صراع الجميلات.. برونا وجورجينا تتحولان إلى قوة ناعمة سعودية.. صور
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
خاص
نقلت عارضة الأزياء البرازيلية، برونا بيانكاردي، زوجة نيمار دا سيلفا، نجم الهلال وعارضة الأزياء الإسبانية جورجينا رودريجيز ، صديقة محترف النصر كريستيانو رونالدو، المنافسة لخارج الملعب في دور العرض وكذلك وسائل التواصل الإجتماعي.
وبالرغم من وجودهما خلف أسطورتين عالمية يمثلان قطبي العاصمة الرياض الهلال والنصر فلم يعد التنافس على المستطيل الأخضر بل امتد إلى المنتجات السياحية التي باتت ترحب بتواجدهما حيث ساهمتا في الترويج للسياحة السعودية عالمياً.
وعلى عكس الرياضة في المكسب والخسارة إلا أن العارضتين يتفاعلان مع الأحداث السعودية بكل حب ولطف وهو ما جعلهما قوة ناعمة تحسب لمسيري الرياضة.
ولفتت المنافسة بين العارضتين أنظار محبيهم بمواقع التواصل الاجتماعي، وانطلقت المقارنات التي أظهرت تطابق كبير بين إطلالة زوجة نيمار وصديقة رونالدو في مواقف كثيرة.
يذكر أن جورجينا رودريغيز، ظهرت مؤخرا مع “برونا بيانكاردي”، قبيل ساعات من قمة الفريقين بالدوري، والتي انتهت يوم الجمعة الماضي بتعادل الفريقين بهدف لكل منهما.
أقرأ أيضا
جورجينا تظهر مع صديقة نجم الهلال بأحد مطاعم المملكة
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الجميلات المملكة برونا جورجينا
إقرأ أيضاً:
صراع الماء بين الهند وباكستان.. إلى أين؟
رغم توصل الهند وباكستان إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، السبت، بعد أيام من التصعيد العسكري بين البلدين، إلا أن معاهدة نهر السند لا تزال معلقة، في ظل غياب توافق واضح بشأن مستقبلها، حسب ما أفادت به وكالة "رويترز" نقلًا عن أربعة مصادر حكومية مطلعة.
وتُنظم معاهدة مياه نهر السند، الموقعة عام 1960 بوساطة من البنك الدولي، تقاسم مياه الأنهار الستة المشتركة بين البلدين. لكنها دخلت نفقًا مظلمًا بعد انسحاب الهند رسميًا منها في أبريل الماضي، عقب هجوم دموي استهدف سياحًا في الشطر الهندي من إقليم كشمير.
ويرى خبراء أن انهيار المعاهدة يهدد بمخاطر جسيمة، خاصة على باكستان، التي تعتمد بشكل كبير على تدفقات نهر السند لأغراض الزراعة وتوفير المياه للسكان.
تفاصيل المعاهدة وجذور الأزمةتقسم المعاهدة السيطرة على الأنهار، بحيث منحت الهند حق الاستخدام الكامل للأنهار الشرقية (رافي وبيس وسوتليج)، فيما حصلت باكستان على الأنهار الغربية (السند، جيهلوم، شيناب). لكن الخلافات تصاعدت منذ عام 2016، حين طالبت باكستان بتحكيم دولي بسبب مخاوفها من أن مشاريع هندية للطاقة الكهرومائية ستؤثر على حصتها المائية.
الهند، من جهتها، طالبت بوجود خبير محايد بدلًا من التحكيم، مما دفع البنك الدولي إلى تجميد كلا المسارين. وفي عام 2022، أعاد البنك تفعيل الآليتين بالتوازي، لكن نيودلهي طالبت رسميًا بإعادة التفاوض على بنود الاتفاق، وهو ما رفضته إسلام آباد.
ويؤكد مراقبون أن غياب وسيط دولي فاعل ساهم في تعقيد المشهد، وإبقاء الاتفاقية في حالة جمود حتى الآن.
وقف إطلاق النار.. هل يفتح باب التهدئة؟في تطور لافت، أعلنت الهند وباكستان، يوم السبت، التوصل إلى اتفاق لوقف فوري لإطلاق النار، بعد مواجهات عنيفة بدأت الأربعاء الماضي، إثر غارات جوية هندية على مواقع داخل الأراضي الباكستانية، ردًا على الهجوم في كشمير.
وأكدت وزارة الخارجية الهندية أن وقف إطلاق النار دخل حيز التنفيذ، بعد تواصل بين القيادتين العسكريتين في البلدين، مع الاتفاق على استئناف المحادثات مجددًا يوم الإثنين.
من جانبه، قال وزير الخارجية الباكستاني محمد إسحاق دار إن بلاده "تسعى إلى السلام دون التفريط في السيادة"، مشيرًا إلى جهود دبلوماسية شاركت فيها أكثر من 30 دولة لإيقاف القتال، وتفعيل الخطوط الساخنة بين الجيشين.
الصراع يتجاوز الجغرافياتأتي هذه التطورات في وقت تحذر فيه تقارير دولية من تحول النزاع بين الهند وباكستان إلى ساحة لتنافس تسليحي بين قوى كبرى، وسط تصاعد واردات الأسلحة من الغرب والصين.
وفي حين وصف الرئيس الأميركي دونالد ترامب وقف إطلاق النار بأنه "كامل وفوري"، لا تزال تساؤلات كبيرة تُطرح حول مصير معاهدة نهر السند، وما إذا كانت التهدئة العسكرية ستُترجم إلى خطوات جدية لإعادة إحيائها، أم أن الأزمة ستبقى حبيسة الخلافات السياسية والمخاوف الأمنية بين الخصمين النوويين.
مراسل تلفزيون فلسطين يتعرض لحادث دهس خلال بث مباشر (شاهد)