الحرب بدأت.. صلاح يهدد ليفربول بورقة “الأوروبي الكبير”
تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT
بدأت الحرب بين النجم المصري محمد صلاح وفريقه ليفربول الإنجليزي وذلك مع بقاء أقل من شهرين على نهاية عقده مع الفريق، إذ عاد وكيله رامي عباس عيسى إلى إرسال الرسائل المبطنة عبر وسائل التواصل الاجتماعي، بينما يلوح الهداف المصري بورقة نادِ أوروبي كبير كوسيلة للضغط على ناديه الحالي.
وينتهي عقد محمد صلاح، خامس هدافي ليفربول عبر التاريخ، مع النادي الأحمر نهاية الموسم الجاري وسيكون متاحاً للتوقيع مع أي فريق آخر ابتداء من الأول من يناير المقبل.
وكشف فوريان بليتنبرغ الصحفي في شبكة “سكاي” الرياضية مساء يوم الاثنين أن صلاح وناديه في مفاوضات لتجديد العقد الحالي، إذ كتب عبر حسابه على “إكس”: صلاح يتفاوض مع إدارة ليفربول حالياً على تمديد العقد لما بعد 2025، لكن الاتفاق بين الطرفين ما زال بعيداً جداً.
وواصل: صلاح لديه خيارات مهمة في أحد أندية أوروبا.
وإلى ذلك، عاد وكيله رامي عباس عيسى إلى منصة “إكس” مجدداً بعد غياب، إذ اقتبس تغريدة من حساب الدوري الإنجليزي الممتاز عن أرقام صلاح، وكتب عنها: إنه اللاعب الأفضل في العالم.
وكان صلاح قد أرسل رسالة مبطنة عقب مباراة فريقه أمام برايتون عبر “إكس” عندما كتب: مهما حدث لن أنسى شعور التسجيل في ملعب أنفيلد.
العربية نت
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
“الصحة العالمية”: آثار الحرب في غزة على الصحة النفسية ستستمر سنوات وقد تكون مدى الحياة
الثورة نت /..
قالت منظمة الصحة العالمية، إنه بالرغم من وقف إطلاق النار الذي جلب أملًا طال انتظاره، إلا أن تأثير عامين من الحرب على الصحة النفسية في قطاع غزة سيستمر لسنوات، وقد يمتد لبعض الأشخاص مدى الحياة.”
وأوضحت المنظمة في تدوينة على منصة “اكس” ، اليوم الأحد، أن الاحتياجات النفسية في غزة تضاعفت، حيث يحتاج أكثر من مليون شخص إلى دعم عاجل، بينما لا تكفي الخدمات المتاحة لتلبية هذا الطلب.
وتابعت أن المنظمة منذ أكتوبر 2023، قامت بتدريب أكثر من 1000 عامل صحي على الإسعافات النفسية الأولية، وإدارة الصدمات والحزن، وصحة الأطفال والمراهقين النفسية، ورعاية الناجين من العنف القائم على النوع الاجتماعي. كما وفرت 23 نوعًا من الأدوية النفسية تكفي لما يقارب 100,000 شخص، بالإضافة إلى 110 مجموعات دعم نفسي لعلاج أكثر من مليون شخص.
وأكدت أن توسيع خدمات الصحة النفسية على جميع مستويات الرعاية، من المجتمع إلى المستشفى، سيكون جزءًا أساسيًا من جهود إعادة بناء النظام الصحي، مشددة على أن السلام الدائم ووقف إطلاق النار المستمر ضروريان للحفاظ على أي تقدم في تحسين الرعاية الصحية والخدمات النفسية.