الانتخابات الأمريكية 2024.. مكتب التحقيقات الفيدرالي: أنشأنا مركزًا لمراقبة التهديدات المتعلقة بالانتخابات
تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن مكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي (FBI) أنه أنشأ مركزًا لمتابعة الانتخابات في واشنطن العاصمة، من أجل مراقبة التهديدات المتعلقة بالانتخابات والاستجابة السريعة لها.
وأوضح المكتب، في بيان، حسبما أوردت شبكة "سي إن إن" الإخبارية الأمريكية، الاثنين، أن هذه الخطوة تمت بالتنسيق مع الشركاء على مستوى الولاية والمحليين والفيدراليين، مشيرًا إلى أن المكتب يعمل به 80 شخصًا في كل نوبة عمل عبر 12 وكالة، وسيعمل على مدار الساعة يوميًا هذا الأسبوع حتى ظهور نتائج الانتخابات.
ومن جانبه، أوضح نائب مساعد مدير قسم التحقيقات الجنائية بمكتب التحقيقات الفيدرالي، جيمس بارناكل، حسب "سي إن إن"، أن المكتب لا يتطلع إلى الحد من حرية التعبير أو مراقبة وسائل التواصل الاجتماعي، مضيفًا: "ومع ذلك، عندما تشكل المعلومات تهديدًا، وتصل إلى حد انتهاك القوانين الفيدرالية، فإننا نتطلع إلى اتخاذ الإجراءات اللازمة".
وقال بارناكل إن هناك زيادة طفيفة في التهديدات المبلغ عنها للمركز مقارنة بالانتخابات الماضية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الانتخابات الأمريكية 2024 مكتب التحقيقات الفيدرالي مراقبة التهديدات الانتخابات الرئاسية
إقرأ أيضاً:
عاصم الجزار: حزب الجبهة الوطنية يعتمد معايير واضحة للمفاضلة بين المرشحين بالانتخابات النيابية
أكد عاصم الجزار، رئيس حزب الجبهة الوطنية، أن الحزب يتعهد بإعادة الاعتبار للسياسة في مصر، من خلال نموذج وطني يضع الكفاءة والشفافية والمصلحة العامة في المقدمة.
وقال عاصم الجزار، خلال لقاء له لبرنامج “بالورقة والقلم”، عبر فضائية “تن”، أن الحزب ليس كيانًا سياسيًا جديدًا بالمعنى الحقيقي، بل هو انعكاس لتراكم طويل من الخبرات والنضج السياسي، مؤكدا أن الحزب لا يطمح للهيمنة أو الحصول على أغلبية نيابية، بل لتقديم نموذج ناضج للعمل الحزبي.
وتابع رئيس حزب الجبهة الوطنية، أن الحزب يعتمد معايير واضحة للمفاضلة بين المرشحين في إنتخابات المجالس النيابية، قائلاً: "نحن نركّز على الكيف لا الكم، وتم اتخاذ خطوات مدروسة لاختيار العدد المناسب من المرشحين بعد عمليات تقييم دقيقة".
وأشار عاصم الجزار إلى أن انتماء الأفراد للأحزاب السياسية ما زال ضعيفًا في مصر، لافتًا إلى أن "الجبهة الوطنية تمثل فرصة حقيقية لتعزيز المشاركة الجماهيرية الواسعة، من خلال خطاب سياسي واضح ومصداقية في الممارسة.