«إيدج» توقع عقداً استراتيجياً لتعزيز الأصول البحرية لـ«الداخلية» الكويتية
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
أبوظبي (وام)
أخبار ذات صلةوقّعت «إيدج»، المجموعة الرائدة عالمياً ضمن مجال التكنولوجيا المتقدمة والدفاع، عقداً استراتيجياً مع وزارة الداخلية الكويتية بهدف تعزيز قدرات أسطولها البحري وأسطول خفر السواحل الوطني.
يشمل العقد برنامجاً شاملاً لإعادة بناء وإصلاح وتطوير وتحديث السفن الحالية، بما فيها سفن الإنزال وزوارق الدوريات، إلى جانب تدريب مُتعمّق للكوادر بهدف ضمان استدامة الخبرات التشغيلية.
وبغرض تنفيذ العقد، ستتعاقد «إيدج» مع الشركة التابعة لها «أبوظبي لبناء السفن»، رائدة تصميم وبناء وإصلاح وصيانة السفن، وعبر هذه الاتفاقية المستقبلية ستعمل الشركة على توظيف خبراتها في مجالات الصيانة والإصلاح وإعادة التجهيز والهندسة للارتقاء بالجاهزية التشغيلية والقدرات التقنية للأصول البحرية الكويتية، ويؤكد العقد حرص «إيدج» والتزامها بتقديم حلول متكاملة عبر أنحاء المنطقة، إلى جانب تعزيز القدرات المحلية والمرونة البحرية لدعم استدامة الأمن الوطني.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: وزارة الداخلية الكويتية الإمارات الكويت إيدج مجموعة إيدج شركة أبوظبي لبناء السفن
إقرأ أيضاً:
محمد بن زايد يستقبل السيسي في مطار أبوظبي.. وقمة ثنائية بقصر الشاطئ لتعزيز التعاون الاقتصادي والاستثماري
استقبل الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة، اليوم الأربعاء، الرئيس عبدالفتاح السيسي، لدى وصوله إلى مطار أبوظبي الدولي، في زيارة رسمية تعكس عمق العلاقات بين البلدين الشقيقين.
مراسم استقبال رسمية في مطار أبوظبيوجرت مراسم استقبال رسمية للرئيس السيسي، بحضور عدد من كبار المسؤولين الإماراتيين، في مشهد يعكس أواصر الأخوة والتقدير المتبادل بين قيادتي مصر والإمارات.
الرئيس السيسي يتوجه إلى الإمارات اليوم للقاء الشيخ محمد بن زايد عاجل- البابا تواضروس الثاني يهنئ الرئيس السيسي بعيد الأضحى المبارك قمة ثنائية في قصر الشاطئوعقب مراسم الاستقبال، توجه الرئيسان إلى قصر الشاطئ، حيث عقدا اجتماعًا ثنائيًا موسعًا تناول سبل تعزيز العلاقات الثنائية في مختلف المجالات، وعلى رأسها الاقتصاد والتجارة والاستثمار.
دعم التعاون المشترك وتوسيع الشراكاتوأكد الجانبان خلال اللقاء على أهمية دفع الشراكة بين البلدين نحو آفاق أوسع، بما يسهم في تحقيق التنمية المستدامة، ويخدم المصالح الاستراتيجية للشعبين الشقيقين، في ظل ما تشهده المنطقة من تحديات تتطلب مزيدًا من التنسيق والتكامل العربي.