تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أجري يوسف الديب، نائب وزير التربية والتعليم بمحافظة البحيرة، جولة ميدانية على عدد من المدارس بالإدارات التعليمية، بهدف متابعة تقدم العملية التعليمية والتأكد من انتظام الطلاب وتحقيق الانضباط الإداري والتعليمي. 

وزار يوسف الديب، إدارة التحرير التعليمية حيث تفقد مدرسة الشهيد إسلام ناصر جابر للتعليم الأساسي، قام بمتابعة حضور الطلاب وتفاعلهم مع المعلمين، إلى جانب متابعة تقييماتهم الأسبوعية وضمان الامتثال لتوجيهات وزارة التربية.

 

واستكمل وكيل وزارة التربية والتعليم بمحافظة البحيرة، جولته بزيارة مدرسة الرواد الإعدادية، حيث فحص كراسات الحصص والواجبات المدرسية، ورصد مستوى أداء الطلاب في مختلف المجالات، ثم تفقد مدرسة عمر مكرم الابتدائية، مشددًا على تحقيق الانضباط الإداري واستقرار العملية التعليمية.

وختم الديب، جولاته بالتأكيد على استمرارية لجان المتابعة في جميع المدارس، لتحقيق أهداف العملية التعليمية وتقديم خدمات تعليمية متميزة. 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الانضباط الاداري البحيرة التربية والتعليم الواجبات المدرسية محافظة البحيرة وكيل تعليم البحيرة

إقرأ أيضاً:

وكيل إدارة مكافحة المخدرات السابق: نواجه مدرسة جديدة لا تخضع لأي قواعد

أكد اللواء وليد السيسي، وكيل الإدارة العامة لمكافحة المخدرات سابقًا، أنه خرج من الخدمة في عام 2023 وبعد التقاعد بدأ تقديم فيديوهات توعوية عبر الإنترنت، يشرح فيها أخطر التحديات المتعلقة بانتشار المخدرات الجديدة في المجتمع، قائلًا: "إننا الآن نواجه مدرسة جديدة في عالم المخدرات لا تخضع لأي قواعد، موضحًا أن الأجيال السابقة كانت تتعامل مع أنواع معروفة مثل الحشيش أو الهيروين، وكل نوع كان له سمات وسلوكيات معينة.

السجيني: استمرار تطبيق رسوم النظافة على نحو جزئي لا يخدم العدالة الاجتماعيةوزير الزراعة: سنجني ثمار ما أُنجز في السنوات العشر الماضية

وأضاف وليد السيسي، في تصريحات تليفزيونية، أن : "تاجر الحشيش في القرية أو المدينة كان مؤدبًا، والحشيش قد يسبب الهلوسة فقط، بينما تاجر الهيروين كان عدوانيًا في كثير من الأحيان، أما اليوم، فنحن أمام مواد مثل الاستروكس لا نعرف حتى من يتعامل بها أو كيف تؤثر على المتعاطين، وهي قد تؤدي إلى الموت السريع"، مشددًا على أن جهاز الشرطة ووزارة الداخلية ما زالا يحافظان على الكيان المؤسسي للإدارة العامة لمكافحة المخدرات، لافتًا إلى أن الضباط العاملين في هذا المجال يتعاملون مع شخصيات شديدة الخطورة، ويتوجب خروجهم على المعاش ضمن نظام محدد لحمايتهم وضمان الاستقرار الإداري.

وأوضح أن المتعاطي ضحية بلا جدال، وأن الخلل في التربية أو عدم الاعتدال داخل الأسرة قد يؤدي إلى خلق بيئة خصبة للإدمان، قائلًا: "الاعتدال مطلوب في كل شيء، حتى لا نجد أنفسنا أمام أبناء ينجرفون إلى عالم المخدرات بحثًا عن الهروب أو الإثارة"، مشددًا على أن الكمية المضبوطة مع الشخص هي ما يحدد توصيفه القانوني "متعاطٍ أم تاجر"، مضيفًا :"إذا كان الشخص يحمل 5 جرامات فقط، قد يُعتبر متعاطيًا، أما إذا كان يحمل 50 جرامًا، فيُعد تاجرًا طبقًا للقانون".

وتابع: "قلة الوعي قد تقود للإدمان حتى بين فئات لا تعاني من ضغوط مادية أو اجتماعية، قابلت تجار مخدرات من عائلات كبيرة وأغنياء، بعضهم قالوا لي عملت كده عشان الإثارة"، مؤكدًا على أن المعركة ضد المخدرات لا تقتصر على الأمن، بل تبدأ من الأسرة والتربية والوعي المجتمعي.

طباعة شارك مخدرات شريف عامر مكافحة المخدرات

مقالات مشابهة

  • ارتفاع ضحايا إطلاق النار بمدرسة في النمسا
  • الأحد المقبل.. الثانوية العامة 2025 تبدأ أول امتحاناتها بمادة التربية الدينية
  • مجزرة داخل مدرسة نمساوية.. مقتل 10 وإصابات خطيرة في هجوم دموي بجراتس
  • وكيل تعليم أسيوط يتابع سير إمتحانات الدبلومات الفنية
  • رئيس مركز قوص يتابع انتظام العمل بمجمع المواقف ويشدد على الانضباط المروري
  • وزير التربية والتعليم لـ سانا: التعليم ركيزة أساسية للتنمية وبناء سوريا الجديدة ‏
  • تعليم القاهرة: تعلن أماكن تلقي اعتذارات المشاركة بإعمال امتحانات الثانوية العامة 2025
  • وكيل تعليم الوادي الجديد: إعلان نتيجة امتحانات الشهادة الإعدادية قريبًا
  • وكيل الطب العلاجى يتابع انتظام الخدمة بـ "طلخا المركزى " خلال إجازة العيد
  • وكيل إدارة مكافحة المخدرات السابق: نواجه مدرسة جديدة لا تخضع لأي قواعد