التجديف يبحر في قناة دبي المائية السبت
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
ي (الاتحاد)
تنطلق على مياه قناة دبي المائية، السبت المقبل، منافسات بطولة دبي لقوارب التجديف المحلية 30 قدماً، في نسختها الـ 28 التي ينظمها نادي دبي الدولي للرياضات البحرية، ضمن روزنامة السباقات في الموسم الرياضي البحري 2024-2025.
وقال محمد سيف المري، مدير إدارة الشؤون الرياضية في نادي دبي الدولي للرياضات البحرية: للمرة الأولى سيتنافس المشاركون في الحدث خلال شهر واحد على ألقاب الجولتين الأولى والثانية من بطولة دبي يومي السبت المقبل والسبت 23 الجاري، والمؤهلتين حسب نتائج الترتيب العام لأغلى بطولات الموسم سباق النسخة رقم 27 من شوط كأس آل مكتوم، والمقرر أن يقام يوم السبت الثلاثين من الشهر الجاري، كمسك ختام لفعاليات بطولة دبي لقوارب التجديف المحلية 30 قدماً.
وأضاف: حرص نادي دبي الدولي للرياضات البحرية على التواصل مع شركاء النجاح من الدوائر الحكومية والمؤسسات الوطنية مبكراً، بهدف إنجاح الحدث الذي سيبدأ السبت في موقعه المعتاد في المواسم الأخيرة في قلب دبي النابض عند ممشى الجداف وعلى مياه قناة دبي المائية بين واجهة فيستيفال سيتي والخليج التجاري وبالقرب من محمية خور دبي للحياة الفطرية.
على صعيد متصل، أعلن النادي عن فتح باب التسجيل للمشاركة في السباق المرتقب للملاك والنواخذة والبحارة المشاركين حتى يوم الجمعة المقبل، تمهيداً لإعلان قائمة القوارب واعتماد توزيع القوارب في الشوطين المحلي والمؤسسات حسب القرعة التي ستجرى قبل موعد السباق يوم السبت في الاجتماع التنويري مع اللجنة المنظمة.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: التجديف نادي دبي الدولي للرياضات البحرية الرياضات البحرية
إقرأ أيضاً:
محافظة ذمار تبحث خطوات وقائية لانتشار مرض الاسهالات المائية
وفي الاجتماع، الذي حضره قيادات مكتب الصحة ومديرو الجهات التنفيذية ذات العلاقة والمستشفيات الخاصة، أكد المحافظ البخيتي أهمية تضافر جهود المكاتب التنفيذية المعنية لمعالجة مرض الإسهالات المائية، وفقًا للمصفوفة المعدة من قبل الوزارة.
وحث المستشفيات الخاصة على استقبال حالات الإسهالات المائية، وتخصيص أقسام للعلاج، دعمًا لدور القطاع الطبي الحكومي والعمل على تقليل التكاليف على المواطنين.
ووجّه المحافظ البخيتي، بتشكيل غرفة عمليات لمتابعة مستوى تنفيذ المهام المناطة بالمكاتب التنفيذية.
وكان مدير مكتب الصحة والبيئة، الدكتور طارق الخيواني، استعرض الجهود الوقائية الاستباقية المبذولة لمواجهة مرض الإسهالات المائية والحد من انتشاره، مشيرًا إلى الجهود التي تبذلها الفرق الصحية في استقبال الحالات، وآلية التعامل معها ومعالجتها.
وأكد أهمية تكامل جهود المكاتب التنفيذية المختلفة في إسناد القطاع الصحي، ومعالجة حالات الإسهالات المائية الحادة، مستعرضًا أبرز مسببات الوباء وطرق الوقاية منه، والتدابير المعتمدة ضمن خطة المكتب للتعامل معه.
وشدد الدكتور الخيواني، على أهمية التوعية المجتمعية في تعزيز السلوك الصحي والوقاية من تفشي الأمراض والأوبئة.
وأكد المجتمعون، أهمية تقديم الخدمات الطبية لحالات الإسهالات المائية، بما في ذلك توفير المحاليل الوريدية، والأدوية اللازمة، والفحوصات الطبية الخاصة، وتنفيذ أنشطة كلورة وتعقيم لمصادر المياه، ورفع مستوى التنسيق بين الجهات ذات العلاقة، وتكثيف الجهود الميدانية اللازمة لدعم القطاع الصحي.