جنايات نجع حمادى تقضى بالمؤبد لعامل قتل زوجته ضربا بالشوم فى قنا
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
عاقبت محكمة جنايات نجع حمادي، برئاسة المستشار اسماعيل محمود الفران، وعضوية المستشارين أحمد محفوظ عبد اللطيف وتامر يحي محمد، وسكرتارية أبو المعارف عبد الشافي سلام، وأحمد صالح أبو سحلي، عامل، بالسجن المؤبد بتهمة التخلص من زوجته بعد التعدي عليها بالشوم بسبب خلافات زوجية.
تعود أحداث الواقعة إلى عام 2022، عندما وجهت جهات التحقيق للمتهم هاشم.
تم إحالة القضية التي حملت رقم 16176 لسنة 2022، جنح مركز شرطة نجع حمادي، والمقيدة برقم 2139، لسنة 2022 كلي قنا، إلى محكمة الجنايات والتي عاقبت المتهم بالسجن المؤبد.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: جنايات نجع حمادي عامل بقنا مركز نجع حمادي اخبار قنا
إقرأ أيضاً:
رفضوا العودة لقطاع غزة.. جيش الاحتلال يعاقب أربعة جنود بالسجن والإقصاء
#سواليف
قرر #جيش_الاحتلال الإسرائيلي معاقبة أربعة جنود من الكتيبة 931 في لواء “ناحال”، بعد أن أبلغوا مسؤوليهم برفضهم المشاركة في جولة جديدة من #القتال داخل #غزة، إثر مشاركتهم في عدة جولات سابقة منذ اندلاع #حرب_الإبادة التي تشنها #قوات_الاحتلال على القطاع.
وبحسب ما نقلت قناة كان العبرية، اليوم الأحد، حُكم على ثلاثة من الجنود بالسجن لفترات تراوحت بين أسبوع و12 يومًا، بينما لم يُبتّ بعد في ملف الجندي الرابع، كما أُقصي الأربعة من أي مهام قتالية مستقبلية.
وأفاد التقرير بأن الجنود الأربعة شاركوا في العمليات العسكرية الإسرائيلية داخل غزة لشهور، وخلال خدمتهم فقدوا عددًا من زملائهم وتعرضوا لـ”مشاهد قاسية وتجارب مأساوية”.
مقالات ذات صلةووفقًا للتقرير، أبلغ الجنود بأنهم غير قادرين على العودة إلى القطاع “ليس بدافع الخوف، بل نتيجة أزمة داخلية عميقة”، على حد وصفهم. وأشاروا إلى أنه “بدلًا من تلقي دعم نفسي، تم إرسالهم مباشرة إلى السجن”.
وذكر التقرير أن الحوار حول قرارهم جرى مباشرة بين الجنود وقادتهم، وأن الجنود كانوا واعين لعواقب الرفض، بما في ذلك عقوبة السجن، وأبدوا استعدادهم لتحملها.
وفي تعقيبه، قال جيش الاحتلال الإسرائيلي: “ثلاثة جنود نظاميين من لواء ناحال رفضوا دخول القتال في قطاع غزة، رغم أنهم خضعوا لتقييم نفسي من قبل ضابط الصحة النفسية الذي اعتبرهم لائقين للمشاركة في القتال”.
وأضاف أنه “بعد إجراء تأديبي، أصر الجنود على الرفض، فتمت معاقبتهم بالسجن في سجن عسكري”.
وشدد جيش الاحتلال على أن “التعامل مع الحالة جرى بحساسية ووفقًا للأوامر، لكن الجيش يرى بسلوك رفض الأوامر، خصوصًا في وقت القتال، أمرًا بالغ الخطورة”.