«عين الرياض» تشارك كشريك إعلامي للمؤتمر العالمي للمدن الذكية 2024 في برشلونة
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
المناطق_الرياض
شاركت شركة «عين الرياض»، كشريك إعلامي للمؤتمر العالمي لمعرض المدن الذكية2024، الذي انعقد في مدينة برشلونة بإسبانيا، خلال الفترة من 5 إلى 7 نوفمبر 2024، بمشاركة نحو أكثر من 600 متحدث يمثلون قادة الحكومات والشركات ومنظمات الابتكار في مجال بناء المدن الذكية، بجانب مشاركة عدد كبير من القادة التنفيذيين وممثلي المدن والأكاديميين من مختلف دول العالم.
وبهذه المناسبة، أكد الأستاذ عبدالله الحربي الرئيس التنفيذي لـ«عين الرياض»، تعليقا على مشاركة الشركة كشريك إعلامي للمؤتمر:” تعزز مشاركة «عين الرياض»، انطلاقا من كونها شريكا إعلاميا، لهذا المؤتمر العالمي، من شراكاتها الاستراتيجية التي تستهدف كبرى الأحداث العالمية، ذات الأبعاد البالغة الأثر، وذلك على مختلف الأصعدة، محليا، وإقليميا وعالميا، حيث تتوافق هذه المشاركة مع رسالة ورؤية الشركة وتوجهها، التي تأتي من بينها الرعاية والتنظيم والتسويق، والشراكة”.
وعبر الحربي عن سعادته بهذه المشاركة في مؤتمر ومعرض المدن الذكية العالمي 2024 الذي ستقام نسخته الحالية في برشلونة بإسبانيا، وتابع قائلا:” يعد المؤتمر حدثا عالميا في غاية الأهمية لإبراز دور المدن الذكية ودورها المستقبلي، كما أن هذا الحدث يعد أبرز الفعاليات العالمية وأكثرها تأثيرًا نسبة لاهتمامه بالابتكار الحضري حول العالم، حيث يمثل فرصة عظيمة لتبادل الخبرات والتجارب الوقوف على تجارب أكثر من 850 مدينة من 130 دولة يمثلون مختلف دول العالم”.
الجدير بالذكر أن المؤتمر العالمي ومعرض المدن الذكية 2024 الذي تستضيف نسخته الحالية مدينة برشلونة الأسبانية، خلال الفترة 5 إلى 7 نوفمبر 2024، يعد من الفعاليات العالمية الأكثر أهمية وتأثيرًا في مجال المدن الذكية والابتكار الحضري بالعالم، حيث يحظى المؤتمر بمشاركة واسعة لأكثر من 600 متحدث من قادة الحكومات والشركات ومنظمات الابتكار في مجال بناء المدن الذكية، علاوة على مشاركة عدد من القادة التنفيذيين وممثلي المدن والأكاديميين الذين سيطرحون تجارب أكثر من 850 مدينة من 130 دولة، بالإضافة لمشاركة أكثر من 25 ألف مشارك، ونحو أكثر من 1100 عارض في المعرض الذي سيقام على هامش أعمال المؤتمر.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: عين الرياض المدن الذکیة عین الریاض أکثر من
إقرأ أيضاً:
تباطؤ النمو العالمي لمبيعات السيارات الكهربائية بسبب استقرارها بالصين وتغيرات بأمريكا
"رويترز": أظهرت بيانات أن مبيعات السيارات الكهربائية عالميا نمت في نوفمبر بأبطأ وتيرة منذ فبراير 2024، وسط استقرار مبيعات السيارات الكهربائية في الصين وفي وقت أدى فيه انتهاء برنامج أمريكي لتوفير حوافز ائتمانية لشراء السيارات الكهربائية إلى جعل أمريكا الشمالية تتجه لأول انخفاض سنوي في التسجيلات منذ 2019.
وذكرت شركة الاستشارات (بنشمارك مينيرال إنتلجنس) اليوم أنه في أوروبا حافظت تسجيلات السيارات الكهربائية بما في ذلك السيارات الكهربائية التي تعمل بالبطاريات والسيارات الهجينة القابلة للشحن على نمو قوي بفضل برامج الحوافز الوطنية، وارتفعت بمقدار الثلث حتى الآن هذا العام مقارنة بالفترة نفسها من عام 2024.
وتقول الجهات المعنية بالنقل الكهربائي إن التحول السريع إلى السيارات الكهربائية ضروري للحد من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون المسببة للاحتباس الحراري في كوكب الأرض، لكن شركات تصنيع السيارات والحكومات تراجعت عن بعض الالتزامات الخضراء بسبب تباطؤ تبني السيارات الكهربائية عما كان متوقعا، وهو أمر تقول جماعات الضغط في مجال السيارات إنه يهدد الوظائف وهوامش الربح.
وتظهر البيانات أن تسجيلات السيارات الكهربائية على مستوى العالم، وهي مؤشر على المبيعات، ارتفعت 6 % إلى أقل بقليل من مليوني وحدة في نوفمبر.
وارتفعت بواقع 3 % في الصين إلى أكثر من 1.3 مليون وحدة، مسجلة أدنى زيادة على أساس سنوي منذ فبراير 2024.
وانخفضت تسجيلات أمريكا الشمالية 42 % إلى ما يزيد قليلا عن مئة ألف سيارة مباعة بعد انخفاض مماثل في أكتوبر مع انتهاء برنامج الحوافز في الولايات المتحدة، وانخفضت 1 % منذ بداية العام وحتى الآن.
وارتفعت التسجيلات في أوروبا وبقية دول العالم بنسبة 36 % و35 % على التوالي إلى أكثر من 400 ألف وحوالي 160 ألفا.
وفي خطوة تقوض التحول إلى السيارات الكهربائية، اقترح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الأسبوع الماضي خفض معايير تتعلق بالاقتصاد في استهلاك الوقود وضعها سلفه.
وفي الصين، أكبر سوق للسيارات في العالم والتي تمثل أكثر من نصف المبيعات العالمية للسيارات الكهربائية، من المتوقع أن يؤدي خفض الدعم الحكومي قرب نهاية السنة إلى التأثير على معنويات المستهلكين بشكل عام.