خبيرة طاقة تحذر من ظهور النمل في المنزل: أشرس من السحر.. «فيديو»
تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT
قالت وفاء حامد، خبيرة الأبراج والطاقة، إن ظهور النمل في وقت غير وقته يعد إحدى العلامات البارزة والدلالات على وجود الحسد.
وأضافت وفاء حامد، خلال لقائها ببرنامج «OUT BOX» المذاع عبر سوشيال قناة صدى البلد: «ظهور النمل في المنزل في وقت غير وقته يعتبر حسد وطاقة سلبية شاملة كل الأسرة المتواجدة في المنزل».
وتابعت خبيرة الأبراج والطاقة: «ظهور النمل من علامات الحسد، ويكون حسد غير طبيعي».
وأردفت وفاء حامد: «النوم الطويل والكسل والخلافات العائلية المستمرة جميعها علامات وجود الحسد، فهو يعتبر أشرس من السحر».
اقرأ أيضاًتوقعات الأبراج 2024.. الجدي يواجه صراعات عديدة ويعبر عن حبه لأول مرة
«كذب المنجمون».. أحمد العوضي يهاجم خبيرة الأبراج ليلى عبد اللطيف لهذا السبب
توقعات خبيرة الأبراج إيمان خير لـ لقاء سويدان بعد مرضها المفاجئ (فيديو)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الحسد علامات الحسد وفاء حامد النمل في المنزل خبیرة الأبراج
إقرأ أيضاً:
واشنطن: مؤتمر حل الدولتين في غير وقته ويقوض جهود السلام
قالت المتحدثة باسم الخارجية الأميركية تامي بروس إن الأمم المتحدة تستضيف مؤتمرا غير منتج وفي غير وقته بشأن حل الدولتين في مدينة نيويورك، وإن هذا المؤتمر ليس أكثر من حيلة دعائية تأتي في منتصف جهود دبلوماسية حساسة لإنهاء النزاع.
وأضافت بروس أنه بدلا من أن يعزز السلام، فإن هذا المؤتمر سيطيل أمد الحرب، ويمنح حماس جرأة إضافية، ويكافئها على عرقلتها، ويقوض الجهود الواقعية الرامية إلى تحقيق السلام.
وقالت بروس إن وزير الخارجية "ماركو روبيو أوضح أن هذه الخطوة تعد صفعة لضحايا السابع من أكتوبر ومكافأة للإرهاب وتبقي الرهائن محاصرين في الأنفاق، وأن الولايات المتحدة لن تشارك فيما وصفته بالإهانة، بل ستواصل قيادة الجهود الواقعية لإنهاء القتال وتحقيق سلام دائم".
وأضافت بروس أن "تركيز تركيزنا يبقى على الدبلوماسية الجدية، لا على مؤتمرات مُنظمة بشكل استعراضي تهدف فقط إلى إظهار أهمية مصطنعة".
وقالت بروس إن إعلان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عن الاعتراف بدولة فلسطينية لاقى ترحيبا من حماس، وإنه يعكس نمطا من الإشارات غير المجدية التي لا تؤدي إلا إلى تعزيز موقف حماس، وتشجيعها على عرقلة وقف إطلاق النار، وتقويض جهود الولايات المتحدة الدبلوماسية الرامية إلى إنهاء المعاناة في غزة، وتحرير الرهائن، ودفع الشرق الأوسط بأكمله نحو مستقبل أكثر إشراقا وازدهارا