لجريدة عمان:
2025-12-14@06:35:09 GMT

معسكر لمكافحة سوسة النخيل بصحم

تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT

نظمت دائرة الثروة الزراعية والسمكية وموارد المياه بصحم معسكر عمل لمكافحة سوسة النخيل الحمراء بمنطقة مجز الصغرى بولاية صحم بمشاركة الفريق التطوعي. وتم خلال المعسكر علاج وإزالة العديد من النخيل المصابة، وأقيم هذا المعسكر في إطار الجهود المستمرة في ولاية صحم لمكافحة حشرة سوسة النخيل الحمراء وحماية النخيل من الآفات والأمراض التي تصيبها، كما تم خلال المعسكر توعية المجتمع بخطر هذه الحشرة والتعريف بمظاهر الإصابة وطرق المكافحة والعلاج منها، وزيادة الوعي وإرشاد المزارعين عن خطرها وكذلك توعية المزارعين بأهمية الإبلاغ عن أي علامات إصابة في مزارعهم.

المصدر: لجريدة عمان

إقرأ أيضاً:

سياح يونانيون يجسّدون رحلة صعود نبي الله موسى بجريد النخيل في سانت كاترين.. فيديو وصور

حاكى عدد من السياح اليونانيين، مشهد صعود نبي الله موسى إلى جبل موسى، مستخدمين عصيًا مصنوعة من جريد النخيل في تقليد رمزي يرتبط بتاريخ المكان وقدسيته. ورصدت كاميرا موقع «صدى البلد» السياح وهم يحملون عصيّ الجريد أثناء صعودهم إلى موقع أحد القديسين اليونانيين على الجبل.

وقال رمضان الجبالي، حامل مفتاح دير سانت كاترين والدليل البدوي بالمدينة، إن السياح اليونانيين يحرصون كل عام على أداء هذه الطقوس خلال احتفالات عيد القديسة كاترين، في محاكاة لرحلة نبي الله موسى عند صعوده الجبل لتلقي الألواح.

وشهدت مدينة سانت كاترين الأسبوع الماضي فعاليات الاحتفال بذكرى استشهاد القديسة كاترين، وهي مناسبة تُقام سنويًا داخل دير سانت كاترين، بحضور سفيرة قبرص، وسفير اليونان، وآلاف الزوار من مختلف دول العالم التابعة لطائفة الروم الأرثوذكس.

وترأس البابا سيميون، مطران دير سانت كاترين، القداس الإلهي بالكنيسة الكبرى، بمشاركة رهبان الدير وعدد من القساوسة اليونانيين. وبدأت الاحتفالية بقرع أجراس الكنيسة، ثم إخراج رفات القديسة كاترين من مقبرتها الملحقة بالكنيسة الكبرى، قبل أن يحمل الرهبان الرفات والرايات والصليب في طواف احتفالي حول مبنى الكنيسة، وسط تصاعد البخور وتعالي الأجراس، ليُعاد بعدها الرفات إلى المقبرة مرة أخرى، وتُختتم الطقوس بترانيم وصلوات قصيرة.

وعقب انتهاء القداس، استقبل مطران الدير والرهبان الزوار المهنئين من طائفة الروم الأرثوذكس، إلى جانب مشايخ القبائل البدوية بالمدينة. كما وزّع مطران الدير خواتم فضية على الزوار من المسيحيين والمسلمين، إذ تعد تلك الخواتم رمزًا لارتباط روحاني يُعرف بـ«خطوبة السيد المسيح للقديسة كاترينا».

وبحسب الروايات التاريخية، كانت القديسة كاترين تعيش في الإسكندرية خلال القرن الثالث الميلادي، واعتنقت المسيحية بعد رؤيتها السيد المسيح في حلم، وعندما علم الإمبراطور بالأمر حاول إعادتها للوثنية، مرة بالزواج ومرة بالمال، لكنها رفضت، فصدر الحكم بقطع رأسها.

وتتكوّن رفات القديسة كاترين من جمجمة وكف يد فقط، وقد عُثر عليهما أعلى قمة جبل كاترين في القرن الحادي عشر الميلادي، ثم نُقلا إلى المقبرة الملحقة الكبرى داخل الدير، حيث ما زالا محفوظين حتى اليوم.

طباعة شارك جنوب سيناء السياح اليونانيون يحاكون نبي الله موسي سانت كاترين

مقالات مشابهة

  • باكستان وبلجيكا تتفقان على تعزيز التعاون لمكافحة تهريب المهاجرين
  • من يعوض يزن النعيمات في الأهلي؟.. الإصابة تغير حسابات القلعة الحمراء
  • الزراعة: إطلاق مبادرة نوعية لدعم صغار المزارعين وتعزيز الميكنة الزراعية
  • سوسة الطماطم .. نقيب الفلاحين يعلن مفاجأة عن الأسعار خلال شهر
  • الحوز.. تأهيل 7 جماعات بمجازر نموذجية لمكافحة الذبيحة السرية
  • أزمة أشرف داري تشتعل في الأهلي
  • حسام حسن يفرض الانضباط في معسكر الفراعنة قبل أمم إفريقيا
  • حسام حسن يفرض الانضباط في معسكر الفراعنة قبل أمم أفريقيا
  • إدارة اتحاد جدة تتجه إلى دبي لمتابعة معسكر الفريق
  • سياح يونانيون يجسّدون رحلة صعود نبي الله موسى بجريد النخيل في سانت كاترين.. فيديو وصور