أشرب طيلة الأسبوع.. أدريانو يكشف حقيقة الإدمان والاكتئاب
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
تحدث الاعب البرازيلي السابق أدريانو في "The Players Tribune" عن حياته وإدمانه ووفاة والده وقال: "هناك تغيرت حياتي إلى الأبد".
فتح أدريانو قلبه وتحدث بكل عفوية عن ما يروج حول إدمانه الخمر والمخدرات وإصابته بالاكتئاب.
“Today you will understand what Adriano really does when he is with his buddies in a special place.
وقال أدريانو لـ"The Players Tribune": ""أنا أشرب كل يومين... بل طيلة الأسبوع. كيف يمكن لشخص مثلي أن يصل إلى حد الشرب كل يوم تقريباً".. لا أحب تقديم التوضيحات للآخرين ولكن ليس من السهل أن أكون ما أنا عليه الآن، مدمناً".
وتابع: "في عمري هذا، أنه أسوأ شيء".
وقالت صحيفة آس: "بالنسبة لأدريانو، كانت خسارة والده هي المفتاح لما حدث بعد ذلك".
وقال الدولي البرازيلي السابق إن: "كل الدروس التي تعلمتها من والدي كانت عبارة عن إشارات ومعاني قوية. وأوضح في The Players Tribune: "لم تكن لدينا محادثات عميقة.. إن استقامته اليومية والاحترام الذي يكنه الآخرون له هو أكثر ما أثار إعجابي".
وأضاف: "لقد غيرت وفاة والدي حياتي إلى الأبد.. وحتى يومنا هذا، فهي مشكلة لم أتمكن من حلها بعد".
وتابعت آس إنه كان هناك وقت كان فيه لقب "الإمبراطور" يلخص ما يعنيه أدريانو في كرة القدم. لقد تنبأت قدمه اليسرى القوية، مصحوبة بجسد يحسد عليه في هذه الرياضة، بأن البرازيل سيكون لديها أحد أفضل المهاجمين في العالم لسنوات عديدة. وعلى الأقل كان الأمر كذلك لفترة من الوقت.. حتى ساءت حياته وانتهى الأمر بانهيار الإمبراطورية التي كان يبنيها في إيطاليا في فيلا كروزيرو، بعيداً عن العالم.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية
إقرأ أيضاً:
بريطانيا تفجّر مفاجأة هذا الأسبوع: خطة للاعتراف الرسمي بدولة فلسطين تهز الداخل والخارج
وبحسب ما نقلته الصحيفة، فإن الخطة الجديدة ستكون الأوضح حتى الآن من جانب بريطانيا بشأن الشروط المطلوبة للاعتراف بالدولة الفلسطينية، ومن المتوقع أن تتضمن دعوات لهدنة شاملة في غزة وإطلاق سراح الرهائن كشرط مسبق لأي اعتراف رسمي.
وتتزامن هذه الخطوة البريطانية مع تحركات دولية مماثلة، إذ سبق للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أن أعلن عن نية بلاده الاعتراف بالدولة الفلسطينية خلال اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر المقبل، في خطوة لاقت ترحيباً عربياً واسعاً وأثارت حفيظة كل من إسرائيل والولايات المتحدة.
وتُظهر الإحصاءات الأخيرة أن نحو 147 دولة من أصل 193 عضوًا في الأمم المتحدة تعترف بالفعل بدولة فلسطين، أي ما يعادل 75% من دول العالم.
وتشمل قائمة الدول التي انضمت حديثاً للاعتراف بفلسطين كلًا من آيرلندا، إسبانيا، النرويج، أرمينيا، وسلوفينيا، إلى جانب دول من الكاريبي مثل جزر البهاما وترينيداد وتوباغو.
وفي ظل استمرار الحرب في غزة، دعت مجموعة من خبراء الأمم المتحدة عام 2024 جميع دول العالم إلى الاعتراف الفوري بفلسطين، كخطوة أساسية لتحقيق وقف إطلاق نار دائم، وتخفيف الكارثة الإنسانية المتفاقمة في القطاع.
وبينما تُترقب تفاصيل الخطة البريطانية، تتجه الأنظار إلى لندن لترى إن كانت هذه المبادرة ستكون مجرد خطوة رمزية، أم أنها ستشكل تحولاً استراتيجياً في دعم الحق الفلسطيني على الساحة الدولية.