5 ملايين للرهينة والمرور الآمن إلى خارج غزة..نتانياهو يعرض على حماس صفقة جديدة
تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT
قالت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم الثلاثاء، إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو، عرض 5 ملايين دولار مقابل كل رهينة لدى حركة حماس، توفير ممر آمن للخاطفين إلى دول ثالثة.
وقالت صحيفة "يديعوت أحرنوت"إن "نتانياهو أبلغ المسؤولين بنشر العرض عبر قنوات مختلفة، على أمل تحفيز مسلحي حماس الذين يحتجزون الرهائن".وقالت إن "المسؤولين الإسرائيليين يعتقدون أيضاً أن دفع مفاوضات صفقة التبادل قد يتسنى بعد الانتخابات الأمريكية".
في أي صفقة تبادل.. حماس تؤكد الأولوية لإطلاق أسيرين روسيين - موقع 24أكد نائب رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" موسى أبومرزوق استعداد الحركة لمنح الأولوية لإطلاق أسيرين روسيين في أي صفقة للتبادل مع إسرائيل، وفقاً لما نقله موقع "روسيا اليوم". ونقلت عن مصادر مطلعة أن "الاتصالات مع الوسطاء مستمرة، لمعرفة إذا كان ممكناً إقناع حماس بتخفيف مطالبها، والتي تشمل حالياً إنهاء الحرب، والانسحاب الإسرائيلي الكامل من غزة".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية نتانياهو حماس غزة وإسرائيل نتانياهو حماس
إقرأ أيضاً:
واشنطن تعلن بسحب جنسيات ملايين المتجنسين: توجيهات جديدة تثير الذعر والجدل
في خطوة مثيرة للجدل، كشفت صحيفة "ذا هيل" الأمريكية عن مذكرة داخلية صادرة من وزارة العدل الأمريكية، تطالب المحامين في القسم المدني بتكثيف الجهود لإسقاط الجنسية الأمريكية عن بعض المتجنسين، بدعوى ارتكابهم جرائم أو إخفاء معلومات أثناء عملية التجنيس.
ووفقاً للمذكرة المؤرخة في 11 يونيو، فإن الحملة تستهدف الأشخاص الذين يشكلون تهديداً محتملاً للأمن القومي، أو من حصلوا على الجنسية عبر التحايل أو إخفاء حقائق جوهرية، حتى وإن لم تتم إدانتهم رسمياً بعد.
وتشمل الإجراءات أيضاً المتورطين في قضايا الإرهاب أو جنايات غير معلنة خلال عملية التجنيس.
اللافت أن المذكرة لم تضع سقفاً لهذه الإجراءات، بل فتحت الباب أمام القسم المدني للتعامل مع "أي قضية تعتبر ذات أهمية كافية للملاحقة"، ما دفع خبراء قانونيين إلى التحذير من إمكانية استخدام هذه السياسة كسلاح سياسي فضفاض، قد يُستخدم في استهداف أفراد لمجرد آرائهم أو نشاطاتهم المعارضة.
وتأتي هذه التطورات بالتزامن مع تصاعد لهجة الرئيس السابق دونالد ترامب وأعضاء من الحزب الجمهوري، الذين لوّحوا مراراً بإمكانية ترحيل خصوم سياسيين، في مشهد يعكس توجهاً أكثر صرامة في ملف الهجرة والتجنيس.
وفي سابقة مثيرة، أيد أحد القضاة الأمريكيين إسقاط الجنسية عن جندي سابق يُدعى إليوت ديوك بعد إدانته في قضية تتعلق باستغلال الأطفال جنسياً، وهي معلومات لم يفصح عنها أثناء إجراءات تجنيسه.
يُذكر أن عدد المواطنين الأمريكيين المتجنسين يبلغ نحو 25 مليون شخص، ما يعني أن الحملة قد تؤثر على شريحة واسعة إذا تم توسيع نطاقها، وسط تصاعد المخاوف من انتهاك الحقوق الأساسية تحت غطاء الأمن القومي.