أول تعليق من وزير الدفاع الإسرائيلي الجديد
تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد وزير الدفاع الإسرائيلي الجديد يسرائيل كاتس أن عودة المحتجزين من غزة هي أول مهامه.
وكتب كاتس على منصة "إكس": "أشكر رئيس الوزراء نتنياهو على الثقة التي أولاها لي بتعييني في منصب وزير الدفاع".
وأضاف: "إنني أقبل هذه المسؤولية بإحساس بالرسالة والخوف المقدس على أمن دولة إسرائيل ومواطنيها".
وتابع كاتس: "سنعمل معًا لدفع النظام الأمني نحو النصر على أعدائنا وتحقيق أهداف الحرب: عودة جميع المحتجزين باعتبارها المهمة القيمة الأهم،وتدمير حماس في غزة، وهزيمة حزب الله في لبنان، كبح العدوان الإيراني والعودة الآمنة لسكان الشمال والجنوب إلى منازلهم".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: حزب الله في لبنان عودة المحتجزين وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس أهداف الحرب
إقرأ أيضاً:
نائب وزير الدفاع البريطاني يعترف بسعي لندن إلى "عسكرة" الرأي العام في البلاد
اعترف نائب وزير الدفاع البريطاني، أليستر كارنز، بأن وزارته تجري حملة مكثفة لغرس الخطاب العسكري في الوعي العام، وتسعى إلى إقناع المواطنين باحتمال اندلاع حرب في أوروبا.
ونقلت قناة "سكاي نيوز" عنه قوله: "الحرب تطرق مجددا أبواب أوروبا. هذا هو الواقع. ويجب أن نكون مستعدين لمنع حدوثها".
وأضاف كارنز أن الجهود المبذولة لنشر هذه الرؤية تسير "بخطى سريعة"، معترفا في الوقت نفسه بأن كثيرا من البريطانيين لا يشعرون حاليا بأن بلادهم تواجه تهديدا حقيقيا، "حتى في ظل استمرار النزاع الأوكراني".
وفي نفس السياق، وخلافا لادعاءات كارنز، حذر رئيس الوزراء الهنغاري فيكتور أوربان من أن القادة الأوروبيين قرروا خوض حرب مع روسيا بحلول عام 2030، مؤكدا رفض بلاده لهذا التوجه ودعوته إلى منع العمل العسكري.
من جهته، أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الأسبوع الماضي، أن روسيا لا تخطط للحرب مع أوروبا، لكنها في الوقت نفسه جاهزة فورا للرد إذا ما قررت دول أوروبية الدخول في مواجهة عسكرية مباشرة.
وتشير موسكو منذ سنوات إلى تصاعد غير مسبوق في الأنشطة العسكرية لحلف الناتو قرب حدودها الغربية، معتبرة أن توسيع الحلف لبناه التحتية ومبادراته — تحت شعار "ردع العدوان الروسي" — يفاقم التوتر ويهدد الاستقرار. وقد أكد وزير الخارجية الروسي مرارا أن بلاده تظل منفتحة على الحوار مع الناتو، بشرط أن يكون على أساس المساواة، وتحقيق توازن في الاعتبارات الأمنية، مع دعوة الغرب إلى التخلي عن سياسة عسكرة القارة