صادق نواب المجلس الشعبي الوطني، على تقرير لجنة الشؤون القانونية والإدارية والحريات المتضمن إثبات عضوية ثلاثة نواب جدد وذلك خلال جلسة علنية ترأسها رئيس المجلس الشعبي الوطني، إبراهيم بوغالي.

ويتعلق الأمر بإثبات عضوية عليات مراد المترشح المؤهل لاستخلاف النائب حمداوي مبارك. في قائمة التجمع الوطني الديمقراطي عن الدائرة الانتخابية الطارف بعد شغور مقعده بسبب الوفاة.

كما تم إثبات عضوية بن العلمي عبد العزيز المترشح المؤهل لاستخلاف النائب حمام علي. في قائمة حزب جبهة التحرير الوطني عن الدائرة الانتخابية خنشلة بعد شغور مقعده بسبب الوفاة.

بالإضافة إلى إثبات عضوية عماد الدين بريالة المترشح المؤهل لاستخلاف النائب عرجون عبد الناصر. في قائمة حزب جبهة التحرير الوطني عن الدائرة الانتخابية المغير بعد شعور مقعده بسبب الاستقالة.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: إثبات عضویة

إقرأ أيضاً:

"صورة الطفل في الدراما المصرية" بالمجلس الأعلى للثقافة

نظمت لجنة فنون الطفل بالمجلس الأعلى للثقافة ندوة بعنوان "صورة الطفل في الدراما المصرية"، تحت رعاية وزير الثقافة الدكتور أحمد فؤاد هنو، والأمين العام للمجلس الدكتور أشرف العزازي، وأدارتها الدكتورة رشيدة الشافعي، مقررة اللجنة وأستاذ الرسوم المتحركة بالمعهد العالي للسينما.

صورة الطفل في الدراما المصرية

 

شارك في الندوة عدد من المتخصصين؛ حيث أشار الكاتب أحمد قرني إلى غياب الضوابط القانونية لحماية الطفل داخل مواقع التصوير في مصر مقارنة بالدول الغربية، التي تفرض وجود مرشدين نفسيين وتضع ضوابط زمنية ومالية لصالح الطفل.

 

وتحدث الناقد الأمير أباظة عن غياب البطولة الحقيقية للطفل في الدراما، مشيرًا إلى أن الأطفال غالبًا يظهرون كشخصيات هامشية، كما لفت إلى تجاهل الدراما لذوي الاحتياجات الخاصة.

 

من جانبها، استعرضت إيمان بهي الدين، عضو اللجنة ومدير إعلام الطفولة بالمجلس العربي للطفولة والتنمية، نتائج دراسة لرصد الصور السلبية للأطفال في 41 عملًا دراميًا مصريًا، تناولت مشكلات مثل الإعاقة، والختان، وتزويج الأطفال، وانتقدت تقديم بعض القضايا مثل التحرش والتنمر والبلطجة بشكل غير متوازن أو يعمّم الظاهرة، مؤكدة أهمية الاستعانة بالمتخصصين لتحقيق تناول واقعي وهادف.

رسائل تربوية

 

كما تناولت الدكتورة نادية عويس الفارق بين صورة الطفل في الدراما قديمًا وحاليًا، مشيرة إلى أن الأعمال السابقة كانت موجهة للأطفال وتحمل رسائل تربوية مثل "بوجي وطمطم" و"عمو فؤاد"، في حين أصبحت مشاركات الأطفال اليوم هامشية في الغالب، دون مضمون تربوي واضح.

مقالات مشابهة

  • ​32 معلماً في عضوية المجلس الاستشاري للمعلمين  لتطوير البيئة التعليمية
  • أزمة بوسي شلبي تثير جدلاً عن الطلاق الشفهي.. وداعية: يجب إثبات «الرجعة»
  • الرئاسي: اللافي أشاد بدور قطر الداعم لاستقرار ليبيا
  • غيبوبة تشريعية.. نواب منشغلون في محولات الكهرباء ورواتب الرعاية
  • توقف العملية الانتخابية لبعض الوقت في بخعون بسبب اشكال في قلم الاقتراع
  • هيئة العمل الوطني: المجاعة تضرب غزة والأطفال وكبار السن في خطر شديد
  • "بسبب ماس كهربائى" مصرع وإصابة ثلاثة أشخاص إثر نشوب حريق داخل حوش مواشى فى أسيوط
  • "صورة الطفل في الدراما المصرية" بالمجلس الأعلى للثقافة
  • انتخابات الشمال: إثبات حضور سياسي وتقديرات بتصويت اقل
  • نائب يشبه البرلمان الحالي بـالمجلس الوطني في عهد صدّام