تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

اكتشف مقاول يقوم بأعمال تطوير مسار خشبي للمشي وركوب الدراجات على طول نهر "يسر" في ديكسمويد (فلاندرز الغربية)، رفات جندي من الحرب العالمية الأولى.
وقال عالم الآثار في وكالة الدفاع الوطني الفلمنكية سام دي ديكر - بحسب ما نقلت شبكة راديو وتلفزيون بلجيكا (ار.تي.بي.اف)، اليوم /الأربعاء/ - "إن الفحص الأولي الرفات المكتشفة يشير إلى أنه قد يكون لجندي خدم في الجيش البلجيكي خلال الحرب العالمية الأولى.

. وهذا أمر منطقي حيث أن الضفة الغربية لنهر يسر ظلت في أيدي البلجيكيين طوال فترة الحرب"، موضحا أن آخر اكتشاف من هذا النوع يعود إلى عام 2016، وسابقه كان في عام 1952. 
وأشار إلى أن تحديد هوية الجندي سيكون معقدا للغاية، مضيفا أن الجندي ارتدى في يده اليمنى "خاتم جندي" عليه نقش بوق وعام 1915، وأن قطع الملابس التي تم العثور عليها، بما في ذلك زر الزي الرسمي الذي حفر عليه شكل أسد بلجيكي وقميص كاكي، تشير إلى الزي الملون الذي تم توفيره فقط للقوات البلجيكية المنتشرة على نهر اليسر منذ عام 1915.
وكانت الوكالة الفلمنكية قد أجرت فحصا أكثر تعمقا للبقايا والشظايا.. وفي غضون ذلك، أجرت خدمة مقابر الحرب بحثا نهائيا في الأرشيف لتتبع هوية الجندي، وسيتم بعد ذلك إعادة دفنه رسميا في مقبرة عسكرية بلجيكية.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الحرب العالمية الأولى بلجيكا

إقرأ أيضاً:

اكتشاف جديد.. تحويل قشور الفاكهة إلى تقنية لتخزين الطاقة

يمانيون || منوعات:

تمكن الباحث فياني نغويي كيتنج من تحويل نفايات فاكهة المانغوستين إلى حل مبتكر في مجال تخزين الطاقة الكهربائية وذلك من خلال تطوير تقنية جديدة لإنتاج كربون نشط يُستخدم في تصنيع المكثفات الفائقة.

وتعد هذه التقنية اختراقا علمياً واعداً يمكن أن يحدث تحولا في كيفية التعامل مع النفايات الزراعية، ويعزز في الوقت ذاته من كفاءة تقنيات الطاقة المتجددة.

وبحسب العلماء فإن المكثفات الفائقة تعرف بأنها نوع من خلايا تخزين الطاقة، تشبه البطاريات من حيث الوظيفة، لكنها تختلف عنها في آلية العمل وسرعة الأداء.. فهي قادرة على شحن وتفريغ الطاقة في غضون ثوان أو دقائق، على عكس البطاريات التي تُفرغ الطاقة على مدى أطول. وهذا يجعلها مثالية للتطبيقات التي تتطلب دفعات طاقة سريعة، مثل فلاشات الكاميرا والساعات الذكية وأجهزة تشغيل السيارات المحمولة.

وتُصنع المكثفات الفائقة من أقطاب كهربائية تعتمد عادة على الكربون المنشط، الذي يمكن استخراجه من نفايات الكتلة الحيوية مثل قشور الفاكهة. وهنا جاءت مساهمة الباحث كيتنج، إذ استخدم قشور المانغوستين في تطوير طريقة أكثر بساطة وكفاءة لإنتاج هذا الكربون.

وابتكر كيتنج، زميل ما بعد الدكتوراه في مختبرات “آي ثيمبا”، طريقة مباشرة لتحويل قشور المانغوستين إلى كربون نشط عالي المسامية، وذلك من خلال مزج القشور المجففة بكربونات البوتاسيوم وتسخينها مباشرة إلى 700 درجة مئوية، دون الحاجة إلى مرحلة تسخين أولي كما في الطرق التقليدية.

وبحسب الباحث فإن فوائد هذه التقنية لا تقتصر على الجانب الصناعي، بل تمتد لتشمل الفوائد البيئية والاقتصادية. فبدلا من التخلص من قشور الفاكهة في مكبات النفايات، تُستخدم كمادة خام لإنتاج أجهزة تخزين طاقة عالية الكفاءة. كما تساهم المكثفات الفائقة في دعم استقرار شبكات الطاقة المتجددة من خلال امتصاص الفائض من الطاقة الشمسية أو طاقة الرياح، وإطلاقه عند الحاجة.

المصدر: إندبندنت

قشور الفاكهة مادة جيدة لتخزين الطاقة

مقالات مشابهة

  • بارتداء الزي السعودي.. ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين يعبرون عن سعادتهم وامتنانهم بالاستضافة الملكية الكريمة
  • جثته في قبضة إسرائيل.. اكتمال التعرف على رفات محمد السنوار
  • عاجل. للمرة الأولى منذ بدء الحرب.. الجيش الروسي يعلن شن هجوم على منطقة دنيبروبتروفسك الأوكرانية
  • 55 مليار طن .. تفاصيل اكتشاف أضخم احتياطي حديد في العالم
  • اكتشاف جديد.. تحويل قشور الفاكهة إلى تقنية لتخزين الطاقة
  • زخاروفا: لا يوجد شعب أو عرق في العالم يرفض دفن جنوده
  • مكتب نتنياهو يعلن أن الجيش الإسرائيلي استعاد رفات رهينة تايلاندي من غزة
  • الأهالي يعبرون عن فرحتهم بعد أدائهم صلاة عيد الأضحى في ساحة الجندي المجهول بدمشق
  • صلاة وخطبة عيد الأضحى المبارك في ساحة الجندي المجهول بمنطقة المهاجرين
  • أداء صلاة عيد الأضحى المبارك في ساحة الجندي المجهول بمنطقة المهاجرين بمشاركة محافظ دمشق السيد ماهر مروان