قاله ما تنطش من على السور.. جهات التحقيق تتحفظ علي جثة الطالب المقتول داخل مدرسة ببورسعيد
تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT
أمرت جهات التحقيق بـ محافظة بورسعيد بالتحفظ علي جثة الطالب محمد عمر مهران المقتول على يد زميله ع ن ع، وذلك لحين انتهاء الاجراءات القانونية.
جهات التحقيق تتحفظ علي جثة الطالب المقتول داخل مدرسة ببورسعيد
وأصرت النيابة العامة قرار بندب الطبيب الشرعي لتشريح جثة الطالب المقتول داخل المدرسة الميكانيكية، والذي يبلغ من العمر 15 عاما، وذلك للوقوف علي أسباب الوفاة، والتي جاءت نتيجة طعنة نافذة بالقلب بسلاح أبيض.
وينتقل فريق النيابة العامة إلى مسرح الجريمة لاجراء المعاينة، وذلك بعد أن ناظرت الجثة بالمشرحة، وذلك في ظل التحفظ علي الجثمان بالمشرحة، علي أن يتم التصريح بالدفن عقب انتهاء اجراءات التحقيق.
وكشفت التحريات الأولية أن المتهم كان يقفز من علي سور المدرسة واعترض المقتول علي ذلك، فقام بطعنه طعنة نافذة بالقلب خلف منطقة الورش، وتركه ينزف الدماء وفر هاربا، ويبلغ المتهم من العمر 15 عاما
سرعة ضبط الجانيويكثف فريق بحث جنائي بقيادة اللواء ضياء زامل مدير المباحث من الاجراءات لسرعة ضبط الجاني، وذلك عن طريق زرع أكمنة ثابتة ومتحركة، وذلك بعد أن تم تحرير المحضر الخاص بالواقعة.
يذكر أن طاهر الغرباوي مدير مديرية التربية والتعليم ببورسعيد اصدر قرارا باستبعاد مدير المدرسة، وتحويل عدد من المعلمين والاداريين للتحقيق، وذلك علي خلفية الحادث.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إجراءات التحقيق الاداري التصريح بالدفن التربية والتعليم ببورسعيد التحريات الأولية أسباب الوفاة الطبيب الشرعي المدرسة الميكانيكية المعلمين والإداريين الميكانيكية تربية والتعليم داخل مدرسة جهات التحقيق تشريح جثة فريق بحث جنائي فريق بحث طعنة نافذة مدرسة الميكانيكية ميكانيكية محافظة بورسعيد جثة الطالب
إقرأ أيضاً:
التربية تتسلم مشروع مدرسة 11 يناير للتعليم الأساسي بمحوت
متابعة - موسى بن خميس الجنيبي -
تسلمت وزارة التربية والتعليم أعمال مشروع مدرسة 11 يناير للتعليم الأساسي (1-4) في ولاية محوت بمحافظة الوسطى، بتكلفة إجمالية تزيد على 1.6 مليون ريال عُماني.
وتضم المدرسة 36 فصلًا دراسيًا مجهزة بكافة المرافق التعليمية والخدمية، وكذلك قاعات للأنشطة ومصادر للتعلم وقاعة متعددة الأغراض، إضافة إلى غرف للمعلمات والإدارة، وملاعب ومظلات، ومقصف مدرسي وغرفة للحارس، وغيرها من المرافق التي تهدف إلى توفير بيئة تعليمية آمنة ومتكاملة، كما تم تزويد المدرسة بمنظومة للطاقة النظيفة عبر الألواح الشمسية، في خطوة تعكس توجه الوزارة نحو الاستدامة البيئية وترشيد استهلاك الطاقة.
ويمثل اكتمال إنشاء المدرسة إضافة نوعية للمنشآت التعليمية في محافظة الوسطى، حيث ستسهم في دعم المسيرة التعليمية بالمحافظة بما يواكب توجهات الوزارة في تحسين جودة التعليم والخدمات المقدمة للطلبة.