الكوني يبحث عودة السفارة الصينية لطرابلس
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
بحث النائب بالمجلس الرئاسي موسى الكوني مع القائم بأعمال السفارة الصينية لدى ليبيا ليوج يان تطوير علاقات التعاون بين البلدين الصديقين في عديد المجالات.
وناقش الاجتماع عودة الشركات الصينية لاستئناف العمل بالمشروعات المتوقفة منذ سنوات، والتنسيق لاستئناف عمل سفارة الصين من طرابلس.
وأكد السفير استمرار دعم بلاده لجهود المجلس التي تهدف لتحقيق الاستقرار.
وتطرق اللقاء إلى كيفية وضع آليات لتبادل السجناء بين الدولتين لقضاء محكومية كلاهما في بلاديهما بالتنسيق مع الجهات المختصة.
من جانبه أكد الكوني أن العلاقات الليبية الصينية وطيدة جدا وتربطها اتفاقيات تعاون في مختلف المجالات لاسيما الاقتصادية، موضحا بأن الشركات الصينية سيكون لها دور فاعل خلال المرحلة المقبلة للاستثمار في قطاع النفط والإعمار والطاقات المتجددة، والسكة الحديد.
المصدر: المجلس الرئاسي
الصينالكونيالمجلس الرئاسيطرابلس Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف الصين الكوني المجلس الرئاسي طرابلس
إقرأ أيضاً:
وزير الإدارة المحلية والبيئة يبحث مع رئيسة الوكالة الألمانية في سوريا سبل التعاون المشترك
دمشق-سانا
بحث وزير الإدارة المحلية والبيئة المهندس محمد عنجراني مع رئيسة الوكالة الألمانية للتعاون الدولي GIZ في سوريا تانيا لوهمان والوفد المرافق لها، سبل التعاون المرتقبة لتسهيل عودة المهجرين إلى مناطقهم، وفق خطط مشتركة، بالاستفادة من الخبرات والبرامج التي تقدمها الوكالة.
وأكد الوزير عنجراني أن سلم الأولويات للمرحلة الحالية هو توفير قاعدة بيانات شاملة ومتكاملة ومعرفة الاحتياجات، من خلال مسارين، إستراتيجي ومرحلي، تمهيداً لتأمين عودة كريمة للمهجرين سواء في الداخل أو الخارج، عبر تجهيز البنى التحتية وتأمين الخدمات الضرورية، مثل مراكز الرعاية الصحية.
وأوضح الوزير عنجراني أن أبرز التحديات التي يمكن أن تواجه إعادة البناء هو الملكيات العقارية، ومن هنا تأتي أهمية التعاون، وتبادل الخبرات التقنية والفنية مع الحكومة الألمانية ووكالة GIZ، بما يسهم بتطوير وتنمية المجالس المحلية والمصالح العقارية.
بدورها لفتت لوهمان إلى أن غاية اللقاء معرفة خطط البناء والتجهيزات التي ستقوم بها الوزارة في سبيل تأمين عودة المهجرين، واستطلاع احتياجات الحكومة السورية، وإمكانية تقديمها من قبل الوكالة، من خلال التشاركية بين الخبرات الألمانية والسورية.
تابعوا أخبار سانا على