الطاقة المتجددة في أستراليا تترقب صفقة استحواذ ضخمة
تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT
مقالات مشابهة1win Bet India Official On The Web Website Register & Logi
50 دقيقة مضت
Realme تكشف النقاب عن هاتف Realme GT7 Pro بمعالج Snapdragon 8 Eliteساعة واحدة مضت
الطاقة الشمسية السكنية في أميركا تلتقط أنفاسها خلال 2025 بعد معاناة (تقرير)ساعة واحدة مضت
Pin Up Casino Oyna Türkiye, Pinup’un Resmi Web Sitesساعة واحدة مضت
1xbet Официальный Сайт с Лучшими Вариантами дли Ставоساعة واحدة مضت
سامسونج تخطط لإطلاق هاتف Galaxy Z Flip FE القابل للطي العام المقبلساعتين مضت
يترقب قطاع الطاقة المتجددة في أستراليا إتمام صفقة استحواذ جديدة، في إطار مساعي تعزيز دور التقنيات النظيفة بإنتاج الكهرباء وتلبية أهداف الحياد الكربوني في البلاد.
وبحسب التفاصيل التي تابعتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، أبرمت شركة بروكفيلد -التي تتخذ من كندا مقرًا رئيسًا لها- صفقة للاستحواذ على شركة نيون Neoen الفرنسية العاملة في تطوير الطاقة المتجددة وتخزينها.
وتتضمن أصول نيون الفرنسية في أستراليا: مشروعات لطاقة الرياح والطاقة الشمسية، وبطاريات تخزين الكهرباء في ولاية فيكتوريا.
وأعلنت هيئة المنافسة وحماية المستهلك الأسترالية أن قيمة الصفقة تقارب 11 مليار دولار.
ويُشار إلى أن الصفقة أُعلِنَت لأول مرة في وقت سابق من العام الجاري (2024)، بعدما أُجبرت شركة بروكفيلد على إلغاء خططها للاندماج مع شركة أوريجين إنرجي الأسترالية، في صفقة كانت تقارب قيمتها المالية 20 مليار دولار، استجابة لرغبة المساهمين.
بداية القصةكانت شركة نيون الفرنسية تطور عددًا من مشروعات الطاقة المتجددة في أستراليا، قبل الحديث حول تفاصيل صفقة الاستحواذ.
وصوّت عدد من المساهمين في شركة أوريغين إنرجي (Origin Energy) المحلية ضد إبرام صفقة للاندماج مع شركة بروكفيلد الكندية، لرغبتهم في حماية مصالح شركتهم، وعدم التوقف عن مشروعات الوقود الأحفوري، وفق معلومات منشورة في موقع رينيو إيكونومي.
وانتهزت بروكفيلد الفرصة، إذ تطمح بالاستعانة بشركة نيون الفرنسية بصفتها منصة تطويرية لمشروعات الطاقة المتجددة في أستراليا، التي تتضمن: محطات طاقة رياح وطاقة شمسية وبطاريات تخزين كهرباء بقدرة إجمالية تقارب 12 غيغاواط، خلال 10 سنوات.
مشروع لطاقة رياح – الصورة من موقع energyactionوتعدّ شركة نيون الفرنسية واحدة من أنجح الشركات المتخصصة بتطوير مشروعات الطاقة المتجددة في أستراليا، خاصة بولاية فيكتوريا.
وتملك الشركة الفرنسية أصولًا بقدرة إجمالية لتوليد الكهرباء تقارب 1.8 غيغاواط، كما تعكف حاليًا على تطوير مشروعات أخرى بقدرات تقارب 10 غيغاواط .
إمكانات هائلةأظهرت شركة نيون الفرنسية إمكاناتها وقدرتها على الفوز بمزادات ومناقصات مشروعات الطاقة المتجددة في الولايات الأسترالية المختلفة، كما أثبتت ريادتها في تطوير تقنيات بطاريات تخزين الكهرباء المولّدة من هذه المشروعات.
وطورت الشركة أول بطارية كبيرة من نوعها في العالم لتخزين الكهرباء في منطقة هورنسديل الواقعة جنوب أستراليا، بالإضافة إلى أول تركيبات واسعة النطاق لمحولات التيار الكهربائي في الشبكات.
وتعكف الشركة الفرنسية في المدة الراهنة أيضًا على تنفيذ مشروع أكبر بطاريات تخزين الكهرباء في أستراليا (مشروع كولي) في ولاية أستراليا الغربية.
ومن المتوقع أن تتخلى الشركة عن بعض مشروعاتها القائمة حاليًا للالتزام بقواعد هيئة المنافسة الأسترالية، حتى تتوافق مع حصة شركة “بروكفيلد” الكندية البالغة 45.5%، وتتضمن إدارة شركة أوسنت “المالكة والمشغّلة لشبكات نقل الكهرباء في الولاية نفسها”.
واتفقت الشركتان الفرنسية والكندية أن تتضمن الأصول المبيعة: بطارية كبيرة لتخزين الكهرباء في ولاية فيكتوريا بقدرة 300 ميغاواط وسعة تخزين 450 ميغاواط/ساعة، ومزرعة نوموركا الشمسية، ومركز بولغانا للطاقة الخضراء، الذي يضم: مزرعة رياح ومنشأة لبطاريات تخزين الكهرباء.
الأصول المبيعةتتضمن الصفقة أيضًا بيع 6 مشروعات طاقة متجددة، من بينها: مركز الطاقة الخضراء في كينتبراك وبطاريتها لتخزين الكهرباء، ومركز نافاري لتوليد الكهرباء النظيفة المكون من مشروع لطاقة الرياح وبطارية لتخزين الكهرباء، ومحطة لوييانغ لطاقة الرياح .
كما تشمل مشروعات الطاقة المتجددة الأخرى مزارع: داونز الغربية، وكابان لطاقة الرياح في كوينزلاند، وغريفيث ودوبو وباركيس للطاقة الشمسية في ولاية نيو ساوث ويلز، وهورنسديل لطاقة الرياح وبطاريتها في جنوب أستراليا، والمرحلة الأولى من بطارية كولي لتخزين الكهرباء.
بطاريات لتخزين الكهرباء – الصورة من موقع energyوتشيّد الشركة الفرنسية في المدة الراهنة المرحلة الثانية من بطارية كولي، بجانب بطارية بليث ومزرعة غويدر الجنوبية في جنوب أستراليا، ومزرعة كولكايرن الشمسية في نيو ساوث ويلز، وبطارية ويسترن داونز في ولاية كوينزلاند.
تخوفات عدّةتخوفت هيئة تنظيم المنافسة الأسترالية من تأثير الصفقة المبرمة في قواعد عمل سوق مشروعات الطاقة المتجددة بولاية فيكتوريا الأسترالية.
ويشمل ذلك التأثير بخدمات التحكم في تردد منظومة تشغيل الكهرباء المعروفة باسم (FCAS)، وإمكان لجوء شركة بروكفيلد -بعد خطوة استحواذها على شركة أوسنت- لانتهاج سلوكيات منحازة لصالح مشروعاتها، أو إعاقة الشركات المنافسة عن عملها.
وعلّق مفوض الهيئة فيليب ويليامز على الصفقة، قائلًا، إن الهيئة بات لديها سلسلة من التخوفات فيما يتعلق بقواعد تعارض الملكية، أو احتكار بروكفيلد لأصول شبكات الكهرباء، أو محاباتها لمشروعاتها الخاصة على حساب المنافسين.
وترى الهيئة أنه دون تخارج بروكفيلد من بعض من أصول مشروعات الطاقة المتجددة في أستراليا وعدد من الولايات، فإنها ستتخذ من خطوة الاستحواذ حجّة لتأجيل، أو زيادة تكلفة، أعمال توصيلات الكهرباء للمشروعات المنافسة، أو إدارة شبكات أوسنت لنقل الكهرباء لمصالحها الخاصة.
وفي المقابل، تعهدت شركة بروكفيلد بتنفيذ توصية التخارج من الأصول الجارية ومشروعات تطوير الطاقة المتجددة في ولاية فيكتوريا، التابعة لشركة نيون.
موضوعات متعلقة..
اقرأ أيضًا..
إشترك في النشرة البريدية ليصلك أهم أخبار الطاقة.Source link ذات صلة
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: تخزین الکهرباء فی لتخزین الکهرباء ولایة فیکتوریا شرکة بروکفیلد لطاقة الریاح ساعة واحدة فی ولایة
إقرأ أيضاً:
صفقة غاز ضخمة.. تقرير إسرائيلي يتحدث عن زيارة مرتقبة لنتنياهو إلى مصر
أشارت "تايمز أوف إسرائيل" إلى أن نتنياهو يخطط للقيام بالزيارة قبل الانتخابات الإسرائيلية المقبلة، في مسعى لتحقيق إنجاز دبلوماسي وتحويل الأنظار عن الملفات الداخلية الشائكة.
كشفت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يخطط للسفر إلى القاهرة لتوقيع اتفاقية ضخمة لتزويد مصر بالغاز الطبيعي بقيمة مليارات الدولارات، في الوقت الذي تشهد فيه العلاقة بين البلدين توترًا بسبب الحرب في غزة.
ونقلت الصحيفة عن مصدر دبلوماسي أمريكي مطلع على تحضيرات الزيارة قوله إن المسؤولين الإسرائيليين عملوا خلال الأيام القليلة الماضية مع كبار الدبلوماسيين الأمريكيين على التخطيط لهذه الرحلة.
وبحسب الخطة، من المنتظر أن يلتقي نتنياهو بالرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، فيما تهدف الزيارة إلى أن تُصور على أنها خطوة تاريخية، وفق المصدر ذاته.
وأشارت الصحيفة إلى أن نتنياهو يخطط للزيارة، قبل عقد الانتخابات الإسرائيلية المقبلة، من أجل تحقيق إنجاز دبلوماسي مهم وتحويل الأنظار عن الملفات الداخلية الشائكة في إسرائيل.
وفي تعليق، قال مكتب نتنياهو للصحيفة إن "الأمر غير معروف لدينا".
في المقابل، كشفت الصحيفة أن السفير الإسرائيلي لدى الولايات المتحدة يحيئيل لايتر يقود جهود تنظيم القمة المرتقبة في القاهرة.
Related طلب العفو لنتنياهو يفتح "الصندوق الأسود": من هم القادة الإسرائيليون الذين أُدينوا ودخلوا السجن؟ميرتس يدعو للسلام عبر حل الدولتين.. ونتنياهو: لن نسمح بقيام دولة فلسطينية مكرسة لتدميرناتجدد القصف المدفعي على خانيونس.. نتنياهو يأمر بإخلاء مستوطنات وحياة مروان البرغوثي في خطروتولى لايتر دور حلقة التواصل الرئيسية لنتنياهو مع واشنطن والدول العربية، بما فيها سوريا ولبنان، بعد استقالة وزير الشؤون الاستراتيجية السابق رون ديرمر الشهر الماضي، بحسب "تاميز أوف إسرائيل".
وفي الأسابيع الأخيرة، أوردت تقارير صحفية أن الولايات المتحدة تسعى لعقد قمة ثلاثية تجمع الرئيس دونالد ترامب بنتنياهو والسيسي خلال زيارة رئيس الوزراء الإسرائيلي المتوقعة إلى فلوريدا في وقت لاحق من الشهر الجاري.
وسبق للسيسي أن دعا نتنياهو إلى زيارة القاهرة من أجل حضور حفل توقيع اتفاق وقف إطلاق النار برعاية ترامب، في 13 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي بشرم الشيخ المصرية، إلا أن رئيس الوزراء الإسرائيلي رفض الدعوة بسبب تزامنها مع عيد فرحة التوراة اليهودي.
وتشهد العلاقة بين تل أبيب والقاهرة توترًا منذ بدء الحرب في غزة في 7 أكتوبر 2023، مع غياب الاتصال الدبلوماسي المباشر بين الطرفين باستثناء التنسيق الأمني المستمر.
وخلال الأشهر الأخيرة، شهدت العلاقة خلافات حول إدارة معبر رفح الحدودي مع قطاع غزة واستقبال اللاجئين من غزة، ومشاركة مصر المحتلمة في القوة الدولية المتوقع تشكيلها.
وبلغ التوتر أشده الأسبوع الماضي بعد أن أعلنت إسرائيل اعتزامها فتح معبر رفح باتجاه واحد أمام الراغبين في مغادرة قطاع غزة من المسافرين المدنيين.
في المقابل، قال وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي إن معبر رفح "لن يكون بوابة للتهجير"، داعيا في الوقت ذاته إلى نشر قوة استقرار دولية على الخط الأصفر في قطاع غزة "بأسرع وقت".
وتاريخيًا، زار نتنياهو مصر مرتين في السابق خلال فترة حكم الرئيس الراحل حسني مبارك، حيث كانت آخر زيارة قبل نحو 15 عامًا في يناير/ كانون الثاني 2011، بينما جرت بعض الزيارات الأخرى سرًا، حسب "تايمز أوف إسرائيل".
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك محادثة