في وادي خالد.. خنق شقيقته حتى لفظت أنفاسها الأخيرة!
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
عثر على المدعوة "م. حمدان" من التبعية السورية، جثة هامدة على سرير داخل غرفتها في منطقة العطشان خراج منطقة وادي خالد الحدودية، وفقاً لمندوبة "لبنان 24".
وتوجهت قوة من فرع المعلومات في قوى الامن الى المكان وعملت على نقل الجثة الى مستشفى راهبات السلام في القبيات وفتحت تحقيقاً بالجريمة,
وبحسب المعلومات، تبين ان شقيق المغدورة "علي حمدان" دخل الى الاراضي اللبنانية خلسة قبل 20 يوماً واقدم على خنق شقيقته حتى لفظت أنفاسها الاخيرة ولاذ بالفرار الى داخل الأراضي السورية.
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
في ذكرى رحيلها.. لماذا رفض محمد فوزي دخول شقيقته هدى سلطان عالم الفن؟
استعرض برنامج “صباح الخير يا مصر” الذكرى الـ19 لوفاة الفنانة القديرة هدى سلطان، التي رحلت عن عالمنا عام 2006 بعد أن تركت بصمة مميزة في السينما والدراما المصرية، لا تزال حاضرة في أذهان الجماهير حتى اليوم.
ولدت هدى سلطان في بيئة ريفية بمدينة طنطا، وعشقت الفن منذ طفولتها، حيث كانت تغني وتمثل لنفسها أمام المرآة، رغم اعتراض الأسرة، خاصة شقيقها الفنان محمد فوزي، الذي رأى أن دخولها عالم الفن يتعارض مع التقاليد التي تربوا عليها.
رفض شقيقها.. ودعم تحقق بعد قطيعةواجهت هدى سلطان رفضاً شديداً من محمد فوزي، الذي خشي عليها من صعوبات الوسط الفني.
استمرت القطيعة بينهما لفترة حتى بعد أن بدأت في تحقيق الشهرة، لكنها لم تيأس، وأصرت على المضي قدمًا، لتثبت للجميع موهبتها وجدارتها.
المصالحة والتعاون الفنيبمرور الوقت، عادت العلاقة بين الشقيقين تدريجيًا إلى طبيعتها، وقدما معًا بعض الأعمال الغنائية، في مشهد يعكس التصالح بين الفن والعائلة بعد سنوات من التوتر.
وقدمت هدى سلطان عشرات الأعمال المتميزة، من أبرزها: الليل وآخره، والوتد، وأرابيسك، وليالي الحلمية، وزينب والعرش.
وتبقى شخصياتها محفورة في الذاكرة، ومنها شخصية "أم رحيم" التي لاقت صدى كبيراً لدى الجمهور.