خالد الشنيف: إصابات نيمار بسبب حياته خارج الملعب .. فيديو
تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT
ماجد محمد
أكد الإعلامي الرياضي خالد الشنيف، أن الحياة خارج الملعب للاعب الفريق الأول لكرة القدم بنادي الهلال، نيمار، هي السبب في إصاباته، وذلك بسبب تأثيرها على نتائجه داخل أرضيته.
وعبر الشنيف عن استيائه الشديد بسبب كثرة إصابات اللاعب البرازيلي، مؤكدًا أنه من المؤلم كثرة إصابته، حيث تؤثر على الجماهير واللاعبين.
وأوضح أنه لا يمكن التشكيك في براعة نيمار داخل الملعب وموهبته الكبيرة، كونه أحد اللاعبين الكبار في كرة القدم العالمية، لكن آخر 3 سنوات قي حياته شهدت الكثير من الإصابات.
وتعرض نيمار بإصابة تمزق في العضلة، ستجعله يتغيب عن الملاعب لمدة أسبوعين، على خلفية مشاركته مع فريقه أمام استقلال طهران.
وجمع الهلال باستقلال طهران مباراة مثيرة مساء أمس، على خلفية منافسات دوري أبطال آسيا للنخبة، والتي انتهت بفوز الأول بثلاثية نظيفة.
ويحافظ الهلال على صدارته لترتيب دوري النخبة بالعلامة الكاملة، فيما تجمد رصيد النادي الإيراني عند النقطة الـ 3 في المركز السابع.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/11/FD9Flz7ossrWmd8B.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: استقلال طهران الهلال نيمار
إقرأ أيضاً:
رئيس شبكة الزلازل عن الهزة الأرضية: مركزها خارج مصر ولا خسائر
أوضح الدكتور شريف الهادي، رئيس الشبكة القومية للزلازل، أن الهزة الأرضية التي شعر بها عدد كبير من المواطنين في القاهرة والدلتا والساحل الشمالي والمدن الساحلية في تمام الساعة الواحدة وخمسين دقيقة من فجر اليوم الأربعاء، لم يكن مركزها داخل مصر، وهو الأمر المطمئن، بل وقعت خارج الحدود المصرية، وتبعد أقرب نقطة لها حوالي 400 كيلومتر.
وأضاف الهادي، خلال تصريحاته لبرنامج "الحياة اليوم" على قناة "الحياة"، أن مركز الهزة كان في جزيرة كريت، ورغم بعدها تسببت في حالة من الهلع بين المواطنين في مصر، إلا أنه أكد عدم وقوع أي أضرار بالبنية التحتية. وأشار إلى أن تأثير الهزة كان قصيرًا في القاهرة لبعدها عن مركز الزلزال، بينما قد تصل مدتها في مدن مثل الإسكندرية ومرسى مطروح إلى حوالي 20 ثانية.
وشدد رئيس شبكة الزلازل على أهمية التمييز بين الزلازل التي تحدث داخل البلاد وتلك التي تقع خارجها، موضحًا أن زلزالًا بقوة 5 درجات إذا كان مركزه داخل مصر وبالقرب من القاهرة سيكون تأثيره مختلفًا تمامًا.
وكشف أن الزلزال الحالي أعقبته عدة توابع، تتراوح بين ثلاث إلى أربع هزات، لكنها كانت ضعيفة وغير محسوسة للمواطنين.
وفي سياق المقارنة، أشار الدكتور الهادي إلى زلزال عام 1992 الذي وقع على بعد حوالي 40 إلى 50 كيلومترًا من القاهرة الكبرى وكانت قوته 5.8 درجة، والذي تسبب في خسائر كبيرة، خاصة في المناطق القديمة والمتهالكة التي تعرضت لأعمال ترميم متكررة، مما يوضح خطورة الزلازل القريبة حتى لو كانت قوتها أقل.