الأردن: دعوات الاحتلال للسيطرة على الضفة الغربية تنتهك القانون الدولي
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
أدانت الحكومة الأردنية بأشد العبارات التصريحات العنصرية التحريضية المتطرفة التي أطلقها مسؤول إسرائيلي متطرف، والداعية إلى فرض السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية المحتلة وبناء المستوطنات وتوسيعها.
وأكد المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية الأردنية السفير سفيان القضاة رفض بلاده المطلق وإدانته لهذه الدعوات التحريضية، وأنه لا سيادة لإسرائيل على الأرض الفلسطينية المحتلة.
أخبار متعلقة الاحتلال يعتقل 18 فلسطينيًا في الضفة الغربية اليومبينهم طفل.. قوات الاحتلال تعتقل 20 فلسطينيًا في الضفة الغربيةملك الأردن: المنطقة تعيش مأساة لا يمكن السكوت عنهاوشدد على أن هذه التصريحات والإجراءات الإسرائيلية غير القانونية تشكل خرقًا فاضحًا للقانون الدولي وقرارات مجلس الأمن الدولي وخصوصًا القرار 2334، الذي يدين جميع الإجراءات الإسرائيلية الرامية إلى تغيير التكوين الديمغرافي وطابع ووضع الأرض الفلسطينية المحتلة.الدولة الفلسطينية المستقلةوعدّ القضاة، التصريحات انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي، ولحق الشعب الفلسطيني غير القابل للتصرف في تجسيد دولته المستقلة ذات السيادة على خطوط الرابع من يونيو عام 1967 وعاصمتها القدس المحتلة.
الاحتلال يعتقل 11300 فلسطيني في الضفة الغربية خلال عام#اليوم https://t.co/dvoW5WEMDp— صحيفة اليوم (@alyaum) October 16, 2024
وطالب المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته القانونية والأخلاقية، وإلزام إسرائيل -القائمة بقوة الاحتلال- وحكومتها المتطرفة وقف عدوانها على غزة ولبنان، وتصعيدها الخطير في الضفة الغربية المحتلة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 واس عم ان الأردن السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية الضفة الغربية الضفة الغربية المحتلة فی الضفة الغربیة
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تصادق على استثمار في الضفة الغربية.. وسموتريش: تنفيذ سيادة فعلية
(CNN) -- صادقت إسرائيل على تحويلات مالية جديدة كبيرة للاستثمار في البنية التحتية للنقل في الضفة الغربية المحتلة، الخميس، إذ قال وزير المالية اليميني المتشدد بتسلئيل سموتريتش إن المشروع من شأنه "تنفيذ السيادة الفعلية" على المنطقة.
وجاء في بيان مشترك لسموتريتش ووزيرة النقل ميري ريجيف تفاصيل الخطط لإنفاق أكثر من 900 مليون شيكل (حوالي 270 مليون دولار) على العديد من مشاريع البنية التحتية في الأراضي المحتلة.