالية المصرية، دعمهم الكامل لمواقف القيادة المصرية المشرفة تجاه القضية الفلسطينية، مشددين على أهمية وحدة الصف خلف الدولة المصرية في جهودها المتواصلة لوقف العدوان وإحلال السلام العادل.
كما أعرب اتحاد الكيانات المصرية في أوروبا عن تأييده لهذه الوقفة الوطنية، مشيرًا إلى أن ما يجمع المصريين في الخارج هو الإيمان بدور وطنهم الريادي ومسؤوليته الإنسانية تجاه الأشقاء في فلسطين.
واختتم أبناء الجالية بيانهم بالتأكيد على أنهم سيحتفلون أمام السفارة المصرية في أثينا عقب انتهاء المفاوضات ونجاح الجهود المصرية، مرددين: “تحيا مصر... تحيا فلسطين”.