مراسل «القاهرة الإخبارية»: إقبال كبير من الناخبين بميشيجان.. الجالية العربية لها اليد العليا في الولاية
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
قال ياسر نور الدين، مراسل قناة «القاهرة الإخبارية» بولاية ميشيجان، إنه في مدينة ديربورن في إحدى اللجان المركزية الكبيرة، لافتًا إلى أن وجود ملاحظات على هذه اللجنة، لكنها إيجابية، فهناك مندوبين لكل المرشحين، سواء كامالا هاريس أو دونالد ترامب، وأكثر من ذلك المقاعد الأخرى على مقاعد كثيرة في مجلس التعليم على سبيل المثال.
وأضاف نور الدين، خلال رسالة على الهواء، أن هناك إقبال كبير من الناخبين على عملية الاقتراع، مؤكدًا أن السيناتور سيكون له أكثر من 25 مقعد في الانتخابات، وكذلك قاضي المحكمة الجزئية، مشيرًا إلى أن هناك مرشح أمريكي من أصل يمني يحاول الفوز بمقعد مجلس التعليم، والجالية العربية والإسلامية لها اليد العليا في ولاية ميشيجان.
ولفت، إلى أن التصويت المبكر الذي انتهى الأحد الماضي وصل إلى أكثر من 3 ملايين و200 ألف مواطن قاموا بالتصويت المبكر، وهذا التصويت المبكر في ولاية ميشيجان، كان الأول من نوعه على الإطلاق، فهذه المرة الأولى التي تقوم بها الولاية بالتصويت المبكر، وقالت السلطات اليوم أن هناك 45.7% من الأصوات التي لها حق الانتخاب صوتت بالفعل مبكرًا.
اقرأ أيضاًأول استطلاعات الرأي ما بعد التصويت.. 44% من الناخبين يميلون لترامب و48% لهاريس
عماد الدين حسين يكشف مفاجأة بشأن موقف إيران من الانتخابات الأمريكية.. فيديو
مراسل القاهرة الإخبارية من ولاية فلوريدا يرصد الأوضاع خلال سير العملية الإنتخابية الرئاسية الأمريكية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: دونالد ترامب الأسبوع كامالا هاريس الانتخابات الأمريكية القاهرة الإخبارية
إقرأ أيضاً:
الديباني: حكم استئناف بنغازي يُسقط قانونيًا هيئة الانتخابات الموازية التي أنشأها الرئاسي
الديباني: حكم استئناف بنغازي يحسم الجدل حول عدم مشروعية قرارات الرئاسي
ليبيا – علّق الخبير القانوني والمحلل السياسي الليبي عبدالله الديباني على حكم محكمة استئناف بنغازي القاضي بإلغاء قرارات المجلس الرئاسي بشأن إنشاء مفوضية موازية للانتخابات، معتبرًا أن الحكم جاء ليحسم الجدل القانوني القائم حول مشروعية قرارات المجلس الرئاسي المتعلقة بإنشاء مفوضية للاستفتاء والاستعلام.
تأكيد غياب الصلاحيات القانونية
وفي تصريحات خاصة لموقع “العين الإخبارية”، قال الديباني إن الحكم أكد بشكل واضح أن المجلس الرئاسي لا يملك الصلاحية القانونية لإنشاء هيئة موازية للمفوضية الوطنية العليا للانتخابات، موضحًا أن الهيئة المقترحة تمارس مهامًا واردة نصًا ضمن اختصاصات المفوضية العليا، ما يضعها في تعارض مباشر مع هيئة سيادية مخوّلة بموجب القانون.
مخالفة للاتفاق السياسي
وأضاف الديباني أن الاتفاق السياسي المنظّم لاختصاصات المجلس الرئاسي لا يمنحه حق تأسيس هياكل سيادية جديدة، واصفًا الخطوة بأنها قرار عشوائي وغير مدروس، استُخدم كوسيلة للضغط على السلطتين التشريعية والتنفيذية.
حجية الأحكام القضائية
وأشار إلى أن الأحكام القضائية تتمتع بحجية الشيء المقضي به، وهو ما يمنح هذا الحكم قوة قانونية تُسقط شرعية الهيئة التي حاول المجلس الرئاسي تأسيسها، مؤكدًا أن السلطة التنفيذية لا يجوز لها التدخل في إنشاء مؤسسات انتخابية أو استفتائية، طالما توجد مفوضية سيادية مختصة قائمة وفق القانون.