تاج الدين: لم نرصد أي فيروسات أو تحورات جديدة هذا العام
تاريخ النشر: 8th, November 2024 GMT
أكد الدكتور محمد عوض تاج الدين، مستشار رئيس الجمهورية لشؤون الصحة والوقاية، أن الطب الوقائي رصد عدم تغير عن أي سنة سابقة بخصوص وجود متحور جديد من كرورنا.
وأضاف «تاج الدين»، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلاميين رجائي رمزي وجومانا ماهر، ببرنامج «صباح الخير يا مصر»، المذاع عبر شاشة القناة الأولى، أن هذا الفصل هو الأكثر انتشارًا فيه نزلات للبرد والأعراض الأخرى الناتجة عن الإصابة بالفيروسات التنفسية الكثيرة، لأن هذا الوقت يشهد تغير في الفصول وتغير في الخروج من الأماكن الدافئة إلى الأماكن الباردة بسبب طيارات الهواء والأمطار، وهو موسم بداية الدراسة في الجامعات والمدارس فالطلاب تخرج من الأماكن الدافئة إلى الباردة والتهوية تكون غير جيدة في الاتوبيسات فيحدث انتشار لدور البرد بين الأطفال.
وتابع مستشار رئيس الجمهورية لشؤون الصحة والوقاية: « لا يوجد رصد لأي فيروسات جديدة أو تحورات جديدة من أي أنواع الفيروسات»، مشيرًا إلى أن كورونا هو نوع من أنوع الفيروسات التنفسية التي مرت خلال السنوات الماضية والذي شاهدنا في عام 2020 هو تحور جديد من فيروس كورونا، لافتًا إلى أن فيروسات كورونا الموجودة حاليًا أصبحت متوطنة كفيروسات تنفسية.
ولفت إلى أن الفيروسات التي تصيب الجهاز التنفسي لها أنواع كثيرة جدًا أشهرها هو فيروس الإنفلونزا والإنفلونزا لها كذا نوع مثل A , B ,C ، متابعًا: « في كل عام يتم تغير وتحديث تطعيم الإنفلونزا الموسمية، لأن الفيروسات قابلة للتحور، وهذه ظاهرة تمتاز فيها الفيروسات التنفسية بأنواعها المختلفة والتطعيم يكون لـ4 أنواع من سلالات الإنفلونزا ليتم تغطية أكثر أنواع السلالات الموجودة»، مؤكدًا أنه لا يوجد سلالات جديدة من أي نوع من الفيروسات التنفسية التي تصيب الإنسان أو الكائنات الحية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفیروسات التنفسیة
إقرأ أيضاً:
خبير تقني: 3 علامات تكشف وجود أجهزة تجسس في الأماكن الجديدة.. فيديو
الرياض
كشف الخبير التقني المهندس محمد سعادة عن ثلاث علامات مهمة تساعد في الكشف اليدوي عن وجود أجهزة تجسس، خاصة في الأماكن الجديدة مثل غرف الفنادق أو الشقق المستأجرة.
وأوضح سعادة، خلال مداخلة له في برنامج “ستوديو الصباح” على إذاعة العربية FM، أن أولى طرق الكشف عن أجهزة التجسس تتمثل في الفحص البصري الدقيق، من خلال ملاحظة أي شيء غير مألوف أو في غير مكانه الطبيعي داخل الغرفة.
وأضاف أن الطريقة الثانية تعتمد على إطفاء الإضاءة بالكامل، حيث يمكن في الظلام رصد الكاميرات المزودة بالأشعة تحت الحمراء، وأشار الخبير إلى طريقة ثالثة يمكن استخدامها بسهولة، وهي تشغيل كشاف الهاتف المحمول وتوجيهه ببطء نحو الزوايا أو الأجهزة المشتبه بها، ومراقبة أي انعكاس ضوئي غير طبيعي، ما قد يشير إلى وجود عدسة كاميرا مخفية.
و نوّه الخبير في حديثه إلى أهمية تفقد بعض الأماكن التي قد تُستخدم لإخفاء الأجهزة، مثل مقابس الكهرباء، ساعات الحائط، كاشفات الدخان، أو مصادر الإضاءة الصغيرة، خصوصاً إذا كانت قريبة من اللون الأحمر الخافت أو موضوعة في أماكن غير مألوفة.
وأشار أيضاً إلى وجود أجهزة متخصصة يمكن شراؤها لاكتشاف التجسس، بعضها سهل الاستخدام، فيما يحتاج البعض الآخر لخبرة فنية.
واختتم سعادة حديثه بنصيحة مهمة قائلاً: “إذا كان هناك شك بسيط، يُنصح بتغطية أي جهاز يحتوي على كاميرا مثل التلفاز أو مساعد ذكي، أما في حال وجود شك كبير، فيجب إبلاغ إدارة المكان فوراً، والتواصل مع الجهات الأمنية المختصة لضمان السلامة الشخصية.”
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/07/X2Twitter.com_8zTMyuO7V2m_FOxL_720p.mp4