أسعار الغاز الطبيعي بعد نفي الزيادة الجديدة
تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT
يبحث عدد كبير جدا من المواطنين عن أسعار الغاز المنزلي، وكيفية سداد فاتورة الغاز المنزلي بالموبيل، والتي وفرتها الشركات موزعة للغاز في مصر من الموبيل من خلال التطبيق الخاص بكل شركة.
أسعار الغاز الطبيعي بعد نفي الزيادة الجديدة
قالت وزارة البترول والثروة المعدنية أنه في ظل ما تم رصده من أخبار متداولة حول تعديل أسعار الغاز الطبيعي للمنازل والأنشطة التجارية، تؤكد الوزارة عدم وجود أي تعديل جديد في أسعار الغاز الطبيعي المخصص للمنازل والأنشطة التجارية.
وأن ما تم تداوله ونشره هو بشأن الأسعار التي تم اعتمادها ضمن الحزمة الأخيرة في شهر سبتمبر 2024، في ظل السعي لتضييق الفجوة القائمة بين الأسعار وتكاليف الإنتاج.
وكان العديد من المواقع الإخبارية قد نشر خبرا مفاده أن الحكومة قررت زيادة أسعار الغاز الطبيعي المورد للمنازل بما يتراوح بين 40 إلى 100 قرش فى المتر المكعب حسب شريحة الإستهلاك .
وارتفع سعر المتر المكعب للغاز للشريحة من صفر إلى 30 متر إلى 3 جنيهات للمتر الواحد بدلا من 260 قرشا.
وارتفع سعر المتر بشريحة استهلاك ما يزيد عن 30 مترا وحتى 60 مترا إلى 4 جنيهات للمتر بدلا من 335 قرشا .
اما الشريحة الأعلى من 60 مترا مكعبا شهريا فارتفع سعر المتر إلى 5 جنيهات بدلا من 4 جنيهات .
ويمكن دفع فاتورة الغاز بالفيزا عبر موقع الشركة التابع لها العميل من خلال الدخول على خدمة دفع فاتورة الغاز بالفيزا
إدخال رقم الحساب.انقر علي الدفع بالفيزا.سيتم استلام وصل نصي بالرسائل من البنك بالدفع.ظهور نتيجة البحث علي الهاتف.المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الدفع الالكترونى المحافظ الإلكترونية الغاز المنزلي أسعار الغاز المنزلي أسعار الغاز الطبيعي أسعار الغاز الطبیعی دفع فاتورة الغاز
إقرأ أيضاً:
واشنطن تلزم إسرائيل بدفع فاتورة دمار قطاع غزة
تصاعدت الضغوط الأمريكية على إسرائيل لتحمل التكلفة الكاملة لإزالة الأنقاض من قطاع غزة، وذلك في ظل تطور دبلوماسي لافت يسبق اجتماع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو نهاية الشهر الجاري.
ضغط أمريكي.. ورفض قطري
في الأسبوع الذي أعلن فيه رئيس وزراء قطر رفض بلاده تمويل إعادة الإعمار قائلًا: "لن نوقع على الشيك", وجهت واشنطن طلبا صارما إلى تل أبيب بإزالة الدمار الهائل الذي خلّفته العمليات العسكرية خلال العامين الماضيين، بما يشمل القصف الجوي وهدم المباني بالجرافات العسكرية الثقيلة.
وبحسب مصادر سياسية إسرائيلية، وافقت تل أبيب مؤقتا على الطلب الأمريكي، وبدأت فعليا خطوات لإخلاء حي نموذجي في رفح، وهو مشروع يتوقع أن تتراوح تكلفته بين عشرات ومئات الملايين من الشواقل. لكن في ظل رفض الدول العربية والدولية تمويل عملية الإزالة، تشير التقديرات إلى أن إسرائيل ستجد نفسها أمام التزام طويل الأمد قد تصل تكلفته إلى أكثر من مليار دولار.
دمار بحجم 186 برج إمباير ستيت
تقرير لصحيفة وول ستريت جورنال كشف أن غزة تضم نحو 68 مليون طن من مخلفات البناء، وهي كمية تعادل وزن 186 مبنى بحجم إمباير ستيت في نيويورك، في مؤشر على حجم الكارثة العمرانية التي يعيشها القطاع.
هذه الكمية الهائلة تُعد عقبة أساسية أمام الانتقال إلى المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار، وهي مرحلة تتطلع واشنطن من خلالها لإعادة الإعمار بدءا من رفح باعتبارها "نموذجا أوليا" يمكن نسخه لاحقا في بقية مناطق القطاع.
قطر: المسؤولية تقع على إسرائيل
وفي مقابلة مع الإعلامي الأمريكي تاكر كارلسون، شبه رئيس الوزراء القطري مسؤولية إسرائيل بإصلاح دمار غزة بمسؤولية موسكو عن إصلاح ما دمرته حربها في أوكرانيا، مؤكدا:"لن نتخلى عن الفلسطينيين، لكننا لن نعيد بناء ما دمره غيرنا."
المرحلة الثانية: خلاف أمريكي – إسرائيلي جديد
تضغط الولايات المتحدة للبدء فورا في المرحلة الثانية من الاتفاق، لكن إسرائيل تربط أي تقدم بعودة جثمان الجندي الأسير راني غويلي، وقد سلمت تل أبيب للوسطاء صورا جوية ومعلومات استخباراتية لإثبات أن "هناك جهات تعرف مكانه"، رغم نفي "الجهاد الإسلامي" امتلاك أي أسرى.
قوة دولية لإدارة غزة.. وصدام حول تركيا
تسعى واشنطن لنشر قوة استقرار دولية (ISF) مطلع 2026، تبدأ انتشارها من رفح. وقد أبدت إندونيسيا وأذربيجان استعدادا لإرسال قوات، فيما تفضّل دول أخرى تقديم دعم لوجستي ومالي.
غير أن وجود جنود أتراك داخل هذه القوة يمثل نقطة خلاف حادة، إذ تعتبره إسرائيل "خطا أحمر لا يمكن تجاوزه"، بينما يواصل مبعوث ترامب، توم باراك، محاولاته لإقناع نتنياهو بالموافقة.
مجلس سلام لإدارة غزة
وفي وقت سابق، أعلن الرئيس ترامب أنه سيكشف مطلع العام المقبل عن تشكيل "مجلس السلام" المكلف بإدارة القطاع وإعادة إعمار ما دمّرته الحرب، قائلاً إن شخصيات دولية وملوكًا ورؤساء أبدوا رغبة في الانضمام إليه.