نوال الزغبي حديث السوشيل ميديا.. حوار عن الاستقلالية والزواج والأمومة
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
متابعة بتجــرد: خلال استضافتها في بودكاست “حكمت وهبة” على اليوتيوب، تحدثت النجمة اللبنانية نوال الزغبي عن حياتها الفنية والشخصية، مؤكدة رفضها لفكرة الزواج للمرة الثانية وتركيزها كإمرأة مستقلة، حيث تمتلك كامل الحرية في تقرير ما تريده في الحياة والاهتمام بأولادها الثلاثة.
وأعربت الزغبي عن موقفها من اعتماد النساء على الرجال قائلة: “لا أحب المرأة الضعيفة بالحياة والتي تعتمد على زوجها، إنه اذا زوجي بيشتغل لشو أشتغل.
وأضافت: “لو لم أكن مستقلة لمّا تمكنت من الحصول على الطلاق وأن أكون مسؤولة عن تربية أولادي من الألف إلى الياء”، مشددة على أن “عندما تكون المرأة مسؤولة عن نفسها، فلا شيء يستطيع كسرها، لأن ما يكسر المرأة هم أولادها فقط”.
وتابعت: “نصيحتي لكل امرأة كما قلت سابقاً أن تتكل على نفسها لا على الرجل وتتركه ليقوم بالصرف عليها ويدللّها ويعطيها قيمة”.
وحول فكرة الزواج مجدداً قالت: “لا لشو بدي أتزوج نام حده بالتخت ويطلع بيشخر بالآخر أو يصرف عليّ، لا لأن الحرية بالنسبة لي تسوى الدنيا كلّها”، مضيفة “وما بدي كون مغرومة وبخاف أن أغرم لأنه ولا رجال رح يكون الصورة يلي رسمتها عنه في البداية وليس كل الرجال نفس بعضهم ونفس الشخصية”.
كما تحدثت النجمة اللبنانية عن علاقتها بأولادها الثلاثة. وقالت: “تيا كثير ناس بقوله بتشبهني بس هي عندها طباع ما بتشبهني وبتشبه بيها”، مشيرة إلى ان التوأم جورج وجوي مختلفين عن بعضهما، جوي يشبهني ويشبه والده ولديه كاركتير حنون وعنيد، ولكنه لا يعلم ما يريد فعله في الحياة، وأنا أقف إلى جانبه ويمكن الطلاق أثر عليه كثيرا في عمر الـ 6 سنوات”.
وتابعت: “أما الثاني جورج، فشخصيته مختلفة، عارف شو بده بحياته وشاطر بشكل مخيف، ما بحب يكون ابنها لنوال الزغبي وما بحب يستفيد من رفاهية نوال، بيشتغل وبيصرف على نفسه وبيرفض ارتداء البراندات الغالية الثمن”.
U can watch now the podcast on YouTube https://t.co/5ZmM8zSVPE
With @HikmatWehbi and @Pampers pic.twitter.com/K05CsrKX9v
A post shared by Nawal El Zoghby – نوال الزغبي (@nawalelzoghbi)
View this post on InstagramA post shared by Nawal El Zoghby – نوال الزغبي (@nawalelzoghbi)
main 2024-11-11Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: نوال الزغبی
إقرأ أيضاً:
العالم ينتفض بوجه الاحتلال.. مطالبات بوقف الحرب في غزة وإقامة دولة فلسطينية مستقلة
النرويج تطالب بعدم بيع الأسلحة لإسرائيلفرنسا تطالب بضرورة تسوية القضية الفلسطينية بالطرق السلمية وتنفيذ حل الدولتينألمانيا تؤكد سكان القطاع يواجهون مستويات مقلقة من سوء التغذية
يبدو أن العالم بدأ يفوق مؤخرا للأعمال الإرهابية والمجازر التي ترتكبها قوات الاحتلال بحق الفلسطينيين ورفضها والوقوف الي جانب الدولة الفلسطينية لحين إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة.
ولعل أبرز تلك الدول ؛ كلا من فرنسا وبريطانيا وهولندا والنرويج وغيرها من الدول الأوروبية.
النرويج
صرح ممثل النرويج بالأمم المتحدة في وقت سابق بأنه يدين بأشد العبارات أنشطة إسرائيل بالأراضي المحتلة، وكفالة حق تقرير المصير للفلسطينيين.
و أضاف ممثل النرويج أنه يجب أن يطبق القانون الدولي على كل دول العالم بلا استثناء، و ذلك خلال مؤتمر حل الدولتين، مشددا على عدم بيع الأسلحة لإسرائيل.
و أشار إلى أن المؤسسات الفلسطينية بالضفة تتآكل بسبب نشاط المستوطنين، مؤكدا على أن هناك 50 دولة من بينها فرنسا تدعم قيام دولة فلسطينية.
فرنسا
أكد وزير خارجية فرنسا جان نويل بارو، أن اعتراف فرنسا بالدولة الفلسطينية سيحدث رسميا في سبتمبر المقبل.
وشدد وزير الخارجية الفرنسي خلال تصريحات له علي ضرورة تسوية القضية الفلسطينية بالطرق السلمية وتنفيذ حل الدولتين إن هناك دول أخرى قد تعترف بدولة فلسطين في سبتمبر المقبل.
ودعا بارو إلى أن يشكل مؤتمر الأمم المتحدة حول الحل السلمي للقضية الفلسطينية وتطبيق حل الدولتين نقطة تحول حاسمة.
وشدد على ضرورة الانتقال من إنهاء الحرب في غزة إلى الوقف الكامل لعدوان الاحتلال الإسرائيلي.
وأكد أن المجتمع الدولي لا يمكنه قبول استهداف الأطفال والنساء، لا سيما في سعيهم للحصول على مساعدات إنسانية.
وأضاف أن فرنسا أطلقت زخمًا سياسيًا لا يُقهر نحو تحقيق حل سياسي دائم في الشرق الأوسط.
وأكد الوزير الفرنسي على ضرورة إنهاء الحرب والمعاناة الحالية فورًا، وحث على بدء وقف إطلاق نار دائم في غزة لضمان السلام والاستقرار في المنطقة.
كما دعت فرنسا إلى اتخاذ "تدابير ملموسة" للحفاظ على إمكانية قيام دولة فلسطينية قابلة للحياة.
ألمانيا
أعلنت ألمانيا أنها ستقيم جسر جوي لإنزال المساعدات الإنسانية إلى سكان قطاع غزة للمساهمة في رفع المعاناة عنهم.
أوضح المستشار الألماني فريدريش ميرتس، أن جسر المساعدات سيقام بالتعاون مع الأردن، بهدف مساعدة سكانه الذين يواجهون "مستويات مقلقة" من سوء التغذية بحسب الأمم المتحدة.
أضاف ميرتس من العاصمة الألمانية برلين، أن "وزير الدفاع بوريس بيستوريوس سيعمل بتنسيق وثيق مع فرنسا وبريطانيا المستعدتين أيضا لإقامة جسر جوي مماثل؛ لإيصال المواد الغذائية واللوازم الطبية".
تابع "نعلم أن هذا الأمر لا يمثل سوى مساعدة ضئيلة لسكان غزة، لكنه مع ذلك مساهمة ونحن سعداء بتقديمها"، داعيا إلى "تحسين الوضع الإنساني الكارثي في غزة فورا وعلى نحو كامل ومستدام"، معتبرا أن التدابير التي اتّخذها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في نهاية الأسبوع هي مجرّد خطوة أولى.
نوه المستشار ميرتس إلى أن وزير الخارجية الألماني يوهان فاديفول سيتوجّه إلى منطقة الشرق الأوسط الخميس للدفع قدما بالمفاوضات الرامية إلى وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس، لافتا النظر إلى أنه يعتزم التحدّث مجددا مع رئيس الوزراء الإسرائيلي.