استشهاد فلسطينيين في قصف للاحتلال الإسرائيلي على مستشفى شهداء الأقصى وسط قطاع غزة
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
المناطق_واس
استُشهد فلسطينيان وجرح عدد آخر، في قصف للاحتلال الإسرائيلي اليوم، استهدف خيمة داخل مستشفى شهداء الأقصى بمدينة دير البلح وسط قطاع غزة .
أخبار قد تهمك حرس الحدود بمنطقة عسير يحبط تهريب 176 كيلو جرامًا من نبات القات المخدر 9 نوفمبر 2024 - 4:18 مساءً حرس الحدود بمنطقة جازان يحبط تهريب 900 كيلو جرام من نبات القات المخدر 9 نوفمبر 2024 - 4:08 مساءً
وأفادت مصادر طبية فلسطينية في مستشفى شهداء الأقصى، أن طائرات مروحية أطلقت عدة صواريخ على خيمة تؤوي نازحين في ساحات المستشفى، مما أدى لاستشهاد فلسطينيين، وجرح ثلاثة صحفيين، أثناء تغطيتهم ليوميات عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة.
في سياق متصل، حذرت مستشفى كمال عدوان شمال قطاع غزة، من خطورة الوضع الصحي داخل المستشفى، مع نفاذ الوقود والأدوية، ومواصلة الاحتلال الإسرائيلي منع وصول الدواء والغذاء والوقود للمستشفى منذ عدة أسابيع .
نسخ الرابط تم نسخ الرابط 9 نوفمبر 2024 - 4:35 مساءً شاركها فيسبوك X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد9 نوفمبر 2024 - 4:04 مساءًحرس الحدود يستضيف الورشة الإقليمية الأولى لتطوير استراتيجية الأمن البحري لمدونة جيبوتي لقواعد السلوك (RMSS) أبرز المواد9 نوفمبر 2024 - 3:34 مساءًتحت رعاية الأمير عبدالعزيز بن سعود.. كلية الملك فهد الأمنية تستضيف المؤتمر الـ 13 للاتحاد الدولي لأكاديميات الشرطة وندوة المجتمع والأمن الـ 9 بالرياض أبرز المواد9 نوفمبر 2024 - 3:29 مساءًمركز الملك سلمان للإغاثة يواصل توزيع السلال الغذائية في شمال قطاع غزة أبرز المواد9 نوفمبر 2024 - 2:49 مساءًزلزال بقوة 5.6 درجات يضرب قبالة سواحل بنما أبرز المواد9 نوفمبر 2024 - 2:47 مساءًاستشهاد 6 فلسطينيين في إطلاق نار وقصف إسرائيلي على غزة والضفة الغربية9 نوفمبر 2024 - 4:04 مساءًحرس الحدود يستضيف الورشة الإقليمية الأولى لتطوير استراتيجية الأمن البحري لمدونة جيبوتي لقواعد السلوك (RMSS)9 نوفمبر 2024 - 3:34 مساءًتحت رعاية الأمير عبدالعزيز بن سعود.. كلية الملك فهد الأمنية تستضيف المؤتمر الـ 13 للاتحاد الدولي لأكاديميات الشرطة وندوة المجتمع والأمن الـ 9 بالرياض9 نوفمبر 2024 - 3:29 مساءًمركز الملك سلمان للإغاثة يواصل توزيع السلال الغذائية في شمال قطاع غزة9 نوفمبر 2024 - 2:49 مساءًزلزال بقوة 5.6 درجات يضرب قبالة سواحل بنما9 نوفمبر 2024 - 2:47 مساءًاستشهاد 6 فلسطينيين في إطلاق نار وقصف إسرائيلي على غزة والضفة الغربية حرس الحدود بمنطقة عسير يحبط تهريب 176 كيلو جرامًا من نبات القات المخدر حرس الحدود بمنطقة عسير يحبط تهريب 176 كيلو جرامًا من نبات القات المخدر تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2024 | تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوكXYouTubeانستقرامواتساب فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكXYouTubeانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عنالمصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أبرز المواد9 نوفمبر 2024 من نبات القات المخدر حرس الحدود بمنطقة یحبط تهریب کیلو جرام قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
سعيد الزغبي: خطة السلام انهارت.. وما يحدث في غزة إعادة إنتاج للاحتلال تحت اسم الأمن
في ظل تصاعد التوتر الميداني وتآكل الهدنة المعلنة في غزة، تتكشف يومًا بعد يوم فجوة واسعة بين ما كتب على الورق وما يحدث على الأرض.
فبعد أن روجت واشنطن لـ”خطة السلام التاريخية” باعتبارها خطوة لإنهاء القتال وفتح الطريق أمام إعادة الإعمار، جاءت الوقائع لتكشف عكس ذلك تمامًا، مع تزايد الانتهاكات الإسرائيلية واتساع رقعة السيطرة العسكرية وتدهور الوضع الإنساني إلى مستويات غير مسبوقة.
وفي هذا السياق، يقدم الخبير السياسي سعيد الزغبي قراءة نقدية حادة للمشهد، معتبرًا أن ما يجري “ليس إخفاقًا فنيًا” بل تحولًا خطيرًا يفرغ الخطة من جوهرها ويعيد تشكيل الاحتلال بثوب جديد تحت اسم “السلام”.
قال أستاذ السياسة سعيد الزغبي في تصريحات صحفية خاصة لموقع صدى البلد إن الإعلان عن “خطة السلام التاريخية” التي كشف عنها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في 10 أكتوبر 2025، بدا في ظاهره اختراقًا دبلوماسيًا مهمًا، لكنه “انهار سريعًا تحت وطأة الواقع”.
وأكد الزغبي أن الخطة، التي تضمنت 20 بندًا تشمل إطلاق سراح الرهائن وإدخال المساعدات وانسحابًا تدريجيًا من ثلاث مراحل، “تحولت إلى وهم هش” بعد 44 يومًا فقط، بعدما سجل مكتب الإعلام الحكومي في غزة 497 انتهاكًا إسرائيليًا موثقًا، أسفرت عن استشهاد 342 مدنيًا أغلبهم نساء وأطفال ومسنون، أي ما يزيد عن 11 انتهاكًا يوميًا.
وأضاف الزغبي أن هذا المشهد “لا يعكس مجرد تجاوزات عابرة”، بل يكشف حسب وصفه عن نمط منهجي يعيد تعريف السلام كاحتلال مستمر، بينما تواصل الولايات المتحدة تمويل الآلة العسكرية الإسرائيلية دون ممارسة أي ضغط فعلي لوقف الانتهاكات.
وأشار إلى أن الخطة الأمريكية التي شاركت في رعايتها كل من مصر وقطر وتركيا “كانت واعدة على الورق”، إذ نصت على إنهاء القتال ورفع الحصار وإطلاق 2000 أسير فلسطيني مقابل رهائن إسرائيليين، إلى جانب بدء إعادة إعمار غزة، “لكن التنفيذ كشف عن ثغرات جوهرية”.
وأكد الزغبي أن الانسحاب الإسرائيلي لم يتجاوز الخط الأصفر، موضحًا أن الجيش الإسرائيلي ما زال يحتفظ بـ 58% من مساحة غزة تحت سيطرته العسكرية، مع وجود 40 موقعًا عسكريًا نشطًا خارج الخط المحدد، وفقًا لتقارير الأمم المتحدة الصادرة في 24 نوفمبر 2025.
وقال إن هذا الوضع “يعني ببساطة أن ما يسمى بالسلام ليس نهاية الاحتلال، بل تعزيزًا له عبر مناطق أمنية تدار كمستعمرات داخلية”، وهو ما يمنع حسب رأيه أي عملية إعادة إعمار حقيقية ويبقى الضغط الديموغرافي على السكان الفلسطينيين.
كما شدد الزغبي على أن الانتهاكات الإسرائيلية ليست دفاعية كما تروج تل أبيب، بل هي “هجمات استباقية تستهدف المدنيين مباشرة”، مشيرًا إلى أن غارات 28 أكتوبر وحدها أوقعت 104 شهداء في ليلة واحدة، وهو “أكثر يوم دموية منذ الإعلان عن الخطة”.
ولفت إلى أن منظمة العفو الدولية صنفت هذه العمليات على أنها “إبادة جماعية مستمرة”، في ظل حرمان 2.3 مليون فلسطيني من المساعدات الأساسية، ودخول أقل من 300 شاحنة يوميًا مقابل 600 مطلوبة، وفق تقرير المنظمة الصادر في 28 نوفمبر 2025.
وأوضح الزغبي أن جذور الأزمة تكمن في “غياب آليات إنفاذ دولية حقيقية”، معتبرًا أن عدم وجود قوات حفظ سلام أممية أو عقوبات على الانتهاكات يجعل الاتفاق “مجرد ورقة توقع وتنسى”.
وأشار إلى أن الولايات المتحدة، بصفتها الوسيط الرئيسي، “تغطي هذه الانتهاكات بدعمها غير المشروط لإسرائيل”، بما في ذلك استئناف ألمانيا تصدير الأسلحة لتل أبيب في 24 نوفمبر، مما “يشجع على التصعيد بدل الردع”.
وأضاف أن حركة حماس طالبت في 23 نوفمبر بتدخل عاجل من الوسطاء لوقف “الانتهاكات اليومية الممنهجة”، لكن الرد الدولي على حد وصفه “لا يزال ضعيفًا”، كما ظهر في قرار مجلس الأمن رقم 2803 الذي رحب بالهدنة دون وضع آليات للمحاسبة.
وفي ختام تصريحاته، اعتبر الزغبي أن خطة وقف إطلاق النار موجودة في الوثائق فقط، لكنها غائبة تمامًا عن الواقع، مشددًا على أن الانتهاكات الإسرائيلية “ليست خلافات فنية بل استراتيجية لفرض واقع جديد يديم الاحتلال تحت غطاء الأمن”.
ودعا المجتمع الدولي، بدءًا من الأمم المتحدة، إلى فرض عقوبات فورية، ونشر مراقبة عسكرية محايدة، وفتح تحقيقات جنائية دولية، محذرًا من أن تجاهل هذه الإجراءات سيحول الهدنة إلى “مجرد فاصل قصير في مسرحية الإبادة الطويلة”.
وأكد أن المدنيين الفلسطينيين “ليسوا رهائن للسياسة فحسب، بل ضحايا لصمت يشبه التواطؤ المستمر”.