ملكة بريطانيا كاميلا تستقبل كتاب جائزة "بوكر" رغم المرض
تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT
قالت ملكة بريطانيا كاميلا أمس الثلاثاء، إن حالتها "تتحسن" بعد إصابتها بعدوى في الصدر.
اضطرت كاميلا "77 عاماً" لإلغاء عدد من ارتباطاتها ولم تحضر حدث يوم الذكرى بعد شعورها بالإعياء الأسبوع الماضي، لكنها تمكنت من استقبال الكتاب المرشحين لجائزة بوكر السنوية بمنزل كلارنس هاوس.
وقالت كاميلا للكاتب برسيفال إيفريت خلال الحدث "أشعر بتحسن، تلك الأشياء تستغرق بعض الوقت للتعافي منها".
New: Queen Camilla back to work today for Booker Prize reception at Clarence House while still suffering from chest infection that meant she could not attend Remembrance weekend. Queen says: ‘I’m getting much better. Bit of coughing going on. I really wanted to come’ pic.twitter.com/UP5AbX0VT5
— Matt Wilkinson (@MattSunRoyal) November 12, 2024 تحسن حالتهاوأضافت "تعتقد أنك تعافيت لكن يبقى المرض لوقت أطول قليلاً، حالتي في تحسن الآن".
تم تخفيف جدول أعمال كاميلا هذا الأسبوع لمساعدتها على التعافي ولن تحضر العرض الأول لفيلم "غلادييتور 2" في لندن اليوم الأربعاء.
وذكر مصدر ملكي أنها أصيبت بفيروس لكن لا توجد أي مخاطر على صحتها.
وسيحضر زوجها الملك تشارلز كل أحداث هذا الأسبوع ولا يزال يخضع للعلاج بعد تشخيص إصابته بالسرطان في وقت سابق من العام.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الملك تشارلز بريطانيا الملك تشارلز الثالث
إقرأ أيضاً:
أسعار صرف العملات الأجنبية مقابل الريال اليمني الإثنين 28 يوليو 2025
انضم إلى قناتنا على واتساب
شمسان بوست / خاص:
شهدت أسواق الصرافة في العاصمة المؤقتة عدن ومحافظة حضرموت، اليوم الإثنين، تحسنًا طفيفًا في أسعار صرف العملات الأجنبية مقابل الريال اليمني، رغم استمرار حالة التذبذب التي تعصف بسوق النقد المحلية في ظل غياب الاستقرار المالي واستمرار التحديات الاقتصادية.
وبحسب مصادر مصرفية، بلغ سعر صرف الدولار الأمريكي 2861 ريالًا للشراء و2846 ريالًا للبيع، فيما سجل الريال السعودي 750 ريالًا للشراء و748 ريالًا للبيع، ما يعكس تغيرًا محدودًا مقارنة بالأيام الماضية.
ويأتي هذا التحسن المحدود وسط ترقب حذر من قبل المتعاملين في السوق، الذين يراقبون باهتمام تطورات الأوضاع الاقتصادية، في ظل الانقسام المالي القائم بين مناطق النفوذ المختلفة، وتراجع فاعلية السياسات النقدية الرسمية في السيطرة على سوق الصرف.
ورغم هذه التحركات الطفيفة، يرى مراقبون أن السوق لا يزال يفتقر إلى عوامل الاستقرار، خاصة مع استمرار الضغوط التضخمية وانخفاض الثقة العامة في النظام المصرفي، ما يجعل أي تحسن في أسعار الصرف عرضة للتراجع السريع ما لم تُتخذ إصلاحات جذرية وشاملة.