سفارة الإمارات في ليما تنظم ندوة “العلوم والتكنولوجيا”
تاريخ النشر: 8th, November 2024 GMT
نظمت سفارة دولة الإمارات في ليما، ندوة بعنوان “العلوم والتكنولوجيا”، بحضور معالي فرانسيسكو ريفادينيرا وزير التجارة الخارجية في جمهورية الإكوادور، وعدد من المسؤولين من القطاع الحكومي والخاص.
وألقى سعادة إبراهيم سالم العلوي سفير دولة الإمارات لدى بيرو، سفير غير مقيم لدى الإكوادور، كلمة أكد خلالها حرص دولة الإمارات على دعم وتطوير العلوم والتكنولوجيا وتعزيز الجهود العالمية ودفع التعاون الدولي في هذا المجال إلى آفاق جديدة.
وأضاف سعادته :” استطاعت دولة الإمارات في غضون سنوات قليلة، أن ترسخ مكانتها العالمية على خارطة البحث العلمي، ما مكنها من أن تحتضن أكبر قطاع فضائي في منطقة الخليج، وكذلك التقدم في مجال الطاقة المتجددة والطاقة النووية، وذلك لتحقيق التنمية المستدامة بالتوازي مع التنافسية في الاقتصاد القائم على المعرفة والابتكار”.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
السهلي: “قفز السعودية” تحولت لـ “مهرجان شامل” ومركز إقليمي للرياضة العالمية
أكد الأستاذ علي السهلي المستشار الفني في الاتحاد السعودي الفروسية، أن استمرار إقامة بطولة “قفز السعودية” لقفز الحواجز في النسخة الخامسة يعني الاحترافية والنمو، ويؤكد التزام الاتحاد السعودي للفروسية بدعم هذه الرياضة العريقة والارتقاء بها إلى مصاف المعايير العالمية، حيث انطلقت اليوم الخميس منافسات الأسبوع الأول في البطولة لفئتي النجمة الواحدة والأربع نجوم على أرض ميدان “قفز السعودية” في الجنادرية.
وشدد السهلي على أن الاستمرار في إقامتها تأكيد أن السعودية أصبحت مركزًا إقليميًا ودوليًا لاستضافة كبرى بطولات قفز الحواجز، وتعزز حضورها على خريطة الرياضات العالمية، وقال “هذا النجاح يدل على الثقة الكبيرة التي يوليها الاتحاد الدولي للفروسية (FEI)، في قدرات المملكة التنظيمية”.
وأبدى السهلي سعادته بتطور البطولة من نسخة إلى أخرى، مما أسهم في رفع المستوى الفني للبطولة والفرسان السعوديين، وقال “استقطاب نخبة من أفضل الفرسان المصنفين عالميًا ضمن المستوى التنافسي، والاحتكاك المباشر مع أبطال العالم يوفر فرصة لا تقدر بثمن للفرسان السعوديين لصقل مهاراتهم الفنية والتكتيكية، وهو ما يفسر القفزات التي حققها الفرسان الأربعة في التصنيف العالمي الأخير”.
وختم السهلي حديثه أن “قفز السعودية” أصبحت اليوم أكثر من بطولة، وقال “تحولت البطولة لمهرجان شامل يجمع بين الرياضة والترفيه والثقافة، وأصبحت جاذبه للجمهور، استمرارها بهذا القوة زاد من الوعي برياضة الفروسية في المجتمع السعودي، أسهم في توسع قاعدة المتابعين والمهتمين بالرياضة”.