اكتشف ثقافة سكان اليابان الأصليون من قبائل الآينو: متحف أوبوبوي ومهرجان ماريمو
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
في هذه الحلقة من Explore Japan، انضم إلينا بينما نستكشف ثقافة وتقاليد سكان اليابان الأصليون من قبائل الآينو، والتي لا تزال حية حتى الآن في هوكايدو.
تُستعرض ثقافة الآينو اليابانية في متحف ومتنزه أوبوبوي الوطني للآينو في هوكايدو. وهنا يمكن للزوار استكشاف تاريخ الآينو، ولغتهم، وحرفهم اليدوية، والانغماس في تجربة تقاليد السكان الأصليين.
لا تكتمل هذه الرحلة الثقافية الرائعة دون زيارة مهرجان ماريمو السنوي على بحيرة أكان، الذي يحتفي بالطبيعة والتراث من خلال الاحتفالات والمسيرات الاستعراضية.
يقدم التزام شعب الآينو بالاستدامة، الذي ينبع من احترامهم العميق لعالم الطبيعة، رؤية ملهمة لنهجهم الذي يتطلع دائمًا إلى المستقبل فيما يتعلق بالحفاظ على الثقافة.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقال مواضيع إضافية ألمانيا تحتفل بكرنفال كولونيا وسط إجراءات أمنية مشددة والمطر لا يثني المحتفلين ستارمر وماكرون يحتفلان بالذكرى الـ106 للهدنة في باريس تقاليدثقافةاليابانالمصدر: euronews
كلمات دلالية: كوب 29 غزة دونالد ترامب الصراع الإسرائيلي الفلسطيني لبنان ألمانيا كوب 29 غزة دونالد ترامب الصراع الإسرائيلي الفلسطيني لبنان ألمانيا تقاليد ثقافة اليابان كوب 29 غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني لبنان دونالد ترامب ألمانيا بنيامين نتنياهو شوكولاتة وفاة تل أبيب إسرائيل السعودية یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
هل الخيار المتطرف الذي تبحثه إسرائيل في غزة قابل للتنفيذ؟
تدرس المؤسسة الأمنية الإسرائيلية خيارات عدة بعد انتهاء عملية "عربات جدعون"، التي لم تنجح في إحداث تحول في قضية الأسرى المحتجزين في قطاع غزة، وفق هيئة البث الإسرائيلية، ومن هذه البدائل ما وصفته بـ"خيار متطرف" إلى جانب ضم أراضٍ أو الحكم العسكري.
وأوضحت الهيئة، أن الخيار المتطرف هو فرض حصار على التجمعات السكانية في غزة، ومنع دخول أي مساعدات أو طعام أو ماء، سواء عبر الشاحنات برا أو بالإسقاط جوا، وذلك لإجبار الفلسطينيين على التوجه جنوبا.
وحسب هيئة البث، فإن من يغادر المناطق المحاصرة سيحصل على مساعدات دون قيود.
وفي هذا السياق، يرى المحلل العسكري العميد حسن جوني، أن المؤسسة الأمنية تبحث هذه الخيارات مع المستوى السياسي، لكن "لا يعني بالضرورة أن تكون فكرة المستوى العسكري".
ووصف جوني -في حديثه للجزيرة- هذه البدائل بأنها جرائم حرب وليست خيارات عسكرية، معربا عن قناعته بأن التهجير القسري والتغيير الديموغرافي "غير قابل للتنفيذ عمليا في غزة"، في ظل وجود دور للمقاومة واستمرار تحركاتها وعملياتها وكمائنها المركبة.
وحسب جوني، فإن جزءا من أهداف عملية "عربات جدعون" كان تهجير سكان شمالي القطاع بشكل كامل للتعامل مع المقاومين في المنطقة بشكل ساحق، في وقت لا تزال فيه المقاومة تفرض نفسها في الميدان ومنها مناطق أقصى الشمال.
وشدد الخبير العسكري على أن المستوى العسكري في إسرائيل يبحث خيارات عسكرية "قابلة للتنفيذ"، خاصة أن أهداف الحرب متضاربة، وهو ما أظهر خللا كبيرا في التخطيط الإستراتيجي في بداية الحرب.
ووفق جوني، فإن جيش الاحتلال أخذ 22 شهرا لتنفيذ عملية عسكرية في غزة أهدافها متضاربة، مما أدى إلى سقوط خسائر بشرية أكبر.
وبناء على هذا المشهد الميداني، فإن جيش الاحتلال وصل إلى نقطة الذروة، وهو ما يدركه رئيس الأركان إيال زامير، الذي صار يدعو إلى حل سياسي في قطاع غزة، بعدما "لم يعد بمقدور الجيش تحقيق أشياء إضافية".
إعلانوأشار الخبير العسكري إلى أن جيش الاحتلال لم يحقق أهداف الحرب طيلة المدة التي تمتع فيها بالطاقة القصوى لقدراته، لافتا إلى أنه يستحيل عليه حاليا تحقيق هذه الأهداف بعدما تناقصت هذه القدرات العسكرية بشكل كبير.
ومنذ بداية الحرب في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، قُتل 898 عسكريا إسرائيليا، وفق إحصائيات جيش الاحتلال المعلنة، في وقت تؤكد فيه فصائل المقاومة أن الأرقام المعلنة أقل بكثير من الخسائر الحقيقية.