أفادت معلومات "الجديد" أن "رسائل السفارة الفرنسية وُجهت الى اكثر من ثلاثين شخصية نيابية من بينها كل رؤساء الكتل النيابية بالاضافة الى عدد وفير من النواب التغييريين والمستقلين"

وتابعت المعلومات أن نص الرسالة أتي على ذكر "ان المبعوث الخاص للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، جان ايف لودريان، بصدد الدعوة الى اجتماع موسع بعد عودته الى بيروت واجرائه مجددا حوارات ثنائية"، مشيرة إلى أنه "لم يتم ذكر موعده ولا مكانه ولا ما اذا كانت جلسة واحدة ام عدة جلسات".

 

ومن جهة ثانية، أكدت مصادر الثنائي الشيعي للقناة عينها انفتاحها "على كل الطروحات"، لافتة إلى أن "هناك نقاطاً غير واضحة في نص الرسالة وأنها بانتظار عودة لودريان  لاستيضاحها".

وأشارت المصادر إلى أن "الحوار القائم بين حزب الله والتيار الوطني الحر قطع شوطا كبيرا ومن المفترض ان يتبلور مساره قبل نهاية الشهر الجاري وقبل الاجتماع الذي سيدعو له المبعوث الفرنسي".  

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

الهند ترفض وساطة ترامب في كشمير وتتمسك بالحل الثنائي مع باكستان

الهند – انتقدت الحكومة الهندية تصريح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن استعداده للعمل مع الهند وباكستان لحل قضية جامو وكشمير، مؤكدة أن هذه المسألة ينبغي مناقشتها بين نيودلهي وإسلام آباد فقط.

وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الهندية، راندهير جايسوال، في تصريحات صحفية، أمس الثلاثاء، إن لدى بلاده “موقف وطني ثابت منذ زمن طويل” بشأن القضايا المتعلقة بجامو وكشمير، ويقوم على ضرورة معالجتها بشكل ثنائي بين الهند وباكستان.

وأكد جايسوال أنه لا يوجد أي تغيير في موقفهم من قضية كشمير، مشددًا على أن جوهر القضية يتمثل في ضرورة إخلاء الأراضي الهندية التي “تحتلها باكستان بشكل غير قانوني”، على حد تعبيره.

وكان ترامب قد صرّح يوم 11 مايو/ أيار الجاري، عبر منشور على “تروث سوشال”، بأنه سيعمل مع الهند وباكستان لمعرفة ما إذا كان بالإمكان التوصل إلى حل لقضية كشمير.

من جهة أخرى، أعلنت الهند أن أحد الدبلوماسيين العاملين في المفوضية العليا الباكستانية بنيودلهي “شخص غير مرغوب فيه”، وذلك بسبب “ممارسات لا تتوافق مع وضعه الرسمي”.

وردًا على ذلك، أعلنت باكستان أيضًا أن أحد الدبلوماسيين العاملين في المفوضية العليا الهندية في إسلام آباد شخص “غير مرغوب فيه”، بسبب “أنشطة لا تنسجم مع وضعه المميز”.

وفي 7 مايو/ أيار الجاري، اندلعت اشتباكات بين باكستان والهند بعد أن نفذت الأخيرة هجمات صاروخية على الأراضي الباكستانية ومنطقة “آزاد كشمير” التي تسيطر عليها إسلام آباد، وذلك في أعقاب هجوم إرهابي بمنطقة “فاهالغام” يوم 22 أبريل/ نيسان الفائت، ما أسفر عن 26 قتيلا.

والسبت الفائت، أعلنت الهند وباكستان التوصل إلى اتفاق لوقف شامل وفوري لإطلاق النار، بعد وساطة أمريكية، بحسب ما أعلنه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.

 

الأناضول

مقالات مشابهة

  • الجميّل: هذا هو المرشّح الشيعي الذي تحالفنا معه في زحلة
  • الخيار الشيعي في زحلة غامض
  • وزير الخارجية يلتقي نظيره التونسي ببغداد ويؤكد أهمية تعزيز التعاون الثنائي
  • الأمانة العامة للسينودس توجه رسالة إلى البابا لاون الرابع عشر
  • الدفاع النيابية: أمن المنطقة على المحك وقمة بغداد تحمل رسائل محلية وإقليمية
  • المستقلون في الجنوب يحبطون خطط الثنائي الشيعي
  • عيد الاستقلال الأردني 2025: رسائل وعبارات
  • الهند ترفض وساطة ترامب في كشمير وتتمسك بالحل الثنائي مع باكستان
  • وزيرة الثقافة الفرنسية تدافع عن نجوم السينما المنددين بـالإبادة الجماعية في غزة
  • السينما العالمية ترفع صوتها حيال الإبادة الجماعية في غزة