عودة نظام صرف الخبز المدعم للعمل بعد عطل مفاجئ وأهمية تحسين البنية التحتية للمنظومة
تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT
أعلنت الشعبة العامة للمخابز عن عودة العمل بنظام صرف الخبز المدعم في كافة محافظات مصر بعد عطل مفاجئ شهدته المنظومة صباح اليوم الأربعاء، مما أدى إلى اضطراب واسع في نحو 30 ألف مخبز على مستوى الجمهورية.
وقد أثر هذا العطل بشكل مباشر على ملايين المصريين الذين يعتمدون على نظام صرف الخبز المدعم يوميًا عبر البطاقات التموينية، والتي تغطي 70 مليون مواطن موزعين على نحو 23 مليون بطاقة.
سلط هذا العطل الضوء على التحديات التقنية التي تواجهها منظومة صرف الخبز المدعم والحاجة الملحة لتطوير بنيتها التحتية لضمان استمرارية الخدمة وتجنب أي توقفات مستقبلية.
اجتماع لمناقشة تحسين المنظومةأعلن خالد صبري، المتحدث باسم الشعبة العامة لأصحاب المخابز، عن اجتماع موسع سيُعقد الخميس القادم في مقر غرفة الجيزة التجارية لمناقشة مستجدات المنظومة، بما في ذلك التعديلات المقترحة على القرار 175 لسنة 2024 ورخص الإصدار وفقًا للقانون 154 لسنة 2019.
يسعى الاجتماع إلى وضع خطط لتحسين النظام وضمان توفير خدمات تموينية مستقرة للمواطنين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الشعبة العامة للمخابز بطاقات التموين منظومة الدعم صرف الخبز المدعم
إقرأ أيضاً:
ارتفاع متوقع في تنسيق المرحلة الأولى للجامعات رغم انخفاض نسب النجاح.. تفاصيل
صرح الكاتب الصحفي عبد الرحمن عبادي، بأن تنسيق المرحلة الأولى للقبول بالجامعات الحكومية قد يشهد ارتفاعا هذا العام، رغم تراجع نسبة النجاح في الثانوية العامة مقارنة بالعام الماضي.
وأوضح عبادي، خلال مداخلة له في برنامج "صباح الخير يا مصر" المذاع على القناة الأولى المصرية، أن عدد الطلاب الحاصلين على مجاميع تفوق 90% ارتفع مقارنة بالعام الماضي، وهو ما قد يؤدي إلى زيادة الحدود الدنيا للقبول بالكليات الطبية والعلمية.
وتوقع أن يبلغ الحد الأدنى للقبول بكلية الطب البشري نحو 299 درجة، بما يعادل 93%، فيما قد تصل كلية طب الأسنان إلى 297 درجة.
وأكد أن عملية التنسيق تعتمد بالأساس على المنافسة بين الطلاب بعد تسجيل رغباتهم، ما يجعل من الصعب تحديد المؤشرات النهائية بشكل دقيق قبل انتهاء عملية تسجيل الرغبات.
وأشار إلى استمرار تراجع أعداد طلاب الشعبة الأدبية عامًا بعد آخر، نتيجة تفضيل كثير من الطلاب للكليات ذات الفرص المستقبلية في سوق العمل، مثل الكليات التكنولوجية وكليات الذكاء الاصطناعي، وهو ما ساهم في انخفاض الإقبال على الأقسام الأدبية.