القيسي وعباد يتفقدان سير العمل بمشروع إعادة تأهيل شارع خولان
تاريخ النشر: 1st, December 2025 GMT
الثورة نت /..
تفقد مستشار رئيس المجلس السياسي الأعلى الفريق أول علي القيسي وأمين العاصمة الدكتور حمود عباد، اليوم، سير العمل بمشروع إعادة تأهيل وترميم وصيانة المقاطع المتهالكة بشارع خولان في مديرية السبعين، بتمويل محلي.
واطلع القيسي وعباد ومعهما وكيل قطاع الأشغال المهندس عبدالكريم الحوثي ومدراء مؤسسة المياه والصرف الصحي بالأمانة المهندس محمد مداعس ومشاريع المبادرات المهندس أحمد المشرقي والرقابة الفنية المهندس موسى المنصوري، على تنفيذ الصبيات الخرسانية بمساحة 1400 متر مربع المرحلة الثانية واستكمال أعمال تسوية سرير الطريق.
واستمعوا من مدير المشروع المهندس بلال العماد، إلى شرح حول سير العمل ونسبة الإنجاز التي بلغت 30 بالمائة في المشروع الذي يشمل تنفيذ جسور خرسانية سطحية وترميمات إسفلتية وصيانة المقاطع المتهالكة بشارع خولان، بتكلفة ٤٠٠ مليون ريال.
وتطرق أمين العاصمة إلى آلية استكمال مشروع تنفيذ الخط الناقل للصرف الصحي المرحلة الثانية بشارع خولان في مديرية السبعين بتمويل أمانة العاصمة.
وتم عقب الزيارة توقيع محضر اتفاق للبدء بتنفيذ المرحلة الثانية لمشروع الخط الناقل للصرف الصحي في شارع خولان، من قبل قطاع الأشغال والمشاريع والمؤسسة المحلية للمياه والصرف الصحي والإدارة العامة لمشاريع المبادرات المجتمعية والوحدة التنفيذية بالأمانة.
وشدد عُباد، على سرعة استكمال تنفيذ الخط الناقل للصرف الصحي للمقاطع المحددة بشارع خولان، وبما يكفل إنجاز أعمال الترميم والصيانة للمقاطع المتهالكة وتسهيل حركة السير.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
مصر تدعو إلى تنفيذ المرحلة الثانية من خطة غزة
أكد وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي، ضرورة الانتقال الفوري إلى المرحلة الثانية من خطة الرئيس الأميركي دونالد ترامب للسلام بشأن غزة، بعد أن أوشكت المرحلة الأولى على الانتهاء، مشدداً على رفض مصر القاطع لأي محاولات لتقسيم قطاع غزة أو فصله عن الضفة الغربية.
وكشف عبد العاطي، خلال مؤتمر صحفي مع نظيره الألماني يوهان فاديفول في برلين، عن ترحيب مصري ألماني بالقرار الأممي الذي ينص على تشكيل ثلاث آليات انتقالية تنتهي ولايتها في ديسمبر 2027، وهي: مجلس السلام، وقوة الاستقرار الدولية، واللجنة الإدارية الفلسطينية.
وعلى صعيد إعادة إعمار قطاع غزة، أوضح وزير الخارجية المصري أن القاهرة تنسق مع واشنطن لتحديد موعد لمؤتمر دولي برئاسة مصرية أميركية مشتركة، يستند إلى "الخطة العربية الإسلامية" المعتمدة في مارس الماضي، وبمشاركة رئيسية من ألمانيا والاتحاد الأوروبي، لضمان التعافي المبكر للقطاع قبل حلول الشتاء.