بسبب تحليل المخدرات .. تحرك سريع من النقابة الفرعية للمعلمين بأسيوط
تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT
أعلن عزت علي حسن، نقيب المعلمين بأسيوط، عن تحرك النقابة فور تلقي شكاوى المعلمين المطلوب منهم إجراء تحليل المخدرات تمهيدًا لترقيتهم، تنفيذًا لقرار وزير التربية والتعليم والتعليم الفني رقم 168 بتاريخ 25 سبتمبر 2024.
وأوضح عزت، أن توافد أعداد كبيرة من المعلمين على مستشفى الصحة النفسية بأسيوط لإجراء التحليل أدى إلى التكدس والازدحام وتعطيل سير العمل.
وأوضح النقيب، أنه عقد لقاء مع الدكتور محمد زين الدين حافظ، وكيل وزارة الصحة بأسيوط، لبحث حل الأزمة؛ كما تم التوجه إلى مستشفى الصحة النفسية بأسيوط وعقد اجتماع مع الدكتورة سالي لمعي، مدير المستشفى، والدكتور ماجد ميلاد، وبالتنسيق التليفوني مع الدكتورة حنان، مدير إدارة المعامل بأسيوط.
وأضاف حسن، أن الاجتماعات أثمرت عن إعداد جدول للمعلمين بالإدارات التعليمية، بحيث يتم تخصيص يوم لكل إدارة لمنع التكدس. كما تم الاتفاق على اعتماد خمسة معامل لإجراء التحليل، وهي: "معمل مستشفى الصحة النفسية بأسيوط، معمل مستشفى الصدر بأسيوط، معمل مستشفى أسيوط الجامعي، معمل مستشفى الإيمان بأسيوط، ومعمل مستشفى علوان".
وأكد نقيب المعلمين أنه تم إخطار محمد إبراهيم الدسوقي، وكيل وزارة التربية والتعليم بأسيوط، بما تم الاتفاق عليه في الاجتماعات لتعميمه على الإدارات التعليمية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أسيوط أخبار أسيوط اخبار المحافظات النقابة الفرعية للمعلمين إجراء تحليل المخدرات معمل مستشفى IMG 20241103
إقرأ أيضاً:
تقديرات بإنتاج نحو 40 ألف طن من المشمش في القصير بريف حمص
حمص-سانا
طالب مزارعو المشمش في القصير بريف حمص بضرورة تأهيل شبكات الري، وتأمين شبكة ري مضغوطة من أعالي العاصي، والعمل على إصلاحها من الجانب اللبناني، وإقامة معمل للكونسروة في المنطقة.
وأوضح مدير زراعة حمص المهندس نزيه الرفاعي خلال جولته اليوم على حقول المشمش في بلدة ربلة بريف القصير، أن الإنتاج المتوقع للموسم الحالي يقدر بحدود 40 ألف طن، وأن الحالة العامة للمحصول جيدة، مشيراً إلى أن المساحة المزروعة بالمشمش تتجاوز 6000 هكتار، بواقع مليون شجرة معظمها في منطقة القصير بأصنافه المتعددة.
وطالب عدد من مزارعي المشمش في بلدة ربلة ومنهم رالف عازار وأيمن جبرائيل بدعم المزارعين عبر تسويق الإنتاج الوفير، والإسراع بإنشاء معمل للكونسروة في منطقة القصير، إضافة إلى تخفيض أسعار المحروقات المخصصة للري وخاصة في ظل موجة الجفاف التي تشهدها المنطقة.
تابعوا أخبار سانا على