ماليزيا تدعو القادة الصينيين لحضور قمة رابطة آسيان ومجلس التعاون الخليجي العام المقبل
تاريخ النشر: 8th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
دعت ماليزيا بوصفها رئيس رابطة دول جنوب شرقي آسيا (آسيان) لعام 2025، القادة الصينيين لحضور قمة رابطة " آسيان - مجلس التعاون لدول الخليج العربية" (GCC) في العام المقبل.
وقال وزير الاتصالات الماليزي فهمي فاضل - في تصريح أوردته وكالة الأنباء الماليزية - "إن الدعوة وجهها رئيس الوزراء الماليزي أنور إبراهيم إلى الرئيس الصيني شي جين بينج ورئيس الوزراء الصيني لي تشيانغ، خلال الزيارة الرسمية للصين التي اختتمت أمس الخميس".
وأوضح فاضل أن هذا يظهر أن ماليزيا باعتبارها دولة ذات سيادة تبني علاقات صداقة مع أية دولة تهتم بذلك.. مشيرا إلى أن العلاقات الجيدة بين الدولتين ستنعكس بشكل إيجابي على الدول الأعضاء في رابطة آسيان أيضًا".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: ماليزيا الصين آسيان مجلس التعاون لدول الخليج العربية
إقرأ أيضاً:
“رابطة علماء المسلمين” تدعو إلى التحرك لكسر حرب التجويع والابادة الصهيونية على غزة
الثورة نت/..
دعت رابطة علماء المسلمين في فلسطين علماء الأمة للالتحاق بقافلة الصمود والتحرك العاجل لكسر حرب التجويع والإبادة.
وقالت الرابطة في بيان اليوم الأحد: “في ظل المأساة الإنسانية غير المسبوقة التي يتعرض لها شعبنا في قطاع غزة، حيث الحصار الخانق، والتجويع الممنهج، والإبادة الجماعية المستمرة منذ شهور، تتقدم رابطة علماء المسلمين – فلسطين بنداء عاجل إلى الضمير الحي في الأمة، وإلى العلماء الربانيين في مشارق الأرض ومغاربها، ليقوموا بواجبهم الشرعي والأخلاقي في نصرة المظلوم، والدفاع عن حياة الأبرياء”.
وأضافت: “نخصّ بالنداء علماء مصر الكنانة، ومشيخة الأزهر الشريف، وشيوخه الأجلاء، للالتحاق بـقافلة الصمود البرية التي تستعد للانطلاق نحو معبر رفح يوم الخامس عشر من يونيو، كصرخة علم وعقيدة وكرامة في وجه آلة القتل والجوع”.
وتابع البيان: “العلماء هم ورثة الأنبياء، وقد حمّلهم الله أمانة الكلمة والموقف، وهم القادرون على تحريك الجماهير، وفتح الأبواب المغلقة، وكسر جدار الصمت والخذلان. وإن تحرك العلماء اليوم، هو فريضة لا تقبل التأجيل، ونصرة لا تحتمل التأخير”.
وأكدت الرابطة أن “الانضمام إلى قافلة الصمود البرية موقف تاريخي على القادرين من العلماء والدعاة والقيادات الدينية، لما فيه من دفع الظلم ورفع الضرر عن أمة بأسرها”.
وطالبت “مشيخة الأزهر والعلماء من بلاد المغرب العربي باتخاذ موقف تاريخي والالتحاق بالقافلة الإنسانية، وكسر الحصار المضروب على أهل غزة”.
ودعت “اتحادات العلماء والهيئات الشرعية في العالم الإسلامي إلى إصدار فتاوى صريحة تدعو إلى نصرة غزة، ورفض الحصار، وفضح الجرائم التي يرتكبها الاحتلال”.
وحثت “خطباء المساجد والوعّاظ في كل مكان على تخصيص خطبهم وندواتهم في الأيام القادمة للحديث عن مسؤولية الأمة في الوقوف مع غزة وفضح الحرب القذرة ضد أهلها”.