رجل يدفع زوجته من الطابق الرابع وينزل للشارع ليحرق جثتها
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
خاص
انصدم سكان حي 30+60 في ولاية تيبازة غرب العاصمة الجزائر بجريمة بشعة ارتكبها زوج مخمور.
وتفاجأ المارة بسقوط جثة أمامهم ليتضح أن رجلا ألقى بزوجته من الطابق الرابع، كما ازدادت صدمتهم عندما شاهدوا الزوج نزل إلى الشارع ليكمل جريمته.
وأكد شهود عيان أن الزوج حاول أن يحرق جثة زوجته الحامل لكنهم منعوه، ووصلت الأجهزة الأمنية لمكان الحــادث وتم نقل الجثة.
وتبين بعد التحقيقات أن الزوج كان مخمور ونشب خلاف بينهما، دفعت الزوج إلى أن يرتكب الجريمة، وتم احتجازه تمهيدا لمحاكمته.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الجزائر مخمور ولاية تيبازة
إقرأ أيضاً:
كامل إدريس
أحدث تكليف كامل إدريس بمنصب رئيس الوزراء ردود فعلٍ كبيرة في الشارع. الرجل في المزاج العام محسوب على اليسار، وأفندي بعيد عن واقع الشارع، زيادة على ذلك موظف أممي سابق. بجملة القول يخشى الشارع أن يكون نسخة حمدوكية ثانية. أي: بلغة العشاق (نفس الملامح والشبه)، وبلغة الصيادلة (نفس العلاج لكن من شركة تانية). قد نجد العذر للشارع؛ لأنه (ضاق ضربة دبيب حمدوك) وبالتأكيد (بخاف من جرة حبل كامل). على كلٍ الجيش اختار الرجل ورديف الجيش (الإسلاميون) رحبوا. وفي تقديرنا لقد حقق الرجل نصرًا مؤزرًا للشارع قبل البداية، وتمثل ذلك في قطعه لطريق عمالة تقزم، فهي منذ الأمس في حيرة من الأمر. إذا باركت اختياره (وووب)، وإن لم تبارك (وبين). وأظن الرجل (قاري لوحه) تمامًا. ففي أول تصريح أعلن بعدم سماحه بإهانة الجيش. لذا نتمنى أن يبدأ عمله بمشاركة أهل صالحة احتفالات عودة ديارهم لحضن الوطن، ثم يشارك ميدانيًا مع أبطال تماسيح بحر أبيض الذين أكملوا العُدة لإخراج آخر مرتزق من النيل الأبيض، ليكمل بقية الميدان العسكري مع متحركات الصياد في كردفان ودارفور، ومن ثم يضع عصا ترحال الميدان العسكري، ليعلن ضربة البداية للجزء الثاني لمعركة الكرامة (ملحمة البناء). وخلاصة الأمر ليعلم كامل إدريس بأن القرار الآن بيد الشارع، وحتى البرهان خادم مطيع لهذا الشارع، فلا تخيب الظن. الشعب الآن شعاره: (المجد للبندقية)، وهذا الشعار فرضه عليه أصحاب (المجد للساتك)، عليه الشارع يعشم بعودة الوطن من بين فرث ودم اللساتك سالمًا غانمًا.. ليتك تعي ذلك لتكتب اسمك بماء الذهب في سجل الخالدين.
د. أحمد عيسى محمود
عيساوي
الثلاثاء ٢٠٢٥/٥/٢٠