انفصال نجمة that 70s show لورا بريبون عن زوجها بعد 5 سنوات زواج
تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT
أفادت وسائل إعلام عالمية انباء عن انفصال النجمة العالمية لورا بريبون عن زوجها بن فوستر بعد زواج استمر لمدة ما يقارب الـ 5 سنوات، ووفقًا لأوراق حصلت عليها مجلة بيبول، تقدم فوستر، 44 عامًا، بطلب الطلاق من نجمة مسلسل That ’70s Show، البالغة من العمر 44 عامًا، وعن السبب قال "اختلافات لا يمكن التوفيق بينها".
طلب فوستر من المحكمة فرض اتفاقية ما قبل الزواج لعام 2018 وإجراء "تقسيم عادل" لأصولهما الزوجية وديونهما، كما طلب من المحكمة دمج "اتفاقية حل الزواج وخطة الأبوة المتفق عليها" في مرسوم الطلاق النهائي، كما طلب فوستر بدفع كل طرف رسومه الخاصة وتقسيم أي تكاليف محكمة أخرى بالتساوي.
ربطت علاقة صداقة بين فوستر ولورا، قبل أن يبدآ في المواعدة في يوليو 2016. وبعد بضعة أشهر، تمت خطبتهما في أكتوبر 2016 ورحبا بابنتهما إيلا في صيف 2017.
وتزوج الثنائي في يونيو 2018، حيث نشرت نجمة That ’70s Show صورة بالأبيض والأسود للزوجين وهما يحتضنان بعضهما وكتبت: "تزوجنا للتو! شكرًا لكم على كل الحب والدعم. أتمنى لنا جميعًا كل الخير!"
اقرأ ايضاًفي عام 2020، رحب الثنائي بطفلهما الثاني وأعلنا الخبر بمنشور على إنستغرام، إلى جانب صورة لابنها حديث الولادة.
تحدثت الممثلة في عام 2019 عن كيفية تحقيق التوازن بين حياتها المهنية وكونها والدة. في حلقة من برنامج The MOMS، كشفت نجمة Orange Is The New Black أنها "اضطرت إلى العودة إلى العمل بسرعة كبيرة" بعد الولادة.
قالت: "أنا وبن رائعان حقًا عندما أكون في العمل، يكون هو في المنزل، وإذا كان في العمل، فأنا في المنزل". لكن أشعر بالذنب، وأعلم أن إيلاستكون فخورة إذا عرفت.
كلمات دالة:بين فوسترزواج المشاهيرطلاق المشاهيرعلاقات المشاهير تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com)
محررة في قسم باز بالعربي
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: زواج المشاهير طلاق المشاهير
إقرأ أيضاً:
قصة وعبرة.. الزوجة الصالحة
يحكى أنه كان في زمن بعيد، وفي بيت متواضع الحال، يعيش زوج رفقة زوجته حياةً فقيرة، تخلو من مترفات الحياة، لكن الزوجة لم تشتك يومًا، بل ظلت تحمد الله، جل علاه، على قضاءه.
وفي يوم من الأيام، ذهبت الزوجة إلى بيت أهلها، حتى تقضي معهم اليوم، انتهى اليوم، ورجعت الزوجة إلى بيتها. وفي صباح اليوم التالي، أرسل والد الزوجة إلى زوج ابنته، بأنه يريده أن يذهب إليه في الحال.
تعجب الزوج من ذلك الأمر، ولكنه ذهب، طرق الزوج باب والد زوجته، استفسر عن الأمر، فوجد والد زوجته. يطلب منه بغضب أن يكف بعض الشيء عن جلب الطعام، من لحوم، وأسماك، وفاكهة إلى ابنته. وأن يأتي إليها بأطعمة عادية، كالفول والجبن.
إلى غير ذلك، تعجب الزوج كثيرًا، ولم يعرف إن كان يجب أن يرد على والد زوجته، أم لا، وبماذا يجيب؟. ولم يجد الزوج إلا أن يصمت، ويستمع إلى كلام والد زوجته، وبعد أن انتهى حديث الأب. استأذن منه الزوج، ثم ذهب إلى بيته مسرعًا، والتفكير لم يكف عنه أبدًا.
إذ كيف للأب أن يقول مثل ذلك الكلام، والرجل لا يأتي إلى زوجته، إلا بأنواع متواضعة جدًا من الطعام، حتى اللحوم، والفاكهة. فلم تكن تدخل إلى بيتهما طيلة الشهور السابقة، عاد الرجل إلى بيته.
ونادى على زوجته، فسألها عن الأمر، وأخبرها بما حدثه به والدها، فنظرت الزوجة إلى زوجها بحياء، ولطف. ثم أخبرته، بأنها كلما ذهبت إلى بيت أهلها، يقدمون إليها أنواعًا، وألوانًا. وأشكالًا من أفخم وأروع الطعام، والفاكهة، إلا أن الزوجة، كانت تعرض عنه.
ولم تقبل أن تتناول شيئًا منه، وكانوا إذا سألوها عن السبب، تخبرهم بأنها قد ملت تلك الأصناف كلها. لأن زوجها لا يكف عن جلبها لها، لدرجة أنها تشتهي الأطعمة العادية المتواضعة. إلا أن زوجها لا يكف عن جلب تلك الأطعمة الفخمة، فنعم الزوجة الصالحة.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور