بعد سلمان خان.. شاروخان يتلقى تهديدات بالقتل عبر الهاتف
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
بعد وقت قصير من وفاة السياسي بابا صديق، قام سلمان خان والعديد من الأصدقاء المقربين من عائلة صديق بزيارة عائلته إلا أن شاروخان كان غائبًا.
اقرأ ايضاًوقيل حينها إن النجم الذي يحرص دائمًا على الابتعاد عن الجدل والتركيز على حياته المهنية، قرر الابتعاد عن أي جدل سياسي.
ويبدو أن بالرغم من كل محاولات نجم بوليوود الابتعاد عن المشاكل والجدل، إلا أن الأمور لم تجري كما كان يرغب، وقالت مصادر عالمية إن بعد سلمان خان، تلقى شاروخان تهديدات بالقتل.
شاروخان يتلقى تهديدات بالقتلوفقًا لتقرير صادر عن Times Now، تلقى شاروخان تهديد بالقتل عبر مكالمة هاتفية وتم تسجيل بلاغ في مركز شرطة باندرا في مومباي.
اقرأ ايضاًووفقًا لـ News18، فإن فايزان، المقيم في رايبور في تشاتيسجار، هو من أجرى مكالمة التهديد، ووفقًا للمصادر، غادر فريق من شرطة مومباي إلى رايبور للتحقيق في الأمر.
سلمان خان تلقى تهديدات بالقتللم يكن شاروخان وحده من تلقى تهديدات بالقتل، بل تلقى سلمان خان تهديدات بالقتل. فقد أرسل رجل العصابات لورانس بيشنوي تهديدات للنجم وطلب منه الاعتذار عن حادثة بلاك باك التي وقعت عام 1998. حتى أنهم قاموا بقتل بابا صديق لإيصال رسالة مفادها مدى خطورتهم.
كلمات دالة:شاروخانأخبار المشاهيراعمال المشاهيرتصريحات المشاهير تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter
© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com)
محررة في قسم باز بالعربي
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: شاروخان أخبار المشاهير اعمال المشاهير تصريحات المشاهير تلقى تهدیدات بالقتل سلمان خان
إقرأ أيضاً:
أوروبا وإيران تبحثان الاتفاق النووي وسط تهديدات بإعادة فرض العقوبات
إيران – أفاد مصدران أوروبيان ومصدر دبلوماسي إيراني بأن ممثلي طهران سيلتقون يوم الجمعة المقبل في إسطنبول مع الأطراف الأوروبية الموقعة على الاتفاق النووي عام 2015.
وتتزامن هذه المشاورات رفيعة المستوى مع سعي الطرفين إلى تثبيت مواقفهما قبل الجولة الخامسة المرتقبة من الحوار الإيراني-الأمريكي في الأيام القليلة المقبلة.
وفي أبريل الماضي، كان مقررا عقد جولة سابقة في 2 مايو، غير أن بريطانيا وفرنسا وألمانيا ترددت خشية أن تنشئ المحادثات مسارا موازيا يؤثر سلبا على حوار إدارة ترامب الرامي إلى منع إيران من حيازة سلاح نووي.
غير أن دبلوماسيين أوضحوا أن العواصم الثلاث رأت في نهاية المطاف أن الحفاظ على قناة اتصال مباشرة مع طهران يصب في مصلحتها ويعيد تأكيد معاييرها لاتفاق نووي جديد.
من جانبها، ترغب إيران في إبقاء الخيارات مفتوحة واستكشاف موقف الأوروبيين حيال تفعيل عقوبات الأمم المتحدة، وهي خطوة حذر منها وزير الخارجية الإيراني الإثنين.
وتدهورت العلاقات بين طهران والدول الأوروبية الثلاث العام الماضي، بعد عقوبات جديدة على خلفية برنامج الصواريخ الباليستية واحتجاز مواطنين أجانب ودعم موسكو.
ويتيح قرار مجلس الأمن الذي صادق على اتفاق 2015 للعواصم الأوروبية إعادة فرض العقوبات الأممية قبل 18 أكتوبر.
ورغم عدم مشاركتها في مفاوضات إيران-الولايات المتحدة، تنسق لندن وباريس وبرلين مع واشنطن لتحديد توقيت استخدام تلك الآلية إذا لزم الأمر.
وتظهر وثيقة اطلعت عليها “رويترز” أن الآلية قد تفعل بحلول أغسطس ما لم يتحقق اختراق جوهري قبل هذا الموعد.
وأعلنت سلطنة عمان، التي تتوسط بين طهران وواشنطن، أن الجولة المقبلة ستعقد “في الأيام المقبلة” عقب مشاورات داخلية لدى الجانبين، بهدف تسوية الخلافات المتبقية حول البرنامج النووي الإيراني.
المصدر: “فرانس برس”