الكوني يبحث عودة السفارة الصينية لطرابلس
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
بحث النائب بالمجلس الرئاسي موسى الكوني مع القائم بأعمال السفارة الصينية لدى ليبيا ليوج يان تطوير علاقات التعاون بين البلدين الصديقين في عديد المجالات.
وناقش الاجتماع عودة الشركات الصينية لاستئناف العمل بالمشروعات المتوقفة منذ سنوات، والتنسيق لاستئناف عمل سفارة الصين من طرابلس.
وأكد السفير استمرار دعم بلاده لجهود المجلس التي تهدف لتحقيق الاستقرار.
وتطرق اللقاء إلى كيفية وضع آليات لتبادل السجناء بين الدولتين لقضاء محكومية كلاهما في بلاديهما بالتنسيق مع الجهات المختصة.
من جانبه أكد الكوني أن العلاقات الليبية الصينية وطيدة جدا وتربطها اتفاقيات تعاون في مختلف المجالات لاسيما الاقتصادية، موضحا بأن الشركات الصينية سيكون لها دور فاعل خلال المرحلة المقبلة للاستثمار في قطاع النفط والإعمار والطاقات المتجددة، والسكة الحديد.
المصدر: المجلس الرئاسي
الصينالكونيالمجلس الرئاسيطرابلس Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف الصين الكوني المجلس الرئاسي طرابلس
إقرأ أيضاً:
أمطار غزيرة تجتاح العاصمة الصينية وإجلاء الآلاف
أعلنت السلطات الصينية أنها أجلت أكثر من 4400 شخص بعد اشتداد الأمطار الغزيرة حول العاصمة بكين والمقاطعات المجاورة لها في شمال البلاد اليوم الاثنين، مما زاد من مخاطر الكوارث التي تشمل الانهيارات الأرضية والفيضانات.
استمر هطول الأمطار الغزيرة على منطقة ميون في ضاحية بكين، مما تسبب في حدوث سيول وانهيارات أرضية بالإضافة إلى تضرر العديد من القرى وفقا لما ذكرته هيئة الإذاعة والتلفزيون الصينية.
وأظهرت صورٌ متداولة على تطبيق وي شات الصيني مناطق في ميون حيث كانت السيارات والشاحنات تطفو على طريق غمرته المياه التي ارتفع منسوبها إلى حد كبير لدرجة أنها غطت جزءا من مبنى سكني.
وأضافت هيئة الإذاعة والتلفزيون أن انقطاع الكهرباء يؤثر أيضا على أكثر من عشرة آلاف شخص في المنطقة.
وشهد شمال الصين هطول أمطار قياسية في السنوات القليلة الماضية، مما عرّض المدن المكتظة بالسكان ومنها بكين لمخاطر الفيضانات. ويربط بعض العلماء زيادة هطول الأمطار في شمال الصين، الذي عادة ما يكون جافا، بظاهرة الاحتباس الحراري.
وتُعد العواصف جزءا من نمط أوسع من الطقس المتطرف في جميع أنحاء الصين بسبب الرياح الموسمية في شرق آسيا، والتي تسبب اضطرابات في ثاني أكبر اقتصاد في العالم.