لحسن السعدي لـRue20..جهة العيون جهة نموذجية في قطاع الصناعة التقليدية والإقتصادي الإجتماعي التضامني
تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT
زنقة20| العيون
عبر لحسن السعدي كاتب الدولة المكلف بالصناعة التقليدية والإقتصاد الاجتماعي والتضامن، السيد لحسن السعدي عن سعادته البالغة بالتواجد على ارض مدينة العيون كبرى حواضر الصحراء المغربية بالتزامن وإحتفال الشعب المغربي بالذكرى 49 لإنطلاق المسيرة الخضراء المظفرة.
وأبرز لحسن السعدي في تصريح لموقع Rue20،ان العيون تزخر بمجموعة من الأوراش الكبرى التي تهم بالأساس قطاع الصناعة التقليدية والإقتصاد الإجتماعي التضامني.
لحسن السعدي، اكد ان العيون اليوم تحظى بمعلمة وتحفة تتجلى في،مركز تكوين فنون الصناعة التقليدية لفائدة شباب الجهة والبالغ عددهم ازيد من 500 مستفيدة ومستفيد وهو مشروع ملف الدولة بأزيد من 32 مليون درهم.
واوضح المسؤول الحكومي، بان هذه المعلمة الفمية من شأنها ان تساهم في تمكين الشباب من صقل المهارات والمعرفة وذلك للحفاظ على هذا الموروث الثقافي الذي يكون جزء هام من تقاليد المجتمع المغربي ككل.
إلى ذلك اشاد لحسن السعدي بالمستوى الذي اضحى عليه قطاع الصناعة والتقليدية والتطور الملموس في مجال الإقتصاد التضامني بجهة العيون الساقية الحمراء وتحديدا على مستوى إقليم مدينة العيون التي باتت تحظى بعدد هام من الخريجات والتعاونيات التي تشتغل في المجال وتسوق منتوجات وطنيا ودوليا.
المصدر: زنقة 20
كلمات دلالية: الصناعة التقلیدیة لحسن السعدی
إقرأ أيضاً:
تحرك عالمي داعم لسيادة الدولة الفلسطينية على كامل أراضيها
أكدت وزارة الخارجية الفلسطينية، في تصريح عاجل نقلته قناة "القاهرة الإخبارية"، وجود إجماع دولي غير مسبوق على ضرورة تمكين دولة فلسطين من ممارسة ولايتها الكاملة على قطاع غزة، ضمن إطار دعم الجهود الرامية لإعادة توحيد الأرض الفلسطينية وإنهاء حالة الانقسام.
أشارت الخارجية الفلسطينية إلى أن هذا الموقف الدولي يعكس تحولًا واضحًا في الرؤية العالمية تجاه القضية الفلسطينية، خاصة بعد التطورات الإنسانية والسياسية في قطاع غزة، وتزايد الدعوات لإيجاد حل شامل وعادل للصراع الفلسطيني الإسرائيلي.
جهود دبلوماسية مكثفةويأتي هذا التوافق الدولي ثمرة تحركات دبلوماسية فلسطينية مكثفة في المحافل الدولية، شملت اتصالات مع عدد من العواصم المؤثرة والمنظمات الإقليمية والدولية، في محاولة لإعادة الاعتبار للمشروع الوطني الفلسطيني، وتحقيق وحدة المؤسسات تحت قيادة شرعية واحدة.